القانونية النيابية تشرع بمناقشة الملكية العقارية
عمانيات - شرعت اللجنة القانونية النيابية بمناقشة مشروع قانون الملكية العقارية لسنة 2017.
وتوقع رئيس اللجنة النائب الدكتور مصطفى ياغي أن يكون لهذا المشروع أثر في عملية قوننة 13 قانونا له علاقة مباشرة بالملكية العقارية.
وقال ياغي خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة عقدته اليوم الاثنين، بحضور وزير الدولة للشؤون القانونية مبارك أبو يامين: إن مشروع القانون من شأنه الإسهام في تعزيز استقرار الملكية العقارية.
وتابع: ان اللجنة تعتمد في عملها على مبدأ التشاركية مع جميع الجهات ذات العلاقة ولاسيما القانونية منها، لافتًا إلى أهمية الاستفادة من الآراء والخبرات العلمية في عملية اتخاذ القرارات والتي ستأخذ اللجنة بها.
وحضر الاجتماع رئيس ديوان التشريع والرأي الدكتور نوفان العجارمة، ومدير عام دائرة الأراضي معين الصايغ، ونقيب المحامين مازن إرشيدات، ونائب رئيس جمعية المعماريين الأردنيين، وعدد من أساتذة القانون في الجامعات الأردنية، وممثلون عن جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان.
وقال العجارمة إن الملكية العقارية أخذ جهدًا كبيرًا من القائمين عليه لمدة استمرت نحو ثلاثة أعوام، مضيفًا ان المشروع تضمن حلولا جذرية للكثير من القضايا والمشاكل المتعلقة بالعقار والاستملاك وأولوية الشفعة، فضلًا عن مجموعة من الأحكام الناظمة للوكالات غير القابلة للعزل وأحكام جديدة لحل مشكلة الشيوع وأخرى ناظمة للأبنية والمجمعات التي انشئت حديثًا.
بدورهم، ثمن الحضور انفتاح اللجنة مع كل المعنيين ودورها التشاركي التي تطلع به، وأخذها على محمل الجد التوصيات والملاحظات الواردة على مشروع القانون، مبدين استعدادهم لتزويد قانونية النواب بكل المعلومات والخبرات اللازمة.
يذكر أن الأسباب الموجبة لمشروع القانون احتوت مجموعة من الأهداف، أبرزها جمع الأحكام القانونية الخاصة بالملكية العقارية وتنظيمها في تشريع واحد عبر تصنيف العقارات، وتنظيم وضع حدودها ومسحها وتقدير قيمتها، وتسوية الخلافات والمسائل المتعلقة بحقوق ملكية الأشخاص للعقارات والمياه، وتسجيل العقارات التي لم يسبق تسجيلها، وإعادة تنظيم طرق إزالة الشيوع في ملكية العقارات بالتصرف فيه، أو بقسمته بين الشركاء بنسبة حصة كل منهم فيه رضائيًا أو بوساطة لجنة تشكل لهذه الغاية.
كما احتوى الملكية العقارية في أسبابه الموجبة أيضًا تنظيم ملكية الأبنية والطوابق والشقق والمجمعات العقارية والتصرف فيها وإدارة القسم المشترك فيها.
وتوقع رئيس اللجنة النائب الدكتور مصطفى ياغي أن يكون لهذا المشروع أثر في عملية قوننة 13 قانونا له علاقة مباشرة بالملكية العقارية.
وقال ياغي خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة عقدته اليوم الاثنين، بحضور وزير الدولة للشؤون القانونية مبارك أبو يامين: إن مشروع القانون من شأنه الإسهام في تعزيز استقرار الملكية العقارية.
وتابع: ان اللجنة تعتمد في عملها على مبدأ التشاركية مع جميع الجهات ذات العلاقة ولاسيما القانونية منها، لافتًا إلى أهمية الاستفادة من الآراء والخبرات العلمية في عملية اتخاذ القرارات والتي ستأخذ اللجنة بها.
وحضر الاجتماع رئيس ديوان التشريع والرأي الدكتور نوفان العجارمة، ومدير عام دائرة الأراضي معين الصايغ، ونقيب المحامين مازن إرشيدات، ونائب رئيس جمعية المعماريين الأردنيين، وعدد من أساتذة القانون في الجامعات الأردنية، وممثلون عن جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان.
وقال العجارمة إن الملكية العقارية أخذ جهدًا كبيرًا من القائمين عليه لمدة استمرت نحو ثلاثة أعوام، مضيفًا ان المشروع تضمن حلولا جذرية للكثير من القضايا والمشاكل المتعلقة بالعقار والاستملاك وأولوية الشفعة، فضلًا عن مجموعة من الأحكام الناظمة للوكالات غير القابلة للعزل وأحكام جديدة لحل مشكلة الشيوع وأخرى ناظمة للأبنية والمجمعات التي انشئت حديثًا.
بدورهم، ثمن الحضور انفتاح اللجنة مع كل المعنيين ودورها التشاركي التي تطلع به، وأخذها على محمل الجد التوصيات والملاحظات الواردة على مشروع القانون، مبدين استعدادهم لتزويد قانونية النواب بكل المعلومات والخبرات اللازمة.
يذكر أن الأسباب الموجبة لمشروع القانون احتوت مجموعة من الأهداف، أبرزها جمع الأحكام القانونية الخاصة بالملكية العقارية وتنظيمها في تشريع واحد عبر تصنيف العقارات، وتنظيم وضع حدودها ومسحها وتقدير قيمتها، وتسوية الخلافات والمسائل المتعلقة بحقوق ملكية الأشخاص للعقارات والمياه، وتسجيل العقارات التي لم يسبق تسجيلها، وإعادة تنظيم طرق إزالة الشيوع في ملكية العقارات بالتصرف فيه، أو بقسمته بين الشركاء بنسبة حصة كل منهم فيه رضائيًا أو بوساطة لجنة تشكل لهذه الغاية.
كما احتوى الملكية العقارية في أسبابه الموجبة أيضًا تنظيم ملكية الأبنية والطوابق والشقق والمجمعات العقارية والتصرف فيها وإدارة القسم المشترك فيها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات