عمانيات -
وكأنني ارتكبُ « إثما ً « كل صباح ،حين أكتب عن « القهوة « بمزاج عالٍ. او كأنني أُمارس « حماقة « حين تخطر ببالي « كلمات « او « نَصّ» وانا « أعزف « على الارجيلة، فأجد نفسي اكتب « غزلاً «. وهذا الموضوع ليس جديداً كما يعرف اصدقائي وحتى المرحومة والدتي والمرحوم والدي.
الحب هو « أُكسير « حياتي من « المهد « الى « اللّحد «.
وربما ساهم « وعيي وقراءاتي» المُبكّرة في ذلك. فقد عشقتُ المرأة قبل ان اعرفها. وظلت صورتها كما هي في اشعار عنترة العبسي وامرىء القيس وجميبل بثينة وقيس بن الملّوح وغيرهم من الشعراء العذريين.
صورة جميلة وفاتنة،حتى عندما « كبرتُ» مثل « كل البني آدمين» وتعرفتُ على « حسنات « و» سيئات» المرأة، بقيتُ « وفيّا «للمشاعر وللمرأة « رمز» الجمَال» .
كنتُ اخرجُ في « صباي» تحت المطر كي ارى « بنت المدرسة « التي كنتُ مُعجبَاً بها ،والتي لم اتحدث معها سوى مرّة « واحدة « وكانت « الأخيرة « !!.
وفي دراستي الجامعية في « مصر» ،وجدتني اسكن « قرب البحر في مدينة « بورسعيد». وكنتُ اعبر « قارتيْ» آسيا وافريقيا كل يوم ذهاباً واياباً،حيث كانت « الكُلّية « تقع في « قارة آسيا «، في « بور فؤاد»،بينما كان محل سكني في « قارة إفريقيا « في « بورسعيد».
كنتُ كل مساء اجلس بجوار « تمثال ديلسبس» على « شط قناة السويس»، اتأمّل « السفن « و» أسرحُ» مع أضوائها وأجدني اسافر « بعيداً « .. « بعيدا ً « وراء الأُفُقْ.
الحب .. هاجسي منذ تعرضتُ لـ « لوثة « الأدب و ابتُليتُ بمرض « الكتابة «.
زوجتي « تُدْرِك « ذلك. و» توخذني» على « قد عقلي» ومش « فارقة معها». المهم أظل « مُحبّا للحياة «... وأظلّ « كائناً أليفاً «.
نعم انا « عاشق» لـ فيروز ومش «خايف»
وانا « خائن» للحزن «
و « مُندسّ « واستمتع بـ « حماقاتي»
و.. أخبريهم يا « حبيبتي " !!
مين « حبيبتي انا ؟ ".
وكأنني ارتكبُ « إثما ً « كل صباح ،حين أكتب عن « القهوة « بمزاج عالٍ. او كأنني أُمارس « حماقة « حين تخطر ببالي « كلمات « او « نَصّ» وانا « أعزف « على الارجيلة، فأجد نفسي اكتب « غزلاً «. وهذا الموضوع ليس جديداً كما يعرف اصدقائي وحتى المرحومة والدتي والمرحوم والدي.
الحب هو « أُكسير « حياتي من « المهد « الى « اللّحد «.
وربما ساهم « وعيي وقراءاتي» المُبكّرة في ذلك. فقد عشقتُ المرأة قبل ان اعرفها. وظلت صورتها كما هي في اشعار عنترة العبسي وامرىء القيس وجميبل بثينة وقيس بن الملّوح وغيرهم من الشعراء العذريين.
صورة جميلة وفاتنة،حتى عندما « كبرتُ» مثل « كل البني آدمين» وتعرفتُ على « حسنات « و» سيئات» المرأة، بقيتُ « وفيّا «للمشاعر وللمرأة « رمز» الجمَال» .
كنتُ اخرجُ في « صباي» تحت المطر كي ارى « بنت المدرسة « التي كنتُ مُعجبَاً بها ،والتي لم اتحدث معها سوى مرّة « واحدة « وكانت « الأخيرة « !!.
وفي دراستي الجامعية في « مصر» ،وجدتني اسكن « قرب البحر في مدينة « بورسعيد». وكنتُ اعبر « قارتيْ» آسيا وافريقيا كل يوم ذهاباً واياباً،حيث كانت « الكُلّية « تقع في « قارة آسيا «، في « بور فؤاد»،بينما كان محل سكني في « قارة إفريقيا « في « بورسعيد».
كنتُ كل مساء اجلس بجوار « تمثال ديلسبس» على « شط قناة السويس»، اتأمّل « السفن « و» أسرحُ» مع أضوائها وأجدني اسافر « بعيداً « .. « بعيدا ً « وراء الأُفُقْ.
الحب .. هاجسي منذ تعرضتُ لـ « لوثة « الأدب و ابتُليتُ بمرض « الكتابة «.
زوجتي « تُدْرِك « ذلك. و» توخذني» على « قد عقلي» ومش « فارقة معها». المهم أظل « مُحبّا للحياة «... وأظلّ « كائناً أليفاً «.
نعم انا « عاشق» لـ فيروز ومش «خايف»
وانا « خائن» للحزن «
و « مُندسّ « واستمتع بـ « حماقاتي»
و.. أخبريهم يا « حبيبتي " !!
مين « حبيبتي انا ؟ ".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات