- الرئيسية
أخبار المملكة
- العيسوي يلتقي شيوخا ووجهاء من محافظة عجلون
العيسوي يلتقي شيوخا ووجهاء من محافظة عجلون
عمانيات - التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم الأربعاء، شيوخا ووجهاء وممثلين عن المجتمع المحلي من أبناء محافظة عجلون.
وقال العيسوي، خلال اللقاء، الذي عقد في الديوان الملكي الأردني، إن الأردن وبقيادة جلالة الملك، يبذل، ومنذ اليوم الأول للحرب جهودا كبيرة لوقف الحرب على قطاع غزة، التي راح ضحيتها الآلاف من الأبرياء والأطفال والنساء.
وأضاف أن الأردن يوظف مكانته العالمية لإيصال رسائل واضحة للعالم بأن ما تقوم به إسرائيل من قتل للمدنيين وهدم للمرافق الحيوية مخالف لجميع الشرائع السماوية والقوانين الدولية والقيم الإنسانية والأعراف، ما يتطلب تدخلا فوري لوقفها، وهو ما أثر على مواقف كثير من الدول تجاه ما يجري في غزة.
وأكد العيسوي أن موقف الشعب الأردني الداعم لمواقف جلالة الملك ولصمود الأشقاء في فلسطين هو مصدر اعتزاز وفخر، وأن الأردن قيادة وشعبا، كان وسيبقى السند القوي والأقرب والداعم للأشقاء الفلسطينيين ولقضيتهم العادلة.
وأكد أن الأردن سيبقى يوظف كل أدواته وإمكانياته من أجل وقف دائم لإطلاق النار وإسناد الفلسطينيين في قطاع غزة ولن يدخر الأردن جهدا من أجل وقف الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن عدد الطائرات الإغاثية، التي تم إرسالها بتوجيهات ملكية، إلى قطاع غزة، يبلغ (17) طائرة محملة بمساعدات طبية وغذائية، إلى جانب العديد من القوافل البرية، التي تم إرسالها منذ بداية الحرب واشتملت على 286 طناً من الطرود والمواد الغذائية والاغاثية والملابس.
ولفت إلى عمليات إنزال المساعدات الطبية والعلاجية العاجلة، التي قامت بها طائرات من سلاح الجو الملكي الأردني، بواسطة مظلات للمستشفى الميداني الأردني الخاص في خان يونس جنوب قطاع غزة، للمرة الرابعة منذ اندلاع الحرب.
وقال العيسوي إن الأردن، وتنفيذا للتوجيهات الملكية، سيواصل إرسال المساعدات للإسهام في التخفيف عن الأهل في غزة.
وأشار إلى جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله ومساعيها لوضع الرأي العالمي في صورة حقيقة ما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية، حيث أظهرت جلالتها من خلال مقابلات صحفية مع محطات تلفزة عالمية زيف الادعاءات الإسرائيلية وأعمالها الإجرامية، وانتهاكاتها للقرارات الدولية، ومنظومة حقوق الإنسان، من خلال توضيح الصورة الحقيقية لماهية الصراع.
كما لفت إلى جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي أشرف مباشرة على عملية تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الجديد لجنوبي قطاع غزة، ومرافقة بعثة وكوادر المستشفى إلى مدينة العريش المصرية، وكذلك متابعة سموه لعلميات إرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية المتواصلة للأشقاء في غزة، مجسدا سموه مواقف الأردنيين الملتفين حول قيادتهم الحكيمة.
وقال إن “الأردن سيبقى، بقيادته الهاشمية ولحمته الوطنية وتماسك جبهته الداخلية ويقظة نشامى جيشه العربي وأجهزته الأمنية، قويا يؤدي رسالته النهضوية، ثابت على مواقفه الأصيلة يدافع بكل شجاعة عن قضايا أمته العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية".
من جهتهم، أكد الحضور وقوف جميع الأردنيين خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ودعم ومساعيه الدولية والإقليمية المتواصلة لوقف الحرب على قطاع غزة.
وثمنوا جهود جلالة الملك الإقليمية والدولية من أجل وقف الحرب على غزة وإيصال المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية للأهل في القطاع وحث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، إزاء ما يجري في غزة.
وقدروا عاليا مواقف جلالة الملكة رانيا العبدالله، التي أظهرت، من خلال مقابلات مع محطات تلفزة عالمية، للرأي العالمي بشاعة ما تقوم به إسرائيل من مجازر بحق الأطفال والنساء والشيوخ، وعمليات التدمير التي ترتكبها آلة القتل الإسرائيلية.
كما ثمنوا سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وحرص سموه على مرافقة كوادر المستشفى الميداني الجديد إلى مدينة العريش المصرية، ومتابعة سموه لعمليات إرسال المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء، التي كان الأردن سباقا في إرسالها للأشقاء في غزة منذ اندلاع الحرب.
كما أكدوا أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى مضامين رسالة عمان، التي تعكس قيم السلام والمحبة والأخوة.
وأشاروا إلى أن الموقف الأردني الراسخ في دعم الأشقاء الفلسطينيين وتقديم يد العون والمساعدة لهم تجسد أواصر العروبة والأخوة والعقيدة التي كان جلالة الملك دوما المبادر والمجاهر بالتأكيد عليها وعلى ثوابت الأردن.
ولفتوا إلى أن الأردن بقيادته الحكيمة سيبقى السند للأشقاء الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة.
وأكدوا ضرورة تمتين وتماسك الجبهة الداخلية مشيرين إلى أن الأردن القوي، هو الأقدر القضايا الإسلامية والعربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مثمنين جهود القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية، التي تعتبر هي سياج الوطن وخط الدفاع الأول عنه.
وقال العيسوي، خلال اللقاء، الذي عقد في الديوان الملكي الأردني، إن الأردن وبقيادة جلالة الملك، يبذل، ومنذ اليوم الأول للحرب جهودا كبيرة لوقف الحرب على قطاع غزة، التي راح ضحيتها الآلاف من الأبرياء والأطفال والنساء.
وأضاف أن الأردن يوظف مكانته العالمية لإيصال رسائل واضحة للعالم بأن ما تقوم به إسرائيل من قتل للمدنيين وهدم للمرافق الحيوية مخالف لجميع الشرائع السماوية والقوانين الدولية والقيم الإنسانية والأعراف، ما يتطلب تدخلا فوري لوقفها، وهو ما أثر على مواقف كثير من الدول تجاه ما يجري في غزة.
وأكد العيسوي أن موقف الشعب الأردني الداعم لمواقف جلالة الملك ولصمود الأشقاء في فلسطين هو مصدر اعتزاز وفخر، وأن الأردن قيادة وشعبا، كان وسيبقى السند القوي والأقرب والداعم للأشقاء الفلسطينيين ولقضيتهم العادلة.
وأكد أن الأردن سيبقى يوظف كل أدواته وإمكانياته من أجل وقف دائم لإطلاق النار وإسناد الفلسطينيين في قطاع غزة ولن يدخر الأردن جهدا من أجل وقف الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن عدد الطائرات الإغاثية، التي تم إرسالها بتوجيهات ملكية، إلى قطاع غزة، يبلغ (17) طائرة محملة بمساعدات طبية وغذائية، إلى جانب العديد من القوافل البرية، التي تم إرسالها منذ بداية الحرب واشتملت على 286 طناً من الطرود والمواد الغذائية والاغاثية والملابس.
ولفت إلى عمليات إنزال المساعدات الطبية والعلاجية العاجلة، التي قامت بها طائرات من سلاح الجو الملكي الأردني، بواسطة مظلات للمستشفى الميداني الأردني الخاص في خان يونس جنوب قطاع غزة، للمرة الرابعة منذ اندلاع الحرب.
وقال العيسوي إن الأردن، وتنفيذا للتوجيهات الملكية، سيواصل إرسال المساعدات للإسهام في التخفيف عن الأهل في غزة.
وأشار إلى جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله ومساعيها لوضع الرأي العالمي في صورة حقيقة ما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية، حيث أظهرت جلالتها من خلال مقابلات صحفية مع محطات تلفزة عالمية زيف الادعاءات الإسرائيلية وأعمالها الإجرامية، وانتهاكاتها للقرارات الدولية، ومنظومة حقوق الإنسان، من خلال توضيح الصورة الحقيقية لماهية الصراع.
كما لفت إلى جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي أشرف مباشرة على عملية تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الجديد لجنوبي قطاع غزة، ومرافقة بعثة وكوادر المستشفى إلى مدينة العريش المصرية، وكذلك متابعة سموه لعلميات إرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية المتواصلة للأشقاء في غزة، مجسدا سموه مواقف الأردنيين الملتفين حول قيادتهم الحكيمة.
وقال إن “الأردن سيبقى، بقيادته الهاشمية ولحمته الوطنية وتماسك جبهته الداخلية ويقظة نشامى جيشه العربي وأجهزته الأمنية، قويا يؤدي رسالته النهضوية، ثابت على مواقفه الأصيلة يدافع بكل شجاعة عن قضايا أمته العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية".
من جهتهم، أكد الحضور وقوف جميع الأردنيين خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ودعم ومساعيه الدولية والإقليمية المتواصلة لوقف الحرب على قطاع غزة.
وثمنوا جهود جلالة الملك الإقليمية والدولية من أجل وقف الحرب على غزة وإيصال المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية للأهل في القطاع وحث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، إزاء ما يجري في غزة.
وقدروا عاليا مواقف جلالة الملكة رانيا العبدالله، التي أظهرت، من خلال مقابلات مع محطات تلفزة عالمية، للرأي العالمي بشاعة ما تقوم به إسرائيل من مجازر بحق الأطفال والنساء والشيوخ، وعمليات التدمير التي ترتكبها آلة القتل الإسرائيلية.
كما ثمنوا سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وحرص سموه على مرافقة كوادر المستشفى الميداني الجديد إلى مدينة العريش المصرية، ومتابعة سموه لعمليات إرسال المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء، التي كان الأردن سباقا في إرسالها للأشقاء في غزة منذ اندلاع الحرب.
كما أكدوا أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرا إلى مضامين رسالة عمان، التي تعكس قيم السلام والمحبة والأخوة.
وأشاروا إلى أن الموقف الأردني الراسخ في دعم الأشقاء الفلسطينيين وتقديم يد العون والمساعدة لهم تجسد أواصر العروبة والأخوة والعقيدة التي كان جلالة الملك دوما المبادر والمجاهر بالتأكيد عليها وعلى ثوابت الأردن.
ولفتوا إلى أن الأردن بقيادته الحكيمة سيبقى السند للأشقاء الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة.
وأكدوا ضرورة تمتين وتماسك الجبهة الداخلية مشيرين إلى أن الأردن القوي، هو الأقدر القضايا الإسلامية والعربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مثمنين جهود القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية، التي تعتبر هي سياج الوطن وخط الدفاع الأول عنه.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات