" الكفّ " الفلسطيني و " المِخرَز " الاسرائيلي بقلم:طلعت شناعة.
اعتقد جازماً ان الذي قال " الكفّ لا يقاوم المخرز " امّا انه " جبان " او يُخرّض على الخوف والجُبن .
فها هي المقاومة في غزّة تتحدى الطغمة الشريرة المدججة بالأسلحة الحديثة والتي اخترعتها وصنعتها أمريكا خصيصاً وحصريّا للاعتداء على المجاهدين الذين يدافعون عن شرف الامة..
وهاهو شهر يمر ّ ولم يحقق العدوّ مراده سوى قتل الأطفال والنساء وهدم بيوت " الغزيّين " .
وقد أكدت الحروب وقبل ذلك قوله تعالى وهو اصدق القائلين ان النصر يمكن أن يتحقق بالروح والإيمان والتصميم والإرادة وان الشعوب لا تقهرها الدبابات وان كثرت .
ورغم خذلان أغلب الاخوة وكما قال الشاعر العربي " ابو الطيّب المتنبي " :
" وَسِوى الرّومِ خَلفَ ظَهرِكَ رُومٌ
فَعَلَى أيّ جَانِبَيْكَ تَمِيلُ ؟! "
فإن الكفّ الفلسطيني يقاوم قوى البطش والعدوان وما النصر الاّ من عند الله.
اهل غزة وفلسطين لا يملكون قوت يومهم والعالَم بما فيهم العرب ، يحاصرونهم منذ عشرات السنوات يعطونا دروسا في المقاومة والاستبسال.
هاهم يفتدون امتهم ووطنهم بدماء أطفالهم ونسائهم ويمنّون عليهم بقليل من المساعدات " غير الانسانية "
وهم صامدون
يقدمون ابناءهم فداء لوطن هو الأغلى والاجمل.
الا " شاحت " الوجوه
ألا شاخت الوجوه ... !
اعتقد جازماً ان الذي قال " الكفّ لا يقاوم المخرز " امّا انه " جبان " او يُخرّض على الخوف والجُبن .
فها هي المقاومة في غزّة تتحدى الطغمة الشريرة المدججة بالأسلحة الحديثة والتي اخترعتها وصنعتها أمريكا خصيصاً وحصريّا للاعتداء على المجاهدين الذين يدافعون عن شرف الامة..
وهاهو شهر يمر ّ ولم يحقق العدوّ مراده سوى قتل الأطفال والنساء وهدم بيوت " الغزيّين " .
وقد أكدت الحروب وقبل ذلك قوله تعالى وهو اصدق القائلين ان النصر يمكن أن يتحقق بالروح والإيمان والتصميم والإرادة وان الشعوب لا تقهرها الدبابات وان كثرت .
ورغم خذلان أغلب الاخوة وكما قال الشاعر العربي " ابو الطيّب المتنبي " :
" وَسِوى الرّومِ خَلفَ ظَهرِكَ رُومٌ
فَعَلَى أيّ جَانِبَيْكَ تَمِيلُ ؟! "
فإن الكفّ الفلسطيني يقاوم قوى البطش والعدوان وما النصر الاّ من عند الله.
اهل غزة وفلسطين لا يملكون قوت يومهم والعالَم بما فيهم العرب ، يحاصرونهم منذ عشرات السنوات يعطونا دروسا في المقاومة والاستبسال.
هاهم يفتدون امتهم ووطنهم بدماء أطفالهم ونسائهم ويمنّون عليهم بقليل من المساعدات " غير الانسانية "
وهم صامدون
يقدمون ابناءهم فداء لوطن هو الأغلى والاجمل.
الا " شاحت " الوجوه
ألا شاخت الوجوه ... !
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات