- الرئيسية
أخبار المملكة
- مسيرتان في عمان وإربد رفضاً للعدوان الإسرائيلي على غزة
مسيرتان في عمان وإربد رفضاً للعدوان الإسرائيلي على غزة
عمانيات - انطلقت مسيرة بعد صلاة الجمعة اليوم من أمام المسجد الحسيني في العاصمة عمان، تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ورفضاً لمخططات إسرائيل لتصفية القضية الفلسطينية.
وحيّا المشاركون صمود الشعب الفلسطيني في وجه الإبادة الجماعية، وتضحياته في الدفاع عن أرضه وهويته، وعبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، ودعمهم لصموده أمام العدوان الإسرائيلي.
وثمن المشاركون، أصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
كما شارك المئات من أبناء محافظة اربد في المسيرة الشعبية التي انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة أمام مسجد الهاشمي وجابت السوق التجاري تحت شعار "ضم الضفة الغربية إعلان حرب على الأردن".
وأكد المشاركون دعمهم فصائل المقاومة الفلسطينية جميعا، وعلى رأسها حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشددين على أن المقاومة هي السبيل الوحيد لردع العدوّ وإنهاء الاحتلال.
وقال المشاركون إن الكيان الصهيوني لا يعترف بأي اتفاقية أو قانون دولي، وهو يريد التوسع في الأرض على حساب الأردن، دون أن نحرّك في الأردن ساكنا من أجل إفشال تلك المخططات ومقاومة هذه التهديدات.
وحيّا المشاركون صمود الشعب الفلسطيني في وجه الإبادة الجماعية، وتضحياته في الدفاع عن أرضه وهويته، وعبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، ودعمهم لصموده أمام العدوان الإسرائيلي.
وثمن المشاركون، أصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
كما شارك المئات من أبناء محافظة اربد في المسيرة الشعبية التي انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة أمام مسجد الهاشمي وجابت السوق التجاري تحت شعار "ضم الضفة الغربية إعلان حرب على الأردن".
وأكد المشاركون دعمهم فصائل المقاومة الفلسطينية جميعا، وعلى رأسها حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشددين على أن المقاومة هي السبيل الوحيد لردع العدوّ وإنهاء الاحتلال.
وقال المشاركون إن الكيان الصهيوني لا يعترف بأي اتفاقية أو قانون دولي، وهو يريد التوسع في الأرض على حساب الأردن، دون أن نحرّك في الأردن ساكنا من أجل إفشال تلك المخططات ومقاومة هذه التهديدات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات