- الرئيسية
أخبار المملكة
- العيسوي يرعى احتفالية "شكرا سيدنا" بمخيم حطين بلواء الرصيفة
العيسوي يرعى احتفالية "شكرا سيدنا" بمخيم حطين بلواء الرصيفة
عمانيات - رعى رئيس الديوان الملكي الهاشمي، يوسف حسن العيسوي، رئيس لجنة متابعة تنفيذ مبادرات جلالة الملك، اليوم السبت، المهرجان الاحتفالي الذي نظمته فاعليات مجتمع محلي بمنطقة مخيم حطين في لواء الرصيفة تحت عنوان "شكرا سيدنا".
وأشار العيسوي، في كلمة له خلال الحفل الذي حضره مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر الدكتور عاطف الحجايا ومحافظ الزرقاء حسن الجبور ومدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان، إلى جهود جلالة الملك عبدالله الثاني للنهوض بالأردن، والسير به نحو مستقبل أفضل.
ولفت إلى موقف الأردن الثابت وجهود جلالة الملك تجاه دعم القضية الفلسطينية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية، مبينا أن تعزيز صمود الأشقاء المقدسيين والتخفيف من معاناتهم من أولويات جلالة الملك، وتشغل حيزا كبيرا من نشاطات جلالته في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
وأشار إلى الاهتمام والرعاية التي يوليها جلالة الملك لأبناء المخيمات في سبيل تحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم وتحسين الظروف المعيشية لهم، إلى جانب جهود جلالته المستمرة لحث المجتمع الدولي على استمرار تقديم الدعم لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقال العيسوي، إنه وبتوجيهات ملكية تم إيلاء المخيمات اهتماما كبيرا من خلال المبادرات الملكية، وقد نفـذ الديوان الملكي الهاشمي خلال السنوات الماضية العديد من المشاريع الخدمية والتنموية في جميع مخيمات المملكة، ومنها مخيم حطين في لواء الرصيفة.
وأضاف أن هذه المبادرات مستمرة لخدمة أبناء المخيمات وتحسين مستوى حياتهم والتخفيف عليهم من الضغوط المعيشية.
وتحدث خلال الحفل الذي أداره محمد البدري، رئيس بلدية الرصيفة شادي الزيناتي، ورئيس لجنة خدمات مخيم حطين صالح النحالين، معبرين عن تقديرهم للجهود التي يبذلها جلالة الملك من أجل رفعة الوطن والمواطن.
وأكدا أهمية زيارة جلالته الأخيرة للواء الرصيفة، التي تأتي في إطار النهج الملكي في تفقد أحوال المواطنين والوقوف على مطالبهم، مشيرين الى أهمية الحديقة البيئية، التي افتتحها جلالة الملك والتي تعد متنفسا لأبناء وبنات اللواء.
وأشادوا بمواقف الأردن وجهود جلالة الملك تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية كقضية الأردن المركزية، وكذلك بجهود جلالته في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها.
وثمنوا التوجيهات الملكية في الاهتمام بالمخيمات وتلمس احتياجاتها في شتى المجالات، مؤكدين أهمية المكارم الملكية، التي جرى تنفيذها في مناطق لواء الرصيفة.
وتضمن الاحتفال، الذي حضره وجهاء وممثلون عن أبناء وبنات اللواء ونواب ومسؤولون وممثلون عن مؤسسات المجتمع المحلي، فقرات شعرية وغنائية وفلكلورية.
وأشار العيسوي، في كلمة له خلال الحفل الذي حضره مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر الدكتور عاطف الحجايا ومحافظ الزرقاء حسن الجبور ومدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان، إلى جهود جلالة الملك عبدالله الثاني للنهوض بالأردن، والسير به نحو مستقبل أفضل.
ولفت إلى موقف الأردن الثابت وجهود جلالة الملك تجاه دعم القضية الفلسطينية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية، مبينا أن تعزيز صمود الأشقاء المقدسيين والتخفيف من معاناتهم من أولويات جلالة الملك، وتشغل حيزا كبيرا من نشاطات جلالته في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
وأشار إلى الاهتمام والرعاية التي يوليها جلالة الملك لأبناء المخيمات في سبيل تحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم وتحسين الظروف المعيشية لهم، إلى جانب جهود جلالته المستمرة لحث المجتمع الدولي على استمرار تقديم الدعم لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقال العيسوي، إنه وبتوجيهات ملكية تم إيلاء المخيمات اهتماما كبيرا من خلال المبادرات الملكية، وقد نفـذ الديوان الملكي الهاشمي خلال السنوات الماضية العديد من المشاريع الخدمية والتنموية في جميع مخيمات المملكة، ومنها مخيم حطين في لواء الرصيفة.
وأضاف أن هذه المبادرات مستمرة لخدمة أبناء المخيمات وتحسين مستوى حياتهم والتخفيف عليهم من الضغوط المعيشية.
وتحدث خلال الحفل الذي أداره محمد البدري، رئيس بلدية الرصيفة شادي الزيناتي، ورئيس لجنة خدمات مخيم حطين صالح النحالين، معبرين عن تقديرهم للجهود التي يبذلها جلالة الملك من أجل رفعة الوطن والمواطن.
وأكدا أهمية زيارة جلالته الأخيرة للواء الرصيفة، التي تأتي في إطار النهج الملكي في تفقد أحوال المواطنين والوقوف على مطالبهم، مشيرين الى أهمية الحديقة البيئية، التي افتتحها جلالة الملك والتي تعد متنفسا لأبناء وبنات اللواء.
وأشادوا بمواقف الأردن وجهود جلالة الملك تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية كقضية الأردن المركزية، وكذلك بجهود جلالته في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها.
وثمنوا التوجيهات الملكية في الاهتمام بالمخيمات وتلمس احتياجاتها في شتى المجالات، مؤكدين أهمية المكارم الملكية، التي جرى تنفيذها في مناطق لواء الرصيفة.
وتضمن الاحتفال، الذي حضره وجهاء وممثلون عن أبناء وبنات اللواء ونواب ومسؤولون وممثلون عن مؤسسات المجتمع المحلي، فقرات شعرية وغنائية وفلكلورية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات