الاتحاد الأوروبي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار وفتح ممرات إنسانية في غزة.
عمانيات - طالب مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، بوقف فوري لإطلاق النار بشكل مؤقت ومتعدد وفتح ممرات إنسانية في قطاع غزة.
يأتي ذلك، في حين أعلن المستشار الألماني أولاف شولتز، رفض بلاده وقف إطلاق النار، رغم الأصوات الكثيرة حول العالم التي ارتفعت للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المستمرة منذ 38 يوما.
وأعرب الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي عن قلق الاتحاد البالغ إزاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة.
ودعا في بيان إلى إنشاء ممرات آمنة تسمح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل مستمر وسريع وآمن ودون عوائق.
وذكر بوريل بأن القانون الإنساني الدولي ينص على وجوب حماية المستشفيات والإمدادات الطبية والمدنيين داخل المستشفيات.
وجاء في البيان الصادر عن الاتحاد الأوروبي: "يطالب الاتحاد الأوروبي بوقف فوري للأعمال العدائية وزيادة طاقة المعابر الحدودية على نحو يمكن من وصول المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة بأمان وإنشاء ممرات إنسانية، بما في ذلك ممر بحري خاص".
وأكد بيان الاتحاد الأوروبي ضرورة تزويد المستشفيات في غزة بالإمدادات الطبية الملحّة فورا، وإجلاء المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة على نحو آمن.
وحث الاتحاد الأوروبي إسرائيل على "ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لضمان حماية المدنيين".
وفي سياق الموقف الفرنسي من العدوان الإسرائيلي على غزة المستمر منذ 38 يوما، طالب وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو، إسرائيل باتخاذ تدابير لحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة.
وقال لوكورنو، في مقابلة أجرتها معه قناة "إل سي إي" إن "إسرائيل دولة ديمقراطية وما تفعله يؤثر علينا".
وأكد أن الوضع الإنساني وحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة "أمر أساسي جدا" يتطلب اتخاذ تدابير من جانب إسرائيل.
وحذر من أن تصرفات إسرائيل خلال الحرب سيكون لها تأثير على "البيئة الأمنية التي ستسود في الشرق الأوسط خلال السنوات الـ10 أو الـ15 المقبلة".
يأتي ذلك، في حين أعلن المستشار الألماني أولاف شولتز، رفض بلاده وقف إطلاق النار، رغم الأصوات الكثيرة حول العالم التي ارتفعت للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المستمرة منذ 38 يوما.
وأعرب الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي عن قلق الاتحاد البالغ إزاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة.
ودعا في بيان إلى إنشاء ممرات آمنة تسمح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل مستمر وسريع وآمن ودون عوائق.
وذكر بوريل بأن القانون الإنساني الدولي ينص على وجوب حماية المستشفيات والإمدادات الطبية والمدنيين داخل المستشفيات.
وجاء في البيان الصادر عن الاتحاد الأوروبي: "يطالب الاتحاد الأوروبي بوقف فوري للأعمال العدائية وزيادة طاقة المعابر الحدودية على نحو يمكن من وصول المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة بأمان وإنشاء ممرات إنسانية، بما في ذلك ممر بحري خاص".
وأكد بيان الاتحاد الأوروبي ضرورة تزويد المستشفيات في غزة بالإمدادات الطبية الملحّة فورا، وإجلاء المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة على نحو آمن.
وحث الاتحاد الأوروبي إسرائيل على "ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لضمان حماية المدنيين".
وفي سياق الموقف الفرنسي من العدوان الإسرائيلي على غزة المستمر منذ 38 يوما، طالب وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو، إسرائيل باتخاذ تدابير لحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة.
وقال لوكورنو، في مقابلة أجرتها معه قناة "إل سي إي" إن "إسرائيل دولة ديمقراطية وما تفعله يؤثر علينا".
وأكد أن الوضع الإنساني وحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة "أمر أساسي جدا" يتطلب اتخاذ تدابير من جانب إسرائيل.
وحذر من أن تصرفات إسرائيل خلال الحرب سيكون لها تأثير على "البيئة الأمنية التي ستسود في الشرق الأوسط خلال السنوات الـ10 أو الـ15 المقبلة".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات