مقتل 4 ضباط وجنود إسرائيليين في المعارك في شمال قطاع غزة.
عمانيات - أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، مساء السبت، مقتل 4 ضباط وجنود إسرائيليين في المعارك مع فصائل المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
وأصيب 8 جنود إسرائيليين بينهم 3 في حالة خطرة جراء انفجار عبوة ناسفة في مبنى بجباليا الجمعة الماضية، على ما أفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية، اليوم الأحد.
ومنذ بداية شهر كانون الثاني/يناير الحالي، قتل 13 ضابطا وجنديا في صفوف الجيش الإسرائيلي والمستوطنين في جبهات القتال.
وذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن 50 جنديا إسرائيليا قتلوا بينهم 11 في بيت حانون منذ بدء العملية في شمال قطاع غزة، قبل أكثر من 3 أشهر.
وتظهر التحقيقات الأولية في حادثة مقتل الجنود والضباط الأربعة في بيت حانون، أن قوة عسكرية إسرائيلية تحركات في مركبات "هامر" مفتوحة على طريق محدد كـ "طريق خلفي" على مشارف بلدة بيت حانون، وهي منطقة بحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي خالية من المقاتلين، وعليه القوات لم تكن ملزمة التنقل في مركبات محصنة.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه خلال سفر المركبة العسكرية على الطريق في حوالي الساعة 10:00 صباحا، تم تفجير عبوة ناسفة قوية على القوة الإسرائيلية، وانفجرت العبوة الناسفة على الجنود، مما أدى إلى سقوط نحو 10، من بينهم 4 قتلى وإصابة 2 آخرين بجروح خطيرة و4 آخرين بجروح متوسطة.
وبحسب إذاعة جيش الاحتلال ، فإن القوة العسكرية التي توجهت إلى مكان الحادث هي قوة غرفة قيادة نائب قائد لواء "النحال"، المقدم شلومو شيران، الذي كان متواجدًا في مكان الحادث، لافتة إلى أنه لم يصب في الحادث.
وذكرت أنه "يتم فحص الاحتمال بأنه بعد تفعيل العبوة تم إطلاق النار على القوة أيضا، وأنه من المحتمل أن تكون هذه هي نفس الخلية التي نصبت لهم كمينا، وقامت بتفجير القنبلة نفسها وفتحت النار".
وأشارت وسائل إعلام عبرغ إلى أن هجوم بيت حانون كان كمينا مزدوجًا تخلله تفجير لغم وهجوم بإطلاق النار على القوة الإسرائيلية، والجيش يحقق في إمكانية وصول عناصر حماس لمكان استهداف الجنود عبر نفق لم يكتشفه بعد.
يذكر أنه منذ معركة "طوفان الأقصى" وخلال الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023، أقر الجيش الإسرائيلي حتى اليوم بمقتل 835 ضابطا وجنديا، إضافة إلى آلاف الجرحى العسكريين جراء الحرب.
وأصيب 8 جنود إسرائيليين بينهم 3 في حالة خطرة جراء انفجار عبوة ناسفة في مبنى بجباليا الجمعة الماضية، على ما أفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية، اليوم الأحد.
ومنذ بداية شهر كانون الثاني/يناير الحالي، قتل 13 ضابطا وجنديا في صفوف الجيش الإسرائيلي والمستوطنين في جبهات القتال.
وذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن 50 جنديا إسرائيليا قتلوا بينهم 11 في بيت حانون منذ بدء العملية في شمال قطاع غزة، قبل أكثر من 3 أشهر.
وتظهر التحقيقات الأولية في حادثة مقتل الجنود والضباط الأربعة في بيت حانون، أن قوة عسكرية إسرائيلية تحركات في مركبات "هامر" مفتوحة على طريق محدد كـ "طريق خلفي" على مشارف بلدة بيت حانون، وهي منطقة بحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي خالية من المقاتلين، وعليه القوات لم تكن ملزمة التنقل في مركبات محصنة.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه خلال سفر المركبة العسكرية على الطريق في حوالي الساعة 10:00 صباحا، تم تفجير عبوة ناسفة قوية على القوة الإسرائيلية، وانفجرت العبوة الناسفة على الجنود، مما أدى إلى سقوط نحو 10، من بينهم 4 قتلى وإصابة 2 آخرين بجروح خطيرة و4 آخرين بجروح متوسطة.
وبحسب إذاعة جيش الاحتلال ، فإن القوة العسكرية التي توجهت إلى مكان الحادث هي قوة غرفة قيادة نائب قائد لواء "النحال"، المقدم شلومو شيران، الذي كان متواجدًا في مكان الحادث، لافتة إلى أنه لم يصب في الحادث.
وذكرت أنه "يتم فحص الاحتمال بأنه بعد تفعيل العبوة تم إطلاق النار على القوة أيضا، وأنه من المحتمل أن تكون هذه هي نفس الخلية التي نصبت لهم كمينا، وقامت بتفجير القنبلة نفسها وفتحت النار".
وأشارت وسائل إعلام عبرغ إلى أن هجوم بيت حانون كان كمينا مزدوجًا تخلله تفجير لغم وهجوم بإطلاق النار على القوة الإسرائيلية، والجيش يحقق في إمكانية وصول عناصر حماس لمكان استهداف الجنود عبر نفق لم يكتشفه بعد.
يذكر أنه منذ معركة "طوفان الأقصى" وخلال الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023، أقر الجيش الإسرائيلي حتى اليوم بمقتل 835 ضابطا وجنديا، إضافة إلى آلاف الجرحى العسكريين جراء الحرب.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات