" المسرح الشمالي " .. دُرّة مهرجان جرش. بقلم:طلعت شناعة
عمانيات -
رغم أهمية ( كل ) فعاليات مهرجان جرش للعام الحالي 2923 ، الاّ أن قراءة سريعة للبرنامج تؤكد أن " المسرح الشمالي " يُعتبَر بحق " دُرّة " و " جوهرة " المهرجان بما يحتويه من مشاركات للمطربين والمطربات والنجوم والفِرَق التي بلغت 22 فعالية من 7 دول عربية هي ( الاردن ) و " مصر " و " سوريا " و " لبنان " و " تونس "
و " العراق " و " فلسطين ".
وثمة حضور بارز للمشاركة المصرية أبرزها حفلة أمير الغناء هاني شاكر... والمطرب المتألقة مروة ناجي.
وما يميز فعاليات " الشمالي " التنوّع ما بين غناء مطربين ومطربات معروفين يلونهم الغنائي الراقي وايضا وجود فرق فنية على درجة من الروعة.
فنجد " الكورال " و " الجوقة " و " المسرحية الغنائية " و " القدود الحلبية " والغناء " الفردي " وغيرها من ألوان الفنون.
وهو ما يظهر حرص إدارة المهرجان ممثلة بالصديق / الفنان ايمن سماوي صاحب الرؤيا على توزيع النشاطات بين مسارح " جرش " بهدف جذب الجمهور إلى فعاليات لا تتوقف فقط عند " نجوم الغناء " في " المسرح الجنوبي ".
وهو ما طالبنا " زملائي وانا " من سنوات الاّ يكون مهرجان جرش " حفلات غنائية " فقط.
الثقافة الفنية تجد ضالتها بالتنوع ومراعاة مختَلف الاذواق ليؤكد المهرجان شعارا " الثقافة والفنون " والمتعة والتسلية الإيجابية في جنبات فضاء المدينة الأثرية.
طبعا، انا حزين لأنني غالبا لن أتابع هذه الروائع في " المسرح الشمالي " لأنني ساكون بنفس الوقت في " المسرح الجنوبي " ضمن عملي .
هنيئا لعشاق " الشمالي "
هنيئا لعشاق الفرح.
رغم أهمية ( كل ) فعاليات مهرجان جرش للعام الحالي 2923 ، الاّ أن قراءة سريعة للبرنامج تؤكد أن " المسرح الشمالي " يُعتبَر بحق " دُرّة " و " جوهرة " المهرجان بما يحتويه من مشاركات للمطربين والمطربات والنجوم والفِرَق التي بلغت 22 فعالية من 7 دول عربية هي ( الاردن ) و " مصر " و " سوريا " و " لبنان " و " تونس "
و " العراق " و " فلسطين ".
وثمة حضور بارز للمشاركة المصرية أبرزها حفلة أمير الغناء هاني شاكر... والمطرب المتألقة مروة ناجي.
وما يميز فعاليات " الشمالي " التنوّع ما بين غناء مطربين ومطربات معروفين يلونهم الغنائي الراقي وايضا وجود فرق فنية على درجة من الروعة.
فنجد " الكورال " و " الجوقة " و " المسرحية الغنائية " و " القدود الحلبية " والغناء " الفردي " وغيرها من ألوان الفنون.
وهو ما يظهر حرص إدارة المهرجان ممثلة بالصديق / الفنان ايمن سماوي صاحب الرؤيا على توزيع النشاطات بين مسارح " جرش " بهدف جذب الجمهور إلى فعاليات لا تتوقف فقط عند " نجوم الغناء " في " المسرح الجنوبي ".
وهو ما طالبنا " زملائي وانا " من سنوات الاّ يكون مهرجان جرش " حفلات غنائية " فقط.
الثقافة الفنية تجد ضالتها بالتنوع ومراعاة مختَلف الاذواق ليؤكد المهرجان شعارا " الثقافة والفنون " والمتعة والتسلية الإيجابية في جنبات فضاء المدينة الأثرية.
طبعا، انا حزين لأنني غالبا لن أتابع هذه الروائع في " المسرح الشمالي " لأنني ساكون بنفس الوقت في " المسرح الجنوبي " ضمن عملي .
هنيئا لعشاق " الشمالي "
هنيئا لعشاق الفرح.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات