- الرئيسية
إقتصاد
- المتكاملة للمشاريع الزراعية" تجدد تفوقها وتنال جائزة أفضل تعبئة وتغليف لنخيل التمر في الأردن
المتكاملة للمشاريع الزراعية" تجدد تفوقها وتنال جائزة أفضل تعبئة وتغليف لنخيل التمر في الأردن
عمانيات - جددت الشركة المتكاملة للمشاريع الزراعية (IAP) تفوقها وتميزها في صناعة التمور ، عندما حازت الأسبوع الماضي على جائزة مسابقة التمور الأردنية بدورتها الرابعة عن فئة " أفضل تعبئة وتغليف لنخيل التمر في الأردن".
وحصلت الشركة على الجائزة في انطلاقة المهرجان الدولي الرابع للتمور الأردنية، الذي افتتحه وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات مندوبا عن جلالة الملك عبد الله الثاني، حيث يجري تنظيم المهرجان من قبل جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، ووزارة الزراعة وجمعية التمور الأردنية.
وحققت الشركة المتكاملة للمشاريع الزراعية(IAP) هذا الانجاز الجديد مع تميز منتجاتها في مجال التغليف والتعبئة بشكل صحي وسهل للمناولة والتخزين، لتؤكد على استمرار نجاحاتها في صناعة التمور، بعد حصولها على جائزة " أفضل مزرعة متميزة لنخل التمر في الاردن" العام الماضي في المعرض الدولي الثالث للتمور الأردنية.
وتسلم الجائزة الجديدة الاسبوع الماضي مدير عام الشركة المتكاملة للمشاريع الزراعية عماد المناصرة ، وذلك بحضور القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بعمّان، خالد النعيمي، وأمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، الدكتور عبد الوهاب زايد، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي في الأردن، وحشد من الباحثين وأصحاب المزارع ومنتجي التمور والشركات في المملكة.
وعبر المناصرة عن فخر الشركة بهذا الإنجاز الذي يحمل الشركة مسؤولية للمحافظة على النهج الذي اعتمدته لتكون دائماً في مقدمة مزارع النخيل في الاردن.
وقال ان هذا التكريم يحفز الشركة للعمل بجد على تحقيق رؤيتها العامة المتطلعة للوصول إلى العالمية في زراعة التمور ورسالتها الهادفة إلى إنشاء طريقة زراعية شاملة ومستدامة للتمور نحو تغذية وصحة أفضل.
وبلغت كميات الإنتاج السنوي للتمور الأردنية قرابة 27 ألف طن سنويا من كل الأصناف منها 15 ألف طن من تمر المجهول والذي يشمل 14% من الإنتاج العالمي لهذا الصنف، وفقا لتصريح سابق لوزير الزراعة خالد حنيفات.
وتهدف مسابقة التمور الأردنية إلى خلق روح التنافس الإيجابي بين مزارعي النخيل المحليين وتطوير النشاط الإبداعي للوصول إلى مستويات عالية من الإنتاج والنوعية لكافة أصناف التمور المحلية وبالتالي رفع المستوى المادي وتشجيع تصنيع وتعبئة التمور لأغراض التصدير خارج مناطق الإنتاج وصولاً إلى تسويقه دولياً، مع رفع كفاءة وزيادة معرفة المزارعين بالتقنيات الحديثة في عمليات الخدمة والإنتاج وتقنيات ما بعد الحصاد.
وحصلت الشركة على الجائزة في انطلاقة المهرجان الدولي الرابع للتمور الأردنية، الذي افتتحه وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات مندوبا عن جلالة الملك عبد الله الثاني، حيث يجري تنظيم المهرجان من قبل جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، ووزارة الزراعة وجمعية التمور الأردنية.
وحققت الشركة المتكاملة للمشاريع الزراعية(IAP) هذا الانجاز الجديد مع تميز منتجاتها في مجال التغليف والتعبئة بشكل صحي وسهل للمناولة والتخزين، لتؤكد على استمرار نجاحاتها في صناعة التمور، بعد حصولها على جائزة " أفضل مزرعة متميزة لنخل التمر في الاردن" العام الماضي في المعرض الدولي الثالث للتمور الأردنية.
وتسلم الجائزة الجديدة الاسبوع الماضي مدير عام الشركة المتكاملة للمشاريع الزراعية عماد المناصرة ، وذلك بحضور القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بعمّان، خالد النعيمي، وأمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، الدكتور عبد الوهاب زايد، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي في الأردن، وحشد من الباحثين وأصحاب المزارع ومنتجي التمور والشركات في المملكة.
وعبر المناصرة عن فخر الشركة بهذا الإنجاز الذي يحمل الشركة مسؤولية للمحافظة على النهج الذي اعتمدته لتكون دائماً في مقدمة مزارع النخيل في الاردن.
وقال ان هذا التكريم يحفز الشركة للعمل بجد على تحقيق رؤيتها العامة المتطلعة للوصول إلى العالمية في زراعة التمور ورسالتها الهادفة إلى إنشاء طريقة زراعية شاملة ومستدامة للتمور نحو تغذية وصحة أفضل.
وبلغت كميات الإنتاج السنوي للتمور الأردنية قرابة 27 ألف طن سنويا من كل الأصناف منها 15 ألف طن من تمر المجهول والذي يشمل 14% من الإنتاج العالمي لهذا الصنف، وفقا لتصريح سابق لوزير الزراعة خالد حنيفات.
وتهدف مسابقة التمور الأردنية إلى خلق روح التنافس الإيجابي بين مزارعي النخيل المحليين وتطوير النشاط الإبداعي للوصول إلى مستويات عالية من الإنتاج والنوعية لكافة أصناف التمور المحلية وبالتالي رفع المستوى المادي وتشجيع تصنيع وتعبئة التمور لأغراض التصدير خارج مناطق الإنتاج وصولاً إلى تسويقه دولياً، مع رفع كفاءة وزيادة معرفة المزارعين بالتقنيات الحديثة في عمليات الخدمة والإنتاج وتقنيات ما بعد الحصاد.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات