عمانيات - أصبح فقدان الوزن أشبه بخوض معركة للكثير منا، حيث قد يعانى بعض الأشخاص من صعوبة كبيرة في فقدان كيلوجرامات من أوزانهم بالرغم من اتباع نظام غذائى صحى لإنقاص الوزن وممارسة النشاط البدنى، وهناك مجموعة من العوامل قد تصعب من مهمة فقدان الوزن لدينا، وهو ما يوضحه تقرير موقع "Food-ndtv".
ومن الأسباب التي قد تعيق رحلة إنقاص الوزن .
سوء صحة الأمعاء
تؤثر بكتيريا الأمعاء بشكل كبير على زيادة وزن الفرد، وتوجد البكتيريا المعوية في الأمعاء وتؤثر بشكل مباشر على كيفية هضم الطعام، وتنتج بكتيريا الأمعاء هذه أيضًا أنواعًا معينة من الفيتامينات مثل فيتامين K وغيرها التي تؤثر بشكل مباشر على مناعة الإنسان، وتعد البكتيريا مثل بيفيدوباكتيريا وأكيرمانسيا من الأنواع المفيدة التي تساعد في الحفاظ على حاجز أمعاء صحي ومنع المواد الكيميائية الالتهابية من الانتقال من الأمعاء إلى مجرى الدم، كما أنها تنظم التحكم في مستويات الأنسولين، وتشمل بعض الأطعمة الصديقة للأمعاء، الحبوب الكاملة والتوت والفواكه الحمضية والبروتين الخالي من الدهون والخضراوات الورقية الخضراء والأفوكادو.
الإجهاد المزمن
يلعب الإجهاد المزمن دورًا رئيسيًا فى تعطيل رحلة إنقاص الوزن لديك، فإذا كنت من محبي تناول الوجبات الخفيفة في منتصف الليل أو تناول الطعام عند الشعور بالتوتر أو غير ذلك، فقد يتسبب ذلك في زيادة وزنك، وكل هذه العوامل يسببها الإجهاد المزمن، خاصة لو كان لديك تاريخ طويل من التوتر أو أي نوع من الضغط، فإنه ينشط الكورتيزول، وهو الهرمون المسئول عن التوتر في الجسم، وبالتالي يجعل لديك الرغبة في تناول الأطعمة السكرية أو المالحة والذي عادة ما يكون غير صحي ويمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن مما يجعل من الصعب جدًا على الجسم فقدان الوزن، لذلك من المهم تجربة تقنيات مثل التأمل والتنفس العميق وتمارين اليوجا لتخفيف الضغوط والتوتر.
انخفاض تناول البروتين
عندما لا تتناول ما يكفي من البروتينات، يسبب ذلك زيادة شهيتك من أجل تعويض هذا النقص، ويعد ظهور التورم في منطقة البطن علامة حرجة على انخفاض تناول البروتين وحتى تورم الساقين والذراعين يشير إلى ذلك، ويمكن أن يؤدي هذا أيضًا إلى تقلبات في المزاج، وتعد الأطعمة مثل العدس والمكسرات والبيض والجبن القريش والأسماك والفاصوليا مصدرًا جيدًا للبروتين.
استهلاك السكر
حتى لو كنت من الأشخاص الذين يتناولون كميات معتدلة من الطعام، فإن تناول المشروبات الغازية أو السكرية يزيد من احتمالات زيادة وزنك، وينطبق هذا أيضًا على المشروبات التي يتم تسويقها على أنها "صحية" ولكنها في الواقع ضارة على المدى الطويل.
قلة النوم
من أكثر مشاكل نمط الحياة العصرية شيوعًا قلة النوم التي قد يترتب عليها زيادة في الوزن، لذلك يجب النوم ما لا يقل عن 7-8 ساعات يوميًا، ولكن مع نمط الحياة الحالي حيث أصبحت الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والتلفزيون جزءًا من حياتنا، فمن المهم إيقاف تشغيلها قبل النوم بفترة معينة للحصول على نوم هادئ ومريح طوال الليل، حتى أن القيلولة أثناء النهار يمكن أن تعمل العجائب في تسريع فقدان الوزن.
ومن الأسباب التي قد تعيق رحلة إنقاص الوزن .
سوء صحة الأمعاء
تؤثر بكتيريا الأمعاء بشكل كبير على زيادة وزن الفرد، وتوجد البكتيريا المعوية في الأمعاء وتؤثر بشكل مباشر على كيفية هضم الطعام، وتنتج بكتيريا الأمعاء هذه أيضًا أنواعًا معينة من الفيتامينات مثل فيتامين K وغيرها التي تؤثر بشكل مباشر على مناعة الإنسان، وتعد البكتيريا مثل بيفيدوباكتيريا وأكيرمانسيا من الأنواع المفيدة التي تساعد في الحفاظ على حاجز أمعاء صحي ومنع المواد الكيميائية الالتهابية من الانتقال من الأمعاء إلى مجرى الدم، كما أنها تنظم التحكم في مستويات الأنسولين، وتشمل بعض الأطعمة الصديقة للأمعاء، الحبوب الكاملة والتوت والفواكه الحمضية والبروتين الخالي من الدهون والخضراوات الورقية الخضراء والأفوكادو.
الإجهاد المزمن
يلعب الإجهاد المزمن دورًا رئيسيًا فى تعطيل رحلة إنقاص الوزن لديك، فإذا كنت من محبي تناول الوجبات الخفيفة في منتصف الليل أو تناول الطعام عند الشعور بالتوتر أو غير ذلك، فقد يتسبب ذلك في زيادة وزنك، وكل هذه العوامل يسببها الإجهاد المزمن، خاصة لو كان لديك تاريخ طويل من التوتر أو أي نوع من الضغط، فإنه ينشط الكورتيزول، وهو الهرمون المسئول عن التوتر في الجسم، وبالتالي يجعل لديك الرغبة في تناول الأطعمة السكرية أو المالحة والذي عادة ما يكون غير صحي ويمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن مما يجعل من الصعب جدًا على الجسم فقدان الوزن، لذلك من المهم تجربة تقنيات مثل التأمل والتنفس العميق وتمارين اليوجا لتخفيف الضغوط والتوتر.
انخفاض تناول البروتين
عندما لا تتناول ما يكفي من البروتينات، يسبب ذلك زيادة شهيتك من أجل تعويض هذا النقص، ويعد ظهور التورم في منطقة البطن علامة حرجة على انخفاض تناول البروتين وحتى تورم الساقين والذراعين يشير إلى ذلك، ويمكن أن يؤدي هذا أيضًا إلى تقلبات في المزاج، وتعد الأطعمة مثل العدس والمكسرات والبيض والجبن القريش والأسماك والفاصوليا مصدرًا جيدًا للبروتين.
استهلاك السكر
حتى لو كنت من الأشخاص الذين يتناولون كميات معتدلة من الطعام، فإن تناول المشروبات الغازية أو السكرية يزيد من احتمالات زيادة وزنك، وينطبق هذا أيضًا على المشروبات التي يتم تسويقها على أنها "صحية" ولكنها في الواقع ضارة على المدى الطويل.
قلة النوم
من أكثر مشاكل نمط الحياة العصرية شيوعًا قلة النوم التي قد يترتب عليها زيادة في الوزن، لذلك يجب النوم ما لا يقل عن 7-8 ساعات يوميًا، ولكن مع نمط الحياة الحالي حيث أصبحت الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والتلفزيون جزءًا من حياتنا، فمن المهم إيقاف تشغيلها قبل النوم بفترة معينة للحصول على نوم هادئ ومريح طوال الليل، حتى أن القيلولة أثناء النهار يمكن أن تعمل العجائب في تسريع فقدان الوزن.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات