أكثر من 11 ألف حالة اعتقال بالضفة والقدس منذ 7 أكتوبر
عمانيات - واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملات الاعتقال في الضفة الغربية بوتيرة غير مسبوقة، وذلك في ضوء استمرار حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني في غزة، حيث اعتقلت قوات الاحتلال يوم أمس واليوم الأحد 40 فلسطينيا على الأقل من الضفة.
ومن بين المعتقلين سيدة، وطفل، بالإضافة إلى أفراد من عائلة مطارد بينهم سيدة للضغط على نجلهم لتسليم نفسه، وأسرى سابقين، على ما أفاد بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
وقالت هيئة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في البيان، إن حصيلة الاعتقالات في الضفة منذ بدء معركة "طوفان الأقصى" بالساع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وحرب الإبادة المستمرة، بلغت أكثر من 11 ألف حالة اعتقال.
وشملت الاعتقالات فئات المجتمع الفلسطينيّ كافة، إلى جانب اعتقال العشرات من العمال الفلسطينيين، والآلاف من غزة، وحتّى الآن لم تتمكن المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى من التعرف على كافة أعدادهم وهوياتهم بدقّة، حيث يواصل الاحتلال تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم.
وقد رافق حملات الاعتقال المستمرة والمتصاعدة منذ 359 يوما، عمليات الإعدام الميداني، وإطلاق النار بشكل مباشر قبل الاعتقال، أو التهديد بذلك، بالإضافة إلى الضرب المبرح، وعمليات التحقيق الميداني التي طالت المئات، واستخدام الكلاب البوليسية.
وخلال حملات الاعتقال، يتعمد الاحتلال استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية ورهائن، عدا عن عمليات التخريب الواسعة التي طالت المنازل، ومصادرة مقتنيات وسيارات، وأموال، ومصاغ ذهب وأجهزة الكترونية، إلى جانب هدم وتفجير منازل تعود لأسرى في سجون الاحتلال.
ومن بين المعتقلين سيدة، وطفل، بالإضافة إلى أفراد من عائلة مطارد بينهم سيدة للضغط على نجلهم لتسليم نفسه، وأسرى سابقين، على ما أفاد بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
وقالت هيئة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في البيان، إن حصيلة الاعتقالات في الضفة منذ بدء معركة "طوفان الأقصى" بالساع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وحرب الإبادة المستمرة، بلغت أكثر من 11 ألف حالة اعتقال.
وشملت الاعتقالات فئات المجتمع الفلسطينيّ كافة، إلى جانب اعتقال العشرات من العمال الفلسطينيين، والآلاف من غزة، وحتّى الآن لم تتمكن المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى من التعرف على كافة أعدادهم وهوياتهم بدقّة، حيث يواصل الاحتلال تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم.
وقد رافق حملات الاعتقال المستمرة والمتصاعدة منذ 359 يوما، عمليات الإعدام الميداني، وإطلاق النار بشكل مباشر قبل الاعتقال، أو التهديد بذلك، بالإضافة إلى الضرب المبرح، وعمليات التحقيق الميداني التي طالت المئات، واستخدام الكلاب البوليسية.
وخلال حملات الاعتقال، يتعمد الاحتلال استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية ورهائن، عدا عن عمليات التخريب الواسعة التي طالت المنازل، ومصادرة مقتنيات وسيارات، وأموال، ومصاغ ذهب وأجهزة الكترونية، إلى جانب هدم وتفجير منازل تعود لأسرى في سجون الاحتلال.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات