ارتفاع عدد الشهداء من الصحافيين الفلسطينيين إلى 172
عمانيات - ارتفع عدد الشهداء من الصحافيين الفلسطينيين العاملين في قطاع غزة، منذ بدء حرب الابادة الجماعية على القطاع في 7 من تشرين أول/أكتوبر الماضي، إلى 172 صحفيا، بعد استشهاد الصحافي محمد عبد الفتاح عبد ربه فجر اليوم الأربعاء.
واستشهد الصحافي عبد ربه إثر استهداف شقة سكنية لعائلة أبو دلال في مخيم النصيرات بمدينة غزة.
وكان مكتب الاعلامي الحكومي في غزة ادان "بأشد العبارات استهداف وقتل الاحتلال الإسرائيلي للصحافيين الفلسطينيين"، وحمله "كامل المسؤولة عن ارتكاب هذه الجريمة النكراء".
Lكما دعا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية ذات العلاقة بالعمل الصحفي إلى ردع الاحتلال وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة والضغط عليه لوقف جريمة الإبادة، ووقف جريمة قتل واغتيال الصحفيين الفلسطينيين".
وبشكل مستمر تحذر مؤسسات فلسطينية ودولية من استهداف الجيش الإسرائيلي الطواقم الصحفية في قطاع غزة، إلا أن الجيش الإسرائيلي واصل استهدافهم رغم ارتدائهم سترات الصحافة والخوذ الإعلامية، متحدية بذلك تحذيرات دولية.
وبدعم أميركي تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 133 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
واستشهد الصحافي عبد ربه إثر استهداف شقة سكنية لعائلة أبو دلال في مخيم النصيرات بمدينة غزة.
وكان مكتب الاعلامي الحكومي في غزة ادان "بأشد العبارات استهداف وقتل الاحتلال الإسرائيلي للصحافيين الفلسطينيين"، وحمله "كامل المسؤولة عن ارتكاب هذه الجريمة النكراء".
Lكما دعا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية ذات العلاقة بالعمل الصحفي إلى ردع الاحتلال وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة والضغط عليه لوقف جريمة الإبادة، ووقف جريمة قتل واغتيال الصحفيين الفلسطينيين".
وبشكل مستمر تحذر مؤسسات فلسطينية ودولية من استهداف الجيش الإسرائيلي الطواقم الصحفية في قطاع غزة، إلا أن الجيش الإسرائيلي واصل استهدافهم رغم ارتدائهم سترات الصحافة والخوذ الإعلامية، متحدية بذلك تحذيرات دولية.
وبدعم أميركي تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 133 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات