- الرئيسية
أخبار المملكة
- وزارة العمل تستثني القطاعات الصناعية والزراعية وعاملات المنازل من قرار وقف استقدام العمالة الوافدة.
وزارة العمل تستثني القطاعات الصناعية والزراعية وعاملات المنازل من قرار وقف استقدام العمالة الوافدة.
عمانيات - استثنت وزارة العمل القطاعات الصناعية والزراعية وعاملات المنازل من قرار وقف استقدام العمالة الوافدة.
وقال الأمين العام لوزارة العمل فاروق الحديدي في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، إن الوزارة مستمرة بوقف استقدام العمالة الوافدة باستثناء بعض القطاعات انسجاماً مع حاجة السوق المحلي للأيدي العاملة، موضحاً أن الأصل في العمالة الوافدة أن تكون خاضعة لموضوع العرض والطلب في الأسواق، وأن تكون مُكملة لها.
وبين الحديدي أن وقف الاستقدام جاء لتنظيم وتقييم سوق العمل المحلية، لمعالجة الاختلالات الحاصلة في السوق، من وجود عمالة أردنية متعطلة عن العمل سواء في التخصصات المهنية والحرفية أو التخصصات الجامعية.
وأكد ضرورة الاستمرار في برامج تدريب وتأهيل العمالة الوطنية بالتنسيق مع القطاع الخاص، لتوفير فرص عمل لها في الأسواق الأردنية، وبنفس الوقت تكون قادرة على منافسة العمالة العربية والأجنبية.
وبين الحديدي أن من أهم مسؤوليات الوزارة تنظيم سوق العمل ووضع التعليمات اللازمة واتخاذ قرارات مناسبة لإيجاد فرص عمل لتشغيل الأردنيين، بالتعاون مع القطاع الخاص والجهات المعنية الأخرى.
ولفت الأمين العام إلى أن تشغيل الأردنيين أولوية في كل فرص العمل المتاحة عبر تفعيل إجراءات وضوابط تحد من استقدام العمالة الوافدة، مشيراً إلى وجود عمالة وافدة بشكل كبير ما الحق ضررا بسوق العمل المنظم، وانتقص من فرص العمل الشاغرة للأردنيين، وزاد من مشكلة البطالة، ولا سيما في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، كما أدى إلى وجود عدم توازن بين نسب العمالة المحلية والوافدة.
وقال الأمين العام لوزارة العمل فاروق الحديدي في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، إن الوزارة مستمرة بوقف استقدام العمالة الوافدة باستثناء بعض القطاعات انسجاماً مع حاجة السوق المحلي للأيدي العاملة، موضحاً أن الأصل في العمالة الوافدة أن تكون خاضعة لموضوع العرض والطلب في الأسواق، وأن تكون مُكملة لها.
وبين الحديدي أن وقف الاستقدام جاء لتنظيم وتقييم سوق العمل المحلية، لمعالجة الاختلالات الحاصلة في السوق، من وجود عمالة أردنية متعطلة عن العمل سواء في التخصصات المهنية والحرفية أو التخصصات الجامعية.
وأكد ضرورة الاستمرار في برامج تدريب وتأهيل العمالة الوطنية بالتنسيق مع القطاع الخاص، لتوفير فرص عمل لها في الأسواق الأردنية، وبنفس الوقت تكون قادرة على منافسة العمالة العربية والأجنبية.
وبين الحديدي أن من أهم مسؤوليات الوزارة تنظيم سوق العمل ووضع التعليمات اللازمة واتخاذ قرارات مناسبة لإيجاد فرص عمل لتشغيل الأردنيين، بالتعاون مع القطاع الخاص والجهات المعنية الأخرى.
ولفت الأمين العام إلى أن تشغيل الأردنيين أولوية في كل فرص العمل المتاحة عبر تفعيل إجراءات وضوابط تحد من استقدام العمالة الوافدة، مشيراً إلى وجود عمالة وافدة بشكل كبير ما الحق ضررا بسوق العمل المنظم، وانتقص من فرص العمل الشاغرة للأردنيين، وزاد من مشكلة البطالة، ولا سيما في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، كما أدى إلى وجود عدم توازن بين نسب العمالة المحلية والوافدة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات