- الرئيسية
شؤون عربية
- بن غفير: "حان الوقت ليحترق لبنان كله".
بن غفير: "حان الوقت ليحترق لبنان كله".
عمانيات - أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ليل الإثنين - الثلاثاء، إصابة 6 من عناصره، حيث يشارك في محاولة إخماد الحرائق الواسعة التي اندلعت في عشرات المواقع، شماليّ البلاد، من جرّاء قذائف صاروخيّة أطلقها حزب الله، الإثنين، في يوم شهد تصعيدا في المواجهات على الحدود الشماليّة للبلاد.
واندلعت حرائق هائلة في عدة مواقع شمالي البلاد، بما في ذلك في منطقة كريات شمونة، وفي المنطقة الحدودية مع لبنان، من جرّاء سقوط قذائف ومسيّرات أُطلقت من لبنان؛ كما أشارت تقديرات إسرائيليّة إلى أن حرائق التهمت عشرات الدونومات في منطقة الجولان السوريّ المحتلّ.
وعلق وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، على ما يحدث من حرائق قائلا إن "ما يحدث الآن في الشمال هو إفلاس"، وبسبب "الإدارة غير الشرعيّة" لـ"حكومة الحرب".
وأضاف بن غفير أن ذلك "استمرار مباشر للسياسة التي أدت مباشرة إلى السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وهو اليوم الذي شنّت فيه حماس هجومها المباغت على إسرائيل)".
وذكر بن غفير أنه "بدلا من الخضوع لحماس، حان الوقت ليحترق لبنان كله".
وأكّد بيان صدر عن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أنه "أجرى تقييما للوضع مع رؤساء الأذرع الأمنيّة في ما يتعلّق بالتطورات في شمال البلاد".
وذكر البيان أن نتنياهو "حصل على صورة عن الوضع من الهيئة الوطنيّة للإطفاء والإنقاذ في ما يتعلّق بجهود إخماد الحرائق".
وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان، أن "قواته تشارك في جهود إخماد الحرائق في الشمال وأنه في الساعات القليلة الماضية، أجرى جناح العمليات وقيادة المنطقة الشمالية، وقيادة الجبهة الداخلية، تقييمات للوضع بالتعاون مع قوات الإطفاء، والإنقاذ".
واستُدعيت فرق إطفاء من مناطق الساحل، ووسط البلاد، للمشاركة في محاولات إخماد الحرائق الواسعة التي اندلعت شماليّ البلاد؛ بالإضافة إلى مشاركة عناصر إطفاء من الجبهة الداخلية، لتعزيز الطواقم التي تعمل على إطفاء الحرائق.
وفي كريات شمونة، تعمل 13 فرقة إطفاء، وفي "عميعاد" في الجليل الأعلى تعمل 10 فرق، وفرق أخرى في طريقها إلى المكان. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل خمسة طواقم إطفاء في "نفتالي" في الجليل الأعلى.
وقال الجيش الإسرائيلي إن تقييم الوضع جاء "من أجل تخصيص وسائل، وقوّات، وقدرات إطفاء إضافية لجهود إخماد الحرائق في الشمال".
وأضاف أنه "سيتمّ في هذه المرحلة، زيادة قوات الاحتياط، والأدوات الهندسية، والمعدات الميكانيكيّة، وسيارات الإطفاء، وخزانات الإطفاء"، للتعامُل مع الحرائق.
واندلعت حرائق هائلة في عدة مواقع شمالي البلاد، بما في ذلك في منطقة كريات شمونة، وفي المنطقة الحدودية مع لبنان، من جرّاء سقوط قذائف ومسيّرات أُطلقت من لبنان؛ كما أشارت تقديرات إسرائيليّة إلى أن حرائق التهمت عشرات الدونومات في منطقة الجولان السوريّ المحتلّ.
وعلق وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، على ما يحدث من حرائق قائلا إن "ما يحدث الآن في الشمال هو إفلاس"، وبسبب "الإدارة غير الشرعيّة" لـ"حكومة الحرب".
وأضاف بن غفير أن ذلك "استمرار مباشر للسياسة التي أدت مباشرة إلى السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وهو اليوم الذي شنّت فيه حماس هجومها المباغت على إسرائيل)".
وذكر بن غفير أنه "بدلا من الخضوع لحماس، حان الوقت ليحترق لبنان كله".
وأكّد بيان صدر عن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أنه "أجرى تقييما للوضع مع رؤساء الأذرع الأمنيّة في ما يتعلّق بالتطورات في شمال البلاد".
وذكر البيان أن نتنياهو "حصل على صورة عن الوضع من الهيئة الوطنيّة للإطفاء والإنقاذ في ما يتعلّق بجهود إخماد الحرائق".
وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان، أن "قواته تشارك في جهود إخماد الحرائق في الشمال وأنه في الساعات القليلة الماضية، أجرى جناح العمليات وقيادة المنطقة الشمالية، وقيادة الجبهة الداخلية، تقييمات للوضع بالتعاون مع قوات الإطفاء، والإنقاذ".
واستُدعيت فرق إطفاء من مناطق الساحل، ووسط البلاد، للمشاركة في محاولات إخماد الحرائق الواسعة التي اندلعت شماليّ البلاد؛ بالإضافة إلى مشاركة عناصر إطفاء من الجبهة الداخلية، لتعزيز الطواقم التي تعمل على إطفاء الحرائق.
وفي كريات شمونة، تعمل 13 فرقة إطفاء، وفي "عميعاد" في الجليل الأعلى تعمل 10 فرق، وفرق أخرى في طريقها إلى المكان. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل خمسة طواقم إطفاء في "نفتالي" في الجليل الأعلى.
وقال الجيش الإسرائيلي إن تقييم الوضع جاء "من أجل تخصيص وسائل، وقوّات، وقدرات إطفاء إضافية لجهود إخماد الحرائق في الشمال".
وأضاف أنه "سيتمّ في هذه المرحلة، زيادة قوات الاحتياط، والأدوات الهندسية، والمعدات الميكانيكيّة، وسيارات الإطفاء، وخزانات الإطفاء"، للتعامُل مع الحرائق.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات