في التكنولوجيا العجب .. ورؤيا السبب بقلم: ضياء إغريب
أشد الفتن رأيتها في الجامعات، وفي زماننا أعظمها فتنة النساء، فترى إطلالات غاوية عند بعضهن، وألبسة غير محتشمة عند الأخريات، وحياء معدوم عند الأكثرية منهن إلا ما رحم ربي، وتحريض متواصل من مؤسسات النسوية على الرجال، وتشجيع برسائل مكررة للتمرد، والتواقح، والتعري هيئة إن صح أكثر دون حشمة، أو ستر، دون وضع أي اعتبار لتعاليم دين، وقيم، وعادات حميدة، ولا يوصف من يعارض إلا بالرجعي، والمتخلف، واللامتقدم!.
إذا عرف السبب بطل العجب، التشهير بذات الشخص كأستاذ جامعي تشهير بالقطاع التعليمي الأردني ككل، تشويه لسمعة التعليم الأكاديمي، والجامعات الأردنية أمام طلبة الدول العربية الأخرى الذين يقدمون للدراسة عندنا، تشجيع للتمادي، والتطاول على الهيئة الأكاديمية في الجامعات، وهز الصورة البراقة للمعلمين أمام طلبتهم.
أقف مع حريات الصحافة والإعلام، والرأي والرأي الآخر كدارس للإعلام، ولكنني ضد فوضى الإعلام الذي لا يراعي ضوابط المجتمع وقيمه، والمسيس ضمن أيديلوجيات تسير خلف مآرب أصحابه، وطموحاتهم الشخصية.
أشد الفتن رأيتها في الجامعات، وفي زماننا أعظمها فتنة النساء، فترى إطلالات غاوية عند بعضهن، وألبسة غير محتشمة عند الأخريات، وحياء معدوم عند الأكثرية منهن إلا ما رحم ربي، وتحريض متواصل من مؤسسات النسوية على الرجال، وتشجيع برسائل مكررة للتمرد، والتواقح، والتعري هيئة إن صح أكثر دون حشمة، أو ستر، دون وضع أي اعتبار لتعاليم دين، وقيم، وعادات حميدة، ولا يوصف من يعارض إلا بالرجعي، والمتخلف، واللامتقدم!.
إذا عرف السبب بطل العجب، التشهير بذات الشخص كأستاذ جامعي تشهير بالقطاع التعليمي الأردني ككل، تشويه لسمعة التعليم الأكاديمي، والجامعات الأردنية أمام طلبة الدول العربية الأخرى الذين يقدمون للدراسة عندنا، تشجيع للتمادي، والتطاول على الهيئة الأكاديمية في الجامعات، وهز الصورة البراقة للمعلمين أمام طلبتهم.
أقف مع حريات الصحافة والإعلام، والرأي والرأي الآخر كدارس للإعلام، ولكنني ضد فوضى الإعلام الذي لا يراعي ضوابط المجتمع وقيمه، والمسيس ضمن أيديلوجيات تسير خلف مآرب أصحابه، وطموحاتهم الشخصية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات