عمانيات -
صدرَ حديثاً للمؤلف محمد بشيرأحمد رواية جديدة بعنوان سرمد، وهي الجزء الثاني لروايته لعنة أبايزو التي صدرت العام الماضي.
والرواية التي صدرت حديثا عن دارنينوى للدراسات والنشروالتوزيع تشارك في فعاليات الدورة الـ42 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، الذي يقام من 1 إلى 12 نوفمبر المقبل في الشارقة في الشارقة بدولة الامارات.
ويقول بشير المهتم بروايات الفانتازيا والخيال العلمي وقصص عالم الخوارق إضافة إلى الكتابات والقصائد بالشعر النبطي: ظهر هذا الكائن القميء بشكله المرعب، فرأيت ما لم أكن أتوقع أن أراه في حياتي، فسقطتُ على ركبتَيّ من الهلع الذي أصابني، لقد كان ضخماً جدّاً لا يقلّ طوله عن أربعة أمتار، له عيونٌ صفراء متحجّرة عميقة في جمجمته التي كانت وكأنها من الحديد، وعلى جبينه خطوط مرسومة كالطلاسم المحفورة بالنار وكأنها من قاع بركان، وإضافة إلى ذلك له قرنان صغيران في وسط رأسه، عموديّان للأعلى مع انحناءة بسيطة، وبجانبهما قرنان كبيران متشعبان. أما أسنانه فكانت أقرب إلى أسنان التماسيح، وذقنه كانت تتشكل من نابَين حادّين إلى الأسفل. كنت أرى عظام صدره غليظة المنظر من ورائها نيران مستعرة ظهرت لي من بين العظام وكأن شعلة من جهنّم تشتعل في صدره. يا إلهي! ما هذا الذي أواجهه؟
صدرَ حديثاً للمؤلف محمد بشيرأحمد رواية جديدة بعنوان سرمد، وهي الجزء الثاني لروايته لعنة أبايزو التي صدرت العام الماضي.
والرواية التي صدرت حديثا عن دارنينوى للدراسات والنشروالتوزيع تشارك في فعاليات الدورة الـ42 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، الذي يقام من 1 إلى 12 نوفمبر المقبل في الشارقة في الشارقة بدولة الامارات.
ويقول بشير المهتم بروايات الفانتازيا والخيال العلمي وقصص عالم الخوارق إضافة إلى الكتابات والقصائد بالشعر النبطي: ظهر هذا الكائن القميء بشكله المرعب، فرأيت ما لم أكن أتوقع أن أراه في حياتي، فسقطتُ على ركبتَيّ من الهلع الذي أصابني، لقد كان ضخماً جدّاً لا يقلّ طوله عن أربعة أمتار، له عيونٌ صفراء متحجّرة عميقة في جمجمته التي كانت وكأنها من الحديد، وعلى جبينه خطوط مرسومة كالطلاسم المحفورة بالنار وكأنها من قاع بركان، وإضافة إلى ذلك له قرنان صغيران في وسط رأسه، عموديّان للأعلى مع انحناءة بسيطة، وبجانبهما قرنان كبيران متشعبان. أما أسنانه فكانت أقرب إلى أسنان التماسيح، وذقنه كانت تتشكل من نابَين حادّين إلى الأسفل. كنت أرى عظام صدره غليظة المنظر من ورائها نيران مستعرة ظهرت لي من بين العظام وكأن شعلة من جهنّم تشتعل في صدره. يا إلهي! ما هذا الذي أواجهه؟
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات