- الرئيسية
أخبار المملكة
- قطر تطالب بضرورة الإدخال الفوري للمساعدات الإنسانية إلى غزة
قطر تطالب بضرورة الإدخال الفوري للمساعدات الإنسانية إلى غزة
عمانيات - طالبت قطر بضرورة الإدخال الفوري للمساعدات الإنسانية إلى مناطق قطاع غزة كافة دون عوائق، مع ضمان وصول مستويات كافية من الإمدادات.
وقالت وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية القطرية، لولوة بنت راشد الخاطر، في تصريحات اليوم الأحد، إن عدد الشاحنات التي تعبر إلى قطاع غزة في الوقت الراهن تصل في بعض الأحيان إلى أقل من 100 شاحنة في اليوم الواحد، وهو رقم محدود للغاية مقارنة بحجم احتياجات القطاع من الإمدادات والمساعدات العاجلة، مقارنة بعدد الشاحنات التي كانت تعبر المعبر قبل العدوان الإسرائيلي على القطاع في السابع من تشرين الأول الماضي، والتي تصل في المتوسط إلى ما بين 400 و 500 شاحنة يوميا.
وأضافت الخاطر أن وصول المساعدات إلى مدينة العريش المصرية، يعتبر أسهل الخطوات فيما يتعلق بتحرك المساعدات من دول العالم إلى غزة، لكن هناك العديد من العراقيل التي يضعها الكيان الإسرائيلي لتوصيل المساعدات إلى داخل غزة، وهو بذلك ينتهك بصورة فاضحة المادة 59 من اتفاقية جنيف الرابعة، حيث يقع على عاتق الاحتلال في هذه الحالة، ضمان الوصول لمستويات كافية من الإمدادات والمساعدات.
وحول ما تتضمنه تلك المساعدات من مواد غذائية ومستلزمات طبية ومواد أخرى، قالت الوزيرة القطرية إن "المساعدات تتنوع بين الاحتياجات الضرورية للشعب الفلسطيني، وبين مساعدات يمكن الاستغناء عنها في المرحلة الحالية، وهو ما نسعى إليه في الوقت الراهن، حيث نحرص على وصول المساعدات الملحة والضرورية للشعب الفلسطيني، خاصة الطبية والغذائية.
وأوضحت الخاطر أن قطر تُراجع بصفة مستمرة الاحتياجات الضرورية والفعلية للفلسطينيين، حتى تتمكن من إدخال ما يحتاجه فعليا الشعب الفلسطيني في غزة من مساعدات.
وقالت وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية القطرية، لولوة بنت راشد الخاطر، في تصريحات اليوم الأحد، إن عدد الشاحنات التي تعبر إلى قطاع غزة في الوقت الراهن تصل في بعض الأحيان إلى أقل من 100 شاحنة في اليوم الواحد، وهو رقم محدود للغاية مقارنة بحجم احتياجات القطاع من الإمدادات والمساعدات العاجلة، مقارنة بعدد الشاحنات التي كانت تعبر المعبر قبل العدوان الإسرائيلي على القطاع في السابع من تشرين الأول الماضي، والتي تصل في المتوسط إلى ما بين 400 و 500 شاحنة يوميا.
وأضافت الخاطر أن وصول المساعدات إلى مدينة العريش المصرية، يعتبر أسهل الخطوات فيما يتعلق بتحرك المساعدات من دول العالم إلى غزة، لكن هناك العديد من العراقيل التي يضعها الكيان الإسرائيلي لتوصيل المساعدات إلى داخل غزة، وهو بذلك ينتهك بصورة فاضحة المادة 59 من اتفاقية جنيف الرابعة، حيث يقع على عاتق الاحتلال في هذه الحالة، ضمان الوصول لمستويات كافية من الإمدادات والمساعدات.
وحول ما تتضمنه تلك المساعدات من مواد غذائية ومستلزمات طبية ومواد أخرى، قالت الوزيرة القطرية إن "المساعدات تتنوع بين الاحتياجات الضرورية للشعب الفلسطيني، وبين مساعدات يمكن الاستغناء عنها في المرحلة الحالية، وهو ما نسعى إليه في الوقت الراهن، حيث نحرص على وصول المساعدات الملحة والضرورية للشعب الفلسطيني، خاصة الطبية والغذائية.
وأوضحت الخاطر أن قطر تُراجع بصفة مستمرة الاحتياجات الضرورية والفعلية للفلسطينيين، حتى تتمكن من إدخال ما يحتاجه فعليا الشعب الفلسطيني في غزة من مساعدات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات