- الرئيسية
أخبار المملكة
- الخزاعي : نتيجة الانتخابات للإسلاميين واقعية
الخزاعي : نتيجة الانتخابات للإسلاميين واقعية
عمانيات -
قال الاستاذ الدكتور البرفسور الدكتور حسين الخزاعي المتخصص في علم الاجتماع ان نسبة الاصوات التي حققتها جبهة العمل الاسلامي البالغة 464950 صوتا من اجمالي الأصوات،مليون وستمائة و 38 الف 339 صوتا ، تشكل 28،3 بالمئة من اجمالي عدد الاصوات ، مستدركا انه ولولا مشاركة جبهة العمل الاسلامي في الانتخابات لكانت النسبة العامة للاقتراع 23 بالمئة كون مرشحو جبهة العمل قد قلبوا الموازين ورفعوا النسبة الى 32 بالمئة.
وأكد الخزاعي ل ان النتيجة كان متوقعة وليست مستبعدة الا على من لا يتابع نشاطات ومشاركات الحزب عبر الانتخابات النيابية السابقة ، حيث كان لهم تميز وهم حزب منظم وملتزم في توجيهات وارشادات من جميع الفروع في المكاتب بجبهة العمل الاسلامي.
وقال إن مشاركة الحركة الإسلامية في مشروع التحديث السياسي هدفها الحفاظ على مصالح الدولة الأردنية لضمان استقرار الأردن وتقدمه ونهضته، وان الانتخابات كانت فرصة حقيقية لتمتين الجبهة الداخلية على المستوى السياسي والاقتصادي بشكل حقيقي وفاعل، ليكون ظهيرا للدولة في مواجهة المخاطر الجمة التي تواجه الأردن، لا سيما المشروع الإسرائيلي.
قال الاستاذ الدكتور البرفسور الدكتور حسين الخزاعي المتخصص في علم الاجتماع ان نسبة الاصوات التي حققتها جبهة العمل الاسلامي البالغة 464950 صوتا من اجمالي الأصوات،مليون وستمائة و 38 الف 339 صوتا ، تشكل 28،3 بالمئة من اجمالي عدد الاصوات ، مستدركا انه ولولا مشاركة جبهة العمل الاسلامي في الانتخابات لكانت النسبة العامة للاقتراع 23 بالمئة كون مرشحو جبهة العمل قد قلبوا الموازين ورفعوا النسبة الى 32 بالمئة.
وأكد الخزاعي ل ان النتيجة كان متوقعة وليست مستبعدة الا على من لا يتابع نشاطات ومشاركات الحزب عبر الانتخابات النيابية السابقة ، حيث كان لهم تميز وهم حزب منظم وملتزم في توجيهات وارشادات من جميع الفروع في المكاتب بجبهة العمل الاسلامي.
وقال إن مشاركة الحركة الإسلامية في مشروع التحديث السياسي هدفها الحفاظ على مصالح الدولة الأردنية لضمان استقرار الأردن وتقدمه ونهضته، وان الانتخابات كانت فرصة حقيقية لتمتين الجبهة الداخلية على المستوى السياسي والاقتصادي بشكل حقيقي وفاعل، ليكون ظهيرا للدولة في مواجهة المخاطر الجمة التي تواجه الأردن، لا سيما المشروع الإسرائيلي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات