عمانيات - غدت شيكات تاجر يمتلك سلسة محال التصق اسمه بتجارة اللحوم معظم شيكاته مرتجعة كونها لاتحمل رصيدا.
فالبضائع التي يزود بها محاله الكبرى تتراكم اثمانها عليه، مما ينذر بخطورة كبيره على هذه المؤسسة التي من المتوقع أن تنهار في أي وقت، وينذر بمأساة في وجهة آلاف الموظفين.
الأمور ستكون مقلقة خلال الأيام المقبلة ، إذا لم يسارع صاحبها إلى إجراء جراحة عاجلة، أو أن تتدخل الحكومه من أجل الحفاظ على هذه المؤسسة ، وحتى لا تصل الى مرحلة الانهيار الاقتصادي والفوضى.
ويتردد إن المؤسسة التجارية التي أصبحت على وشك الانهيار باتت عاجزة عن تسديد التزاماتها للتجار التي تأخذ منهم البضائع والسلع.
وكذلك تسديد التزاماتها تجاه الحكومة كأمانه عمان ومؤسسة الضمان الاجتماعي الذي قام مؤخرا برفع دعوى قضائية ضد هذه المؤسسة فضلا عن شركة الكهرباء الاردنيه التي تطالبهم هي الأخرى بمبالغ طائلة بالإضافة إلى قروض بمئات الملاين لعدد من البنوك.
كل المخاوف تدور من محاولة مغادره ذلك التاجر المكلوم للبلاد مخلفا وراءه أزمه اقتصاديه كبرى لدى عشرات التجار والبنوك عدا عن آلاف الموظفين والعاملين وأسرهم.
فالبضائع التي يزود بها محاله الكبرى تتراكم اثمانها عليه، مما ينذر بخطورة كبيره على هذه المؤسسة التي من المتوقع أن تنهار في أي وقت، وينذر بمأساة في وجهة آلاف الموظفين.
الأمور ستكون مقلقة خلال الأيام المقبلة ، إذا لم يسارع صاحبها إلى إجراء جراحة عاجلة، أو أن تتدخل الحكومه من أجل الحفاظ على هذه المؤسسة ، وحتى لا تصل الى مرحلة الانهيار الاقتصادي والفوضى.
ويتردد إن المؤسسة التجارية التي أصبحت على وشك الانهيار باتت عاجزة عن تسديد التزاماتها للتجار التي تأخذ منهم البضائع والسلع.
وكذلك تسديد التزاماتها تجاه الحكومة كأمانه عمان ومؤسسة الضمان الاجتماعي الذي قام مؤخرا برفع دعوى قضائية ضد هذه المؤسسة فضلا عن شركة الكهرباء الاردنيه التي تطالبهم هي الأخرى بمبالغ طائلة بالإضافة إلى قروض بمئات الملاين لعدد من البنوك.
كل المخاوف تدور من محاولة مغادره ذلك التاجر المكلوم للبلاد مخلفا وراءه أزمه اقتصاديه كبرى لدى عشرات التجار والبنوك عدا عن آلاف الموظفين والعاملين وأسرهم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات