- الرئيسية
شؤون عربية
- "الأطباء العرب" يعلن إطلاق مشروع "رمضان 2023" في 6 دول
"الأطباء العرب" يعلن إطلاق مشروع "رمضان 2023" في 6 دول
عمانيات -
أعلنت لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب، اطلاق مشروع "مقاومة الجوع وسوء التغذية" لشهر رمضان 2023؛ في 6 دول، من أجل التغلب على الأمراض الناجمة عن سوء التغذية.
وقالت لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب في بيان أصدرته، اليوم، إن مشروع رمضان هذا العام يشمل 6 دول، وهى : مصر وفلسطين وسوريا واليمن ولاجئي بورما بمخيمات الروهينجا ببنجلاديش، والصومال .
وأكدت اللجنة أن عدد المستفيدين من المشروع، والذي يستمر حتى نهاية شهر رمضان المبارك نحو 15 ألف مستفيد، حيث من المتوقع أن تصل أعداد المستفيدين من كل دولة 2500 شخص في الدول ال 6 بالمشروع.
ونوه بيان لجنة الإغاثة والطوارئ، أن مشروع رمضان هذا العام يتضمن توزيع "طرود غذائية" على الفقراء والمحتاجين واللاجئين والنازحين جراء الصراعات والمجاعات والجفاف ببعض الدول.
وقال الاستاذ الدكتور أسامة رسلان أمين عام اتحاد الأطباء العرب، إن مشروع السلة الغذائية في رمضان هو أحد مشروعات الإغاثة الموسمية التى تهدف إلى مقاومة الجوع وعلاج الأمراض الناجمة عن سوء التغذية، بجانب خدمات الدعم الصحى بالمناطق التى تعانى من اضطرابات قد تؤدى إلى عدم توفر الغذاء والماء مثل الجفاف أو الأوبئة.
أعلنت لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب، اطلاق مشروع "مقاومة الجوع وسوء التغذية" لشهر رمضان 2023؛ في 6 دول، من أجل التغلب على الأمراض الناجمة عن سوء التغذية.
وقالت لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب في بيان أصدرته، اليوم، إن مشروع رمضان هذا العام يشمل 6 دول، وهى : مصر وفلسطين وسوريا واليمن ولاجئي بورما بمخيمات الروهينجا ببنجلاديش، والصومال .
وأكدت اللجنة أن عدد المستفيدين من المشروع، والذي يستمر حتى نهاية شهر رمضان المبارك نحو 15 ألف مستفيد، حيث من المتوقع أن تصل أعداد المستفيدين من كل دولة 2500 شخص في الدول ال 6 بالمشروع.
ونوه بيان لجنة الإغاثة والطوارئ، أن مشروع رمضان هذا العام يتضمن توزيع "طرود غذائية" على الفقراء والمحتاجين واللاجئين والنازحين جراء الصراعات والمجاعات والجفاف ببعض الدول.
وقال الاستاذ الدكتور أسامة رسلان أمين عام اتحاد الأطباء العرب، إن مشروع السلة الغذائية في رمضان هو أحد مشروعات الإغاثة الموسمية التى تهدف إلى مقاومة الجوع وعلاج الأمراض الناجمة عن سوء التغذية، بجانب خدمات الدعم الصحى بالمناطق التى تعانى من اضطرابات قد تؤدى إلى عدم توفر الغذاء والماء مثل الجفاف أو الأوبئة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات