عمانيات - خسر المنتخب الوطني لكرة القدم مباراته الودية أمام نظيره الأذربيجاني ب ١ / ٢.
الخسارة هي الثانية في أقل من أسبوع للمنتخب الوطني وفي عهد المدرب المغربي حسين عموته، فقد خسر قبل أيام بنتيجة كبيرة وصلت الى 6 أهداف من المنتخب النرويجي الذي كان بامكانه أن يزيد الغلة ويحقق نتيجة تأريخية امام المنتخب الاردني.
في المباراة التي جرت مساء اليوم ظهر المنتخب الأردني مفكفكا بعيدا عن الانسجام ، لا يستطيع مجاراة المنتخب الاذري رغم أنه منتخب متواضع وبامكان أي منتخب أن يفوز عليه ولو تسلح بالروح المعنوية.
لكن الفريق الاردني لم يستفد من مباراته مع النرويج ليصلح الثغراث، وكنا نعتقد أن المنتخب النرويجي لديه فارق كبير في المستوى مع المنتخب الاردني، ولكن هذه المباراة بينت انه منتخب الاردني متواضع ويفتقد كثير من الاسياسيات ، ومن السهولة الفوز عليه، فالدفاع غير مترابط وهناك لاعبون ظهر ان مستوياتهم تراجعت ومن المحبذ عدم استمرارهم باللعب مع المنتخب، الجهد البدني ضعيف جدا وظهر من خلال حالات كثيرة، ضعف مجاراة اللاعبين لنظرائهم في المنتخب الاذري.
حاول مدرب الفريق احياء الروح في الشوط الثاني من المباراة بعد إجراء عدة تبديلات وتأمل الجمهور أن يتحسن اللعب ولكنه تراجع ولم يكن البدلاء بمستوى أفضل ولم نشاهد أي هجمة منظمة، لتنتهي المباراة بخسارة ثانيةً في عهد عموته تعطي مؤشرا أن تغيير المدرب لم يكن في مكانه، فقد كان مؤشر المنتخب في عهد عدنان حمد في تصاعد بعد أن انسجم مع المنتخب وعرف اللاعبين ومهاراتهم وسلوكياتهم وتعايش معهم وبالتالي عرف كيف يديرهم، وتحسن ترتيب المنتخب عالميا.
كرة القدم مدارس وتغيير المنتخب مع مدرب بمدرسة مختلفة بحتاج الى وقت طويل للتأقلم ، وبالتالي فأن مراحل البناء التي تمت في السابق تتعرض الآن الى الهدم.(حيدر)
الخسارة هي الثانية في أقل من أسبوع للمنتخب الوطني وفي عهد المدرب المغربي حسين عموته، فقد خسر قبل أيام بنتيجة كبيرة وصلت الى 6 أهداف من المنتخب النرويجي الذي كان بامكانه أن يزيد الغلة ويحقق نتيجة تأريخية امام المنتخب الاردني.
في المباراة التي جرت مساء اليوم ظهر المنتخب الأردني مفكفكا بعيدا عن الانسجام ، لا يستطيع مجاراة المنتخب الاذري رغم أنه منتخب متواضع وبامكان أي منتخب أن يفوز عليه ولو تسلح بالروح المعنوية.
لكن الفريق الاردني لم يستفد من مباراته مع النرويج ليصلح الثغراث، وكنا نعتقد أن المنتخب النرويجي لديه فارق كبير في المستوى مع المنتخب الاردني، ولكن هذه المباراة بينت انه منتخب الاردني متواضع ويفتقد كثير من الاسياسيات ، ومن السهولة الفوز عليه، فالدفاع غير مترابط وهناك لاعبون ظهر ان مستوياتهم تراجعت ومن المحبذ عدم استمرارهم باللعب مع المنتخب، الجهد البدني ضعيف جدا وظهر من خلال حالات كثيرة، ضعف مجاراة اللاعبين لنظرائهم في المنتخب الاذري.
حاول مدرب الفريق احياء الروح في الشوط الثاني من المباراة بعد إجراء عدة تبديلات وتأمل الجمهور أن يتحسن اللعب ولكنه تراجع ولم يكن البدلاء بمستوى أفضل ولم نشاهد أي هجمة منظمة، لتنتهي المباراة بخسارة ثانيةً في عهد عموته تعطي مؤشرا أن تغيير المدرب لم يكن في مكانه، فقد كان مؤشر المنتخب في عهد عدنان حمد في تصاعد بعد أن انسجم مع المنتخب وعرف اللاعبين ومهاراتهم وسلوكياتهم وتعايش معهم وبالتالي عرف كيف يديرهم، وتحسن ترتيب المنتخب عالميا.
كرة القدم مدارس وتغيير المنتخب مع مدرب بمدرسة مختلفة بحتاج الى وقت طويل للتأقلم ، وبالتالي فأن مراحل البناء التي تمت في السابق تتعرض الآن الى الهدم.(حيدر)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات