- الرئيسية
أخبار المملكة
- وزير الزراعة يستعرض إنجازات مشروع "أرضي" و خطة العام المقبل
وزير الزراعة يستعرض إنجازات مشروع "أرضي" و خطة العام المقبل
عمانيات - بحث وزير الزراعة، المهندس خالد الحنيفات، خلال اجتماع، اليوم الثلاثاء، مع اللجنة التوجيهية لمشروع "أرضي"، إنجازات المشروع لعام 2024 وخطة عمل المشروع لعام 2025.
وحضر الاجتماع ممثلون من وزارات التخطيط، والمالية، والعمل، والبيئة، إضافة إلى سلطة وادي الأردن، وهيئة تنمية وتطوير المهارات، والمركز الوطني للبحوث الزراعية، ومؤسسة الإقراض الزراعي، ونقابة المهندسين الزراعيين، والاتحاد العام للمزارعين.
وبين الحنيفات، خلال الاجتماع، أن المشروع حقق مؤشراته بنسبة 116 بالمئة في مجال الحصاد المائي و106 بالمئة في مجال الحصاد المائي على مستوى البادية، وحقق المشروع تسجيل 45 ألف مزارع في سجل المزارعين وتدريب 1000 مزارع من خلال المدارس الحقلية على الممارسات الذكية مناخيا، كما أنجز المشروع دراسة تقييم التبني للمسارات الذكية مناخيا لدى المزارعين.
وذكر أن المشروع أنجز آليات عمل لمنح قروض مدعومة للمشاريع الزراعية الموفرة للمياه، ودعم أنشطة المشاريع الزراعية الموجه للتصدير من خلال التحالفات الزراعية، مشيرا إلى أنه تم في مجال تتبع المنتجات الزراعية دراسة الإطار القانوني والتشريعي والإجراءات المطلوبة لإنشاء برنامج وطني لتتبع المنتجات الزراعية، كما حقق المشروع تدريب 2000 عاطل عن العمل على المهارات الزراعية المطابقة للوظائف وتم حصول المتدربين على شهادة مزاولة مهنة من هيئة تنمية وتطوير المهارات.
وأكد الحنيفات أهمية خطة مشروع "أرضي" لعام 2025، وزيادة موازنة الحصاد المائي ومضاعفة عدد آبار جمع المياه والحصاد المائي في البادية والتركيز على الجمعيات التعاونية، وخاصة في مجال التسويق الإلكتروني وتطوير المنتجات الريفية.
كمل أكد أهمية استهداف الجمعيات التي ترأسها النساء، وتنفيذ برامج المسح الوبائي للحمى القلاعية وربط التحصين، وأن تتضمن خطة 2025 الانتقال إلى التدريب من خلال الواقع الافتراضي في عمليات الإرشاد الزراعي وتشغيل المنصة الوطنية للإرشاد الزراعي والاستمرار في برنامج تدريب العاطلين عن العمل على المهن المطابقة للوظائف.
وأشار إلى خطة التوسع في برامج مشروع "أرضي"، لتلبية أولويات القطاع الزراعي والتركيز على مساعدة المزارعين في مواجهة التغيرات المناخية، خاصة في مجال آبار جمع المياه من خلال زيادة سعتها من 450 ألف متر مكعب إلى 870 ألف متر مكعب، والحصاد المائي في البادية من 10 مليون متر مكعب إلى 15.3 مليون متر مكعب، وزيادة المستفيدين من قروض استخدام التكنولوجيا الزراعية الموفرة للمياه من 1400 مزارع إلى 1860 مزارعا، وزيادة عدد المتدربين على التدريب الافتراضي ليصل الى 2000 مزارع.
وأكد الحنيفات أهمية التركيز على التعاونيات وإيجاد مصادر تمويل لصندوق التنمية التعاوني ودعم 10 تعاونيات في مجال التسويق الإلكتروني ودعم 12 تحالف زراعي في مجال تقنيات ما بعد الحصاد للزراعات التصديرية، ودعم 35 تعاونية في مجال التنمية الريفية وتمكين المرأة وخاصة التعاونيات المنتجة للمنتجات الريفية، منوها إلى أن الكلفة التقديرية للتوسع في مشروع "أرضي" تصل الى 108 ملايين دولار.
بدوره، استعرض مدير وحدة إنجاز المشاريع في وزارة الزراعة الدكتور محمود الربيع، إنجازات المشاريع الممولة من البنك الدولي، خاصة في مجال تجهيز المستشفيات البيطرية في إقليم الشمال والجنوب وتطوير المحطات الزراعية وإدخال المكننة في عملياتها.
وقال إنه تم تدريب 200 موظف على مهارات اللغة الإنجليزية و50 موظفا في مجالات التقييم البيئي والصحة والسلامة المهنية، وإنشاء قاعدة بيانات للمشاريع الزراعية .
وحضر الاجتماع ممثلون من وزارات التخطيط، والمالية، والعمل، والبيئة، إضافة إلى سلطة وادي الأردن، وهيئة تنمية وتطوير المهارات، والمركز الوطني للبحوث الزراعية، ومؤسسة الإقراض الزراعي، ونقابة المهندسين الزراعيين، والاتحاد العام للمزارعين.
وبين الحنيفات، خلال الاجتماع، أن المشروع حقق مؤشراته بنسبة 116 بالمئة في مجال الحصاد المائي و106 بالمئة في مجال الحصاد المائي على مستوى البادية، وحقق المشروع تسجيل 45 ألف مزارع في سجل المزارعين وتدريب 1000 مزارع من خلال المدارس الحقلية على الممارسات الذكية مناخيا، كما أنجز المشروع دراسة تقييم التبني للمسارات الذكية مناخيا لدى المزارعين.
وذكر أن المشروع أنجز آليات عمل لمنح قروض مدعومة للمشاريع الزراعية الموفرة للمياه، ودعم أنشطة المشاريع الزراعية الموجه للتصدير من خلال التحالفات الزراعية، مشيرا إلى أنه تم في مجال تتبع المنتجات الزراعية دراسة الإطار القانوني والتشريعي والإجراءات المطلوبة لإنشاء برنامج وطني لتتبع المنتجات الزراعية، كما حقق المشروع تدريب 2000 عاطل عن العمل على المهارات الزراعية المطابقة للوظائف وتم حصول المتدربين على شهادة مزاولة مهنة من هيئة تنمية وتطوير المهارات.
وأكد الحنيفات أهمية خطة مشروع "أرضي" لعام 2025، وزيادة موازنة الحصاد المائي ومضاعفة عدد آبار جمع المياه والحصاد المائي في البادية والتركيز على الجمعيات التعاونية، وخاصة في مجال التسويق الإلكتروني وتطوير المنتجات الريفية.
كمل أكد أهمية استهداف الجمعيات التي ترأسها النساء، وتنفيذ برامج المسح الوبائي للحمى القلاعية وربط التحصين، وأن تتضمن خطة 2025 الانتقال إلى التدريب من خلال الواقع الافتراضي في عمليات الإرشاد الزراعي وتشغيل المنصة الوطنية للإرشاد الزراعي والاستمرار في برنامج تدريب العاطلين عن العمل على المهن المطابقة للوظائف.
وأشار إلى خطة التوسع في برامج مشروع "أرضي"، لتلبية أولويات القطاع الزراعي والتركيز على مساعدة المزارعين في مواجهة التغيرات المناخية، خاصة في مجال آبار جمع المياه من خلال زيادة سعتها من 450 ألف متر مكعب إلى 870 ألف متر مكعب، والحصاد المائي في البادية من 10 مليون متر مكعب إلى 15.3 مليون متر مكعب، وزيادة المستفيدين من قروض استخدام التكنولوجيا الزراعية الموفرة للمياه من 1400 مزارع إلى 1860 مزارعا، وزيادة عدد المتدربين على التدريب الافتراضي ليصل الى 2000 مزارع.
وأكد الحنيفات أهمية التركيز على التعاونيات وإيجاد مصادر تمويل لصندوق التنمية التعاوني ودعم 10 تعاونيات في مجال التسويق الإلكتروني ودعم 12 تحالف زراعي في مجال تقنيات ما بعد الحصاد للزراعات التصديرية، ودعم 35 تعاونية في مجال التنمية الريفية وتمكين المرأة وخاصة التعاونيات المنتجة للمنتجات الريفية، منوها إلى أن الكلفة التقديرية للتوسع في مشروع "أرضي" تصل الى 108 ملايين دولار.
بدوره، استعرض مدير وحدة إنجاز المشاريع في وزارة الزراعة الدكتور محمود الربيع، إنجازات المشاريع الممولة من البنك الدولي، خاصة في مجال تجهيز المستشفيات البيطرية في إقليم الشمال والجنوب وتطوير المحطات الزراعية وإدخال المكننة في عملياتها.
وقال إنه تم تدريب 200 موظف على مهارات اللغة الإنجليزية و50 موظفا في مجالات التقييم البيئي والصحة والسلامة المهنية، وإنشاء قاعدة بيانات للمشاريع الزراعية .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات