أبو عبيدة في كلمة مصورة: كتائب القسام تمكّنت من تجنيد آلاف المقاتلين الجُدد
عمانيات - قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، في كلمة مصوّرة، بُثّت مساء الأحد، إن القدرات البشرية لكتائب القسام، لا تزال "بخير كبير" في الشهر العاشر من الحرب الإسرائيليّة المتواصلة على قطاع غزة، مؤكدا أن الكتائب تمكّنت من تجنيد آلاف المقاتلين الجُدد، وإعادة تأهيل بعض القدرات المهمة، وتجهيز الأفخاخ والكمائن، وتصنيع العبوات والقذائف.
وشدّد أن جرائم الاحتلال بلغت ذروتها بالتطهير والإبادة الممنهجة في الضفة والقدس وقطاع غزة، مشيرا إلى أن المعارك مع قوات الاحتلال في رفح والشجاعية وغيرهما، "دليل على قوة مقاومتنا وفشل العدو وهزيمته".
وقال أبو عبيدة: "ما زلنا نقاتل في غزة دون دعم خارجي، وما زال شعبنا صامدا بلا غذاء ولا دواء ..ومجاهدونا يقاتلون منذ 9 أشهر ويكسرون جيش العدو المدعوم من الولايات المتحدة وبريطانيا".
وشدّد أبو عبيدة على أن "جيش الاحتلال يستخدم المدنيين دروعا بشرية، ويقصف البيوت ويستبيح المستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس"، مشيرا إلى أن "العالم رأى من خلال جرائم الاحتلال في غزة أكذوبة المنظمات الدولية وعجز قوانين حقوق الإنسان المزعومة".
وذكر أبو عبيدة أن كل كتائب القسّام "الأربع والعشرين مع كل فصائل المقاومة، قاتلت العدو وكسرته بمختلف أرجاء القطاع".
وقال أبو عبيدة، إن "قدرة مجاهدين على القتال والصمود باتت أكبر وأعظم، ونار الانتقام التي أشعلها العدو كافية لحرقه، وتدمير كل مخططاته".
ولفت إلى أن "محور وسط القطاع المسمّى ’نتساريم’ سيكون محورا للموت والرعب لجنود العدو المحتلّين".
وقال أبو عبيدة: "رسالتنا لعائلات الأسرى أنه بات معلوما لديكم أن النصر المطلق لنتنياهو هو انتصاره الشخصي في البقاء في السلطة"، مشيرا إلى أن "كل ما يفعله نتنياهو هو محاولة الهروب من الإخفاق الذي سيلازمه طوال حياته".
وذكر أن مقاتلي القسّام تمكّنوا "من إعادة تأهيل بعض القدرات المهمة، وتجهيز الأفخاخ والكمائن، وتصنيع العبوات والقذائف".
وقال أبو عبيدة: "حقق مقاتلو أمتنا الأوفياء مفهوم النصرة العربية كما لم يحدث من قبل"، مضيفا: "كل التحية لشعبنا ولا نزال الأحرص على وقف العدوان ولن نقبل سوى برفع الظلم عن أهلنا".
وشدّد أبو عبيدة على أن "ما يجري من تصاعد مستمر لعمليات المقاومة في الضفة، هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة التي تنفذها حكومة العدو".
وشدّد أن جرائم الاحتلال بلغت ذروتها بالتطهير والإبادة الممنهجة في الضفة والقدس وقطاع غزة، مشيرا إلى أن المعارك مع قوات الاحتلال في رفح والشجاعية وغيرهما، "دليل على قوة مقاومتنا وفشل العدو وهزيمته".
وقال أبو عبيدة: "ما زلنا نقاتل في غزة دون دعم خارجي، وما زال شعبنا صامدا بلا غذاء ولا دواء ..ومجاهدونا يقاتلون منذ 9 أشهر ويكسرون جيش العدو المدعوم من الولايات المتحدة وبريطانيا".
وشدّد أبو عبيدة على أن "جيش الاحتلال يستخدم المدنيين دروعا بشرية، ويقصف البيوت ويستبيح المستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس"، مشيرا إلى أن "العالم رأى من خلال جرائم الاحتلال في غزة أكذوبة المنظمات الدولية وعجز قوانين حقوق الإنسان المزعومة".
وذكر أبو عبيدة أن كل كتائب القسّام "الأربع والعشرين مع كل فصائل المقاومة، قاتلت العدو وكسرته بمختلف أرجاء القطاع".
وقال أبو عبيدة، إن "قدرة مجاهدين على القتال والصمود باتت أكبر وأعظم، ونار الانتقام التي أشعلها العدو كافية لحرقه، وتدمير كل مخططاته".
ولفت إلى أن "محور وسط القطاع المسمّى ’نتساريم’ سيكون محورا للموت والرعب لجنود العدو المحتلّين".
وقال أبو عبيدة: "رسالتنا لعائلات الأسرى أنه بات معلوما لديكم أن النصر المطلق لنتنياهو هو انتصاره الشخصي في البقاء في السلطة"، مشيرا إلى أن "كل ما يفعله نتنياهو هو محاولة الهروب من الإخفاق الذي سيلازمه طوال حياته".
وذكر أن مقاتلي القسّام تمكّنوا "من إعادة تأهيل بعض القدرات المهمة، وتجهيز الأفخاخ والكمائن، وتصنيع العبوات والقذائف".
وقال أبو عبيدة: "حقق مقاتلو أمتنا الأوفياء مفهوم النصرة العربية كما لم يحدث من قبل"، مضيفا: "كل التحية لشعبنا ولا نزال الأحرص على وقف العدوان ولن نقبل سوى برفع الظلم عن أهلنا".
وشدّد أبو عبيدة على أن "ما يجري من تصاعد مستمر لعمليات المقاومة في الضفة، هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة التي تنفذها حكومة العدو".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات