" نيرون" .. هل يحرق الشرق الأوسط .. ؟ بقلم : طلعت شناعة.
عمانيات -
" أرسل نيرون رجالًا يتصرّفون كالسكارى لإشعال النيران ..."
" كان نيرون متحمّسًا لتدمير المدينة حتى يتمكن من تجاوز مجلس الشيوخ وإعادة بناء روما كما في مخيّلته .."
ما فعله " نيرون" الذي احرق " روما " كما تقول كتب التاريخ.. يفعله ال" نتن ياهو " باهالي غزة انتقاما من أبطال المقاومة الذين مرّغوا وجهه بالتراب.. ولقنوا عصابته درسا بالبطولة.
" نيرون / إسرائيل " لا يهمه لا جنوده ولا اهاليهم ولا أحدا بالمنطقة سوى نفسه ومحاولة مسح العار عن سلطته المجرمة ورد الاعتبار مما جرى له في الداخل والخارج من هزيمة سياسية.
هو يزيد استغلال الانتخابات الأمريكية المقبلة ليحرض الرئيس بايدن على الفلسطينيين وإيران.. فجاء بالبوارج والمدمرات ليحمي " نيرون" قاتل الأطفال وهادم المستشفيات الإسلامية والمسيحية في غزة.
نيرون لا يعنيه ان تلتهم النيران كل منطقة الشرق الأوسط.. المهم ان ينجو من العار.. عار الهزيمة.
إسرائيل وعبر تاريخها ومنذ إنشائها قامت على الانتهازية كما تاريخ " يهود خيبر" :
سياسة التحريض وتدمير الآخرين..
" نيرون " إسرائيل لا يلتفت إلى يديه الملطختين بدم أطفال ونساء فلسطين وغزة.. بل إلى " مستقبله" السياسي.
وعليّ.. وعلى أعدائي !!
" أرسل نيرون رجالًا يتصرّفون كالسكارى لإشعال النيران ..."
" كان نيرون متحمّسًا لتدمير المدينة حتى يتمكن من تجاوز مجلس الشيوخ وإعادة بناء روما كما في مخيّلته .."
ما فعله " نيرون" الذي احرق " روما " كما تقول كتب التاريخ.. يفعله ال" نتن ياهو " باهالي غزة انتقاما من أبطال المقاومة الذين مرّغوا وجهه بالتراب.. ولقنوا عصابته درسا بالبطولة.
" نيرون / إسرائيل " لا يهمه لا جنوده ولا اهاليهم ولا أحدا بالمنطقة سوى نفسه ومحاولة مسح العار عن سلطته المجرمة ورد الاعتبار مما جرى له في الداخل والخارج من هزيمة سياسية.
هو يزيد استغلال الانتخابات الأمريكية المقبلة ليحرض الرئيس بايدن على الفلسطينيين وإيران.. فجاء بالبوارج والمدمرات ليحمي " نيرون" قاتل الأطفال وهادم المستشفيات الإسلامية والمسيحية في غزة.
نيرون لا يعنيه ان تلتهم النيران كل منطقة الشرق الأوسط.. المهم ان ينجو من العار.. عار الهزيمة.
إسرائيل وعبر تاريخها ومنذ إنشائها قامت على الانتهازية كما تاريخ " يهود خيبر" :
سياسة التحريض وتدمير الآخرين..
" نيرون " إسرائيل لا يلتفت إلى يديه الملطختين بدم أطفال ونساء فلسطين وغزة.. بل إلى " مستقبله" السياسي.
وعليّ.. وعلى أعدائي !!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات