- الرئيسية
أخبار المملكة
- الدعوة للمحافظة على التراث البيئي في منطقة رم وتسويقها سياحيا
الدعوة للمحافظة على التراث البيئي في منطقة رم وتسويقها سياحيا
عمانيات - دعا مؤتمرون الى المحافظة على منطقة رم كوجهة سياحية عالمية وتنفيذ العديد من برامج الاستدامة المتعلقة بذلك
جاء ذلك خلال ورشة نظمتها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وبرنامج التنمية الاقتصادية والطاقة، عمل فنية بعنوان “تحديث خطة الإدارة البيئية المتكاملة وتقييم أثر الأنشطة السياحية على موقع التراث العالمي وادي رم”، وذلك في مركز زوار محمية وادي رم.
وأكد رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، نايف حميدي الفايز، على أهمية هذه الورشة التي تهدف إلى توحيد الجهود لتطوير خطة إدارة بيئية شاملة لموقع وادي رم بما يتماشى مع معايير منظمة اليونسكو، مع إجراء تقييم دقيق لتأثير الأنشطة السياحية على التراث الطبيعي والثقافي للمنطقة.
وناقش المشاركون خلال الورشة حلولًا تقنية لتحسين إدارة الموارد الطبيعية، مع التركيز على مجالات المياه والصرف الصحي لتعزيز الاستدامة البيئية. كما تم تقديم دراسات ميدانية شملت تقييمات دقيقة لآثار الأنشطة السياحية على الموارد الطبيعية والثقافية، واقتراح حلول مبتكرة تحقق التوازن بين التنمية السياحية وحماية الموقع كتراث عالمي.
واختتمت الورشة بتوصيات أكدت على ضرورة حماية موقع وادي رم وتعزيز مكانته كوجهة سياحية عالمية وشملت التوصيات تنفيذ برامج توعوية موجهة للزوار والمجتمع المحلي، وتشجيع تطبيق ممارسات مستدامة تحافظ على التراث البيئي والثقافي.
وبدورهم أعرب المشاركون عن تقديرهم للجهود المبذولة من قبل سلطة العقبة، والتي تعكس التزامًا واضحًا بتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.
استمرت الورشة ثلاثة أيام، بمشاركة فريق إدارة موقع وادي رم، وخبراء بيئيين، وممثلين عن الجهات السياحية المحلية، وفريق متخصص من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
جاء ذلك خلال ورشة نظمتها سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وبرنامج التنمية الاقتصادية والطاقة، عمل فنية بعنوان “تحديث خطة الإدارة البيئية المتكاملة وتقييم أثر الأنشطة السياحية على موقع التراث العالمي وادي رم”، وذلك في مركز زوار محمية وادي رم.
وأكد رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، نايف حميدي الفايز، على أهمية هذه الورشة التي تهدف إلى توحيد الجهود لتطوير خطة إدارة بيئية شاملة لموقع وادي رم بما يتماشى مع معايير منظمة اليونسكو، مع إجراء تقييم دقيق لتأثير الأنشطة السياحية على التراث الطبيعي والثقافي للمنطقة.
وناقش المشاركون خلال الورشة حلولًا تقنية لتحسين إدارة الموارد الطبيعية، مع التركيز على مجالات المياه والصرف الصحي لتعزيز الاستدامة البيئية. كما تم تقديم دراسات ميدانية شملت تقييمات دقيقة لآثار الأنشطة السياحية على الموارد الطبيعية والثقافية، واقتراح حلول مبتكرة تحقق التوازن بين التنمية السياحية وحماية الموقع كتراث عالمي.
واختتمت الورشة بتوصيات أكدت على ضرورة حماية موقع وادي رم وتعزيز مكانته كوجهة سياحية عالمية وشملت التوصيات تنفيذ برامج توعوية موجهة للزوار والمجتمع المحلي، وتشجيع تطبيق ممارسات مستدامة تحافظ على التراث البيئي والثقافي.
وبدورهم أعرب المشاركون عن تقديرهم للجهود المبذولة من قبل سلطة العقبة، والتي تعكس التزامًا واضحًا بتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.
استمرت الورشة ثلاثة أيام، بمشاركة فريق إدارة موقع وادي رم، وخبراء بيئيين، وممثلين عن الجهات السياحية المحلية، وفريق متخصص من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات