كما قال محمد ابو تريكة نجم الكرة العربية " هذا عالَم منافق ".. فكيف يرى كل هذا الخراب والإجرام والقتل ولا يتدخل لإيقاف العدوان الإسرائيلي على أبناء غزّة ؟
وبعد الهدنة الأولى ، على أمل بهدنة أخرى ، هل " اكتشفت الناس في امريكا وأوروبا وباقي القارات " صور المجزرة التي راح ضحيتها أكثر من عشرين الف فلسطيني في قطاع غزة ، إضافة إلى هدم مئات البيوت والمخابز والمستشفيات والمدارس وكل ما يمكن أن يجعل لحياة " الغزيّين " معنى واستمرارية ؟
لقد كشفت مأساة الحرب الشرسة حقيقة الحكومات والأنظمة المهترئة التي بقيت تتفرّج على طائرات العدو وهي تنهمر كالمطر مُلقية الأف الأطنان من كل أنواع القنابل الخارجة للتوّ من " أفران " امريكا /الشريك الاستراتيجي لعصابة الإجرام في تل أبيب.
وفي الوقت نفسه ، ظهر المعدن الاصيل للشعوب الحُرّة التي لم تمنعها حكوماتها المنحازة للكيان المجرم من التظاهر والتعبير عن مشاعرها النقيّة والصادقة تجاه النظام الاسرائيلي العنصري النازي .. وارتفعت رايات فلسطين في كل أنحاء العالم واهتزّت صورة امريكا في الداخل والخارج وظهر الخبيث من الضحية وهو ما جعلنا نتابع " اختلاف الانطباعات " في إدارة امريكا بعد أن فضحتها حناجر المتظاهرين وصور الدمار الشامل لمدن قطاع غزة.
وهاهم الأسرى من الفتيات والنساء والشبان والاشبال يقطفون ثمرة الصمود.. وهاهم ابطال المقاومة يصفعون وجوه المعتدين ويلقنونهم " دروسا في الإنسانية والمعاملة الحسنة لأسراهم و بعكس ما يفعله العدو باسرانا ".
رحم الله شهداءنا الابرار
والعار للصامتين والمتامرين و الأنذال .. !
وبعد الهدنة الأولى ، على أمل بهدنة أخرى ، هل " اكتشفت الناس في امريكا وأوروبا وباقي القارات " صور المجزرة التي راح ضحيتها أكثر من عشرين الف فلسطيني في قطاع غزة ، إضافة إلى هدم مئات البيوت والمخابز والمستشفيات والمدارس وكل ما يمكن أن يجعل لحياة " الغزيّين " معنى واستمرارية ؟
لقد كشفت مأساة الحرب الشرسة حقيقة الحكومات والأنظمة المهترئة التي بقيت تتفرّج على طائرات العدو وهي تنهمر كالمطر مُلقية الأف الأطنان من كل أنواع القنابل الخارجة للتوّ من " أفران " امريكا /الشريك الاستراتيجي لعصابة الإجرام في تل أبيب.
وفي الوقت نفسه ، ظهر المعدن الاصيل للشعوب الحُرّة التي لم تمنعها حكوماتها المنحازة للكيان المجرم من التظاهر والتعبير عن مشاعرها النقيّة والصادقة تجاه النظام الاسرائيلي العنصري النازي .. وارتفعت رايات فلسطين في كل أنحاء العالم واهتزّت صورة امريكا في الداخل والخارج وظهر الخبيث من الضحية وهو ما جعلنا نتابع " اختلاف الانطباعات " في إدارة امريكا بعد أن فضحتها حناجر المتظاهرين وصور الدمار الشامل لمدن قطاع غزة.
وهاهم الأسرى من الفتيات والنساء والشبان والاشبال يقطفون ثمرة الصمود.. وهاهم ابطال المقاومة يصفعون وجوه المعتدين ويلقنونهم " دروسا في الإنسانية والمعاملة الحسنة لأسراهم و بعكس ما يفعله العدو باسرانا ".
رحم الله شهداءنا الابرار
والعار للصامتين والمتامرين و الأنذال .. !
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات