إلى اين ..؟
حياتنا اصبحت خوف هلع رعب وكذب ... الخوف من المناهل والأمطار واسعار الكهرباء والضريبه والطعام الفاسد والمخدرات وباصات الطلاب والتدريس الفاشل والرسوم المرتفعه للتعليم و اعتبار التعليم تجارة وليس رساله كثرة حوادث السير واغلبها الطيش والاهمال وايجار البيوت المرتفع وعدم وجود فرص العمل والابتعاد عن الاخلاق والقيم والتفاخر بالخطأ.. والعنجهيه القاتله .. والتسحيج وحب التسلق ..
انظروا حجم العنوسة الكبيرة في ازدياد سببه الاهل الجشعين كثرة بيوت الدعارة المخفيه وللاسف اصبحنا نهتم بالمظاهر اكثر من الاخلاق .. طلاب جامعيين حملة رسالة الماجستير و البكالوريوس ومنهم ما زال على مقاعد الدراسه ويعملون في المقاهي والمطاعم بأجر زهيد وذلك ليستطيع ان يصرف على نفسه .. كيف له أن يأسس عائله نموذجيه محترمه في ظل كل هذه الظروف .. هل انتهت اصحاب المبادئ واصبح الجميع يبحث عن مصلحته الشخصيه .. نسوا الوطن .. نسوا قيمهم . .. .
من الاسباب الرئيسيه لكل ذلك ضياع هيبة الدوله .. مما أدى إلى ان يشعر المواطن بعدم وجود للامن والأمان وما يحصل يوميا من جرائم قتل وسرقة ونصب واحتيال وخطف واوكار مخدرات ووووو .. كل ذلك في الحكومات السابقه والحاليه واللاحقه من فساد وتخبط ومحسوبيه وووو .. ينقل الوزير من مكان إلى مكان عملية تدوير اشخاص وكأن الأردن لا يوجد بها سوى مجموعه من الف شخص وباقي السكان عبارة عن عبيد واجبهم خدمة الاسياد .. إلى متى سنبقى هكذا ونخاف .. اقسم بالله أن هناك رجال لاتهاب الموت في اردننا ولم يكسر ظهرها الا هذه الظروف الاقتصاديه والنفسية القاسيه السيئه والمجتمع الذي اصبح يتنازل عن مبادئه مقابل المال ليستر نفسه وينتظر عسا القادم افضل ... كل ذلك اثر على الحالات النفسيه شاهدوا حالات الطلاق والقتل والاكتئاب ووووو ... إلى متى ..؟ .. ما الحل ..؟
سبب كتاباتي هذه اصبحت اشاهد كيف ان المواطن لم يعد يحتمل أي نقاش .. فورا تجد انه غضب ونرفز وبدء بالشتم او الضرب او القتل او الطعن .. وبعد ان يهدء تسئل لماذا فعلت ذلك .. فورا يجيب مظغوط فاقع مش متحمل كلمه ... .وبعدين إلى اين نهاية المطاف ..
نفسيه.. صفر
المال .. صفر
العمل .. صفر
العداله .. صفر
الوضع الأسري .. صفر
الوضع الاجتماعي .. صفر
تعليم العائله .. صفر
الثقه بالحكومه.. صفر
الامن والأمان .. صفر
الرفاهية للمواطن .. صفر
البنيه التحتيه للبلد.. صفر
الثقه بنظافه الطعام .. صفر
نعيش حياة صفر .. إلى متى .. من يستطيع الاجابه ؟ على ان يقنعنا شخص بكل سطر كتبناه...
تعبنا ... هرمنا ...
حمى الله الاردن وحمى الله القائد وجعل له بطانه صالحه ..
إلى اين ..؟
حياتنا اصبحت خوف هلع رعب وكذب ... الخوف من المناهل والأمطار واسعار الكهرباء والضريبه والطعام الفاسد والمخدرات وباصات الطلاب والتدريس الفاشل والرسوم المرتفعه للتعليم و اعتبار التعليم تجارة وليس رساله كثرة حوادث السير واغلبها الطيش والاهمال وايجار البيوت المرتفع وعدم وجود فرص العمل والابتعاد عن الاخلاق والقيم والتفاخر بالخطأ.. والعنجهيه القاتله .. والتسحيج وحب التسلق ..
انظروا حجم العنوسة الكبيرة في ازدياد سببه الاهل الجشعين كثرة بيوت الدعارة المخفيه وللاسف اصبحنا نهتم بالمظاهر اكثر من الاخلاق .. طلاب جامعيين حملة رسالة الماجستير و البكالوريوس ومنهم ما زال على مقاعد الدراسه ويعملون في المقاهي والمطاعم بأجر زهيد وذلك ليستطيع ان يصرف على نفسه .. كيف له أن يأسس عائله نموذجيه محترمه في ظل كل هذه الظروف .. هل انتهت اصحاب المبادئ واصبح الجميع يبحث عن مصلحته الشخصيه .. نسوا الوطن .. نسوا قيمهم . .. .
من الاسباب الرئيسيه لكل ذلك ضياع هيبة الدوله .. مما أدى إلى ان يشعر المواطن بعدم وجود للامن والأمان وما يحصل يوميا من جرائم قتل وسرقة ونصب واحتيال وخطف واوكار مخدرات ووووو .. كل ذلك في الحكومات السابقه والحاليه واللاحقه من فساد وتخبط ومحسوبيه وووو .. ينقل الوزير من مكان إلى مكان عملية تدوير اشخاص وكأن الأردن لا يوجد بها سوى مجموعه من الف شخص وباقي السكان عبارة عن عبيد واجبهم خدمة الاسياد .. إلى متى سنبقى هكذا ونخاف .. اقسم بالله أن هناك رجال لاتهاب الموت في اردننا ولم يكسر ظهرها الا هذه الظروف الاقتصاديه والنفسية القاسيه السيئه والمجتمع الذي اصبح يتنازل عن مبادئه مقابل المال ليستر نفسه وينتظر عسا القادم افضل ... كل ذلك اثر على الحالات النفسيه شاهدوا حالات الطلاق والقتل والاكتئاب ووووو ... إلى متى ..؟ .. ما الحل ..؟
سبب كتاباتي هذه اصبحت اشاهد كيف ان المواطن لم يعد يحتمل أي نقاش .. فورا تجد انه غضب ونرفز وبدء بالشتم او الضرب او القتل او الطعن .. وبعد ان يهدء تسئل لماذا فعلت ذلك .. فورا يجيب مظغوط فاقع مش متحمل كلمه ... .وبعدين إلى اين نهاية المطاف ..
نفسيه.. صفر
المال .. صفر
العمل .. صفر
العداله .. صفر
الوضع الأسري .. صفر
الوضع الاجتماعي .. صفر
تعليم العائله .. صفر
الثقه بالحكومه.. صفر
الامن والأمان .. صفر
الرفاهية للمواطن .. صفر
البنيه التحتيه للبلد.. صفر
الثقه بنظافه الطعام .. صفر
نعيش حياة صفر .. إلى متى .. من يستطيع الاجابه ؟ على ان يقنعنا شخص بكل سطر كتبناه...
تعبنا ... هرمنا ...
حمى الله الاردن وحمى الله القائد وجعل له بطانه صالحه ..
زياد يحيى الذنيبات
حياتنا اصبحت خوف هلع رعب وكذب ... الخوف من المناهل والأمطار واسعار الكهرباء والضريبه والطعام الفاسد والمخدرات وباصات الطلاب والتدريس الفاشل والرسوم المرتفعه للتعليم و اعتبار التعليم تجارة وليس رساله كثرة حوادث السير واغلبها الطيش والاهمال وايجار البيوت المرتفع وعدم وجود فرص العمل والابتعاد عن الاخلاق والقيم والتفاخر بالخطأ.. والعنجهيه القاتله .. والتسحيج وحب التسلق ..
انظروا حجم العنوسة الكبيرة في ازدياد سببه الاهل الجشعين كثرة بيوت الدعارة المخفيه وللاسف اصبحنا نهتم بالمظاهر اكثر من الاخلاق .. طلاب جامعيين حملة رسالة الماجستير و البكالوريوس ومنهم ما زال على مقاعد الدراسه ويعملون في المقاهي والمطاعم بأجر زهيد وذلك ليستطيع ان يصرف على نفسه .. كيف له أن يأسس عائله نموذجيه محترمه في ظل كل هذه الظروف .. هل انتهت اصحاب المبادئ واصبح الجميع يبحث عن مصلحته الشخصيه .. نسوا الوطن .. نسوا قيمهم . .. .
من الاسباب الرئيسيه لكل ذلك ضياع هيبة الدوله .. مما أدى إلى ان يشعر المواطن بعدم وجود للامن والأمان وما يحصل يوميا من جرائم قتل وسرقة ونصب واحتيال وخطف واوكار مخدرات ووووو .. كل ذلك في الحكومات السابقه والحاليه واللاحقه من فساد وتخبط ومحسوبيه وووو .. ينقل الوزير من مكان إلى مكان عملية تدوير اشخاص وكأن الأردن لا يوجد بها سوى مجموعه من الف شخص وباقي السكان عبارة عن عبيد واجبهم خدمة الاسياد .. إلى متى سنبقى هكذا ونخاف .. اقسم بالله أن هناك رجال لاتهاب الموت في اردننا ولم يكسر ظهرها الا هذه الظروف الاقتصاديه والنفسية القاسيه السيئه والمجتمع الذي اصبح يتنازل عن مبادئه مقابل المال ليستر نفسه وينتظر عسا القادم افضل ... كل ذلك اثر على الحالات النفسيه شاهدوا حالات الطلاق والقتل والاكتئاب ووووو ... إلى متى ..؟ .. ما الحل ..؟
سبب كتاباتي هذه اصبحت اشاهد كيف ان المواطن لم يعد يحتمل أي نقاش .. فورا تجد انه غضب ونرفز وبدء بالشتم او الضرب او القتل او الطعن .. وبعد ان يهدء تسئل لماذا فعلت ذلك .. فورا يجيب مظغوط فاقع مش متحمل كلمه ... .وبعدين إلى اين نهاية المطاف ..
نفسيه.. صفر
المال .. صفر
العمل .. صفر
العداله .. صفر
الوضع الأسري .. صفر
الوضع الاجتماعي .. صفر
تعليم العائله .. صفر
الثقه بالحكومه.. صفر
الامن والأمان .. صفر
الرفاهية للمواطن .. صفر
البنيه التحتيه للبلد.. صفر
الثقه بنظافه الطعام .. صفر
نعيش حياة صفر .. إلى متى .. من يستطيع الاجابه ؟ على ان يقنعنا شخص بكل سطر كتبناه...
تعبنا ... هرمنا ...
حمى الله الاردن وحمى الله القائد وجعل له بطانه صالحه ..
إلى اين ..؟
حياتنا اصبحت خوف هلع رعب وكذب ... الخوف من المناهل والأمطار واسعار الكهرباء والضريبه والطعام الفاسد والمخدرات وباصات الطلاب والتدريس الفاشل والرسوم المرتفعه للتعليم و اعتبار التعليم تجارة وليس رساله كثرة حوادث السير واغلبها الطيش والاهمال وايجار البيوت المرتفع وعدم وجود فرص العمل والابتعاد عن الاخلاق والقيم والتفاخر بالخطأ.. والعنجهيه القاتله .. والتسحيج وحب التسلق ..
انظروا حجم العنوسة الكبيرة في ازدياد سببه الاهل الجشعين كثرة بيوت الدعارة المخفيه وللاسف اصبحنا نهتم بالمظاهر اكثر من الاخلاق .. طلاب جامعيين حملة رسالة الماجستير و البكالوريوس ومنهم ما زال على مقاعد الدراسه ويعملون في المقاهي والمطاعم بأجر زهيد وذلك ليستطيع ان يصرف على نفسه .. كيف له أن يأسس عائله نموذجيه محترمه في ظل كل هذه الظروف .. هل انتهت اصحاب المبادئ واصبح الجميع يبحث عن مصلحته الشخصيه .. نسوا الوطن .. نسوا قيمهم . .. .
من الاسباب الرئيسيه لكل ذلك ضياع هيبة الدوله .. مما أدى إلى ان يشعر المواطن بعدم وجود للامن والأمان وما يحصل يوميا من جرائم قتل وسرقة ونصب واحتيال وخطف واوكار مخدرات ووووو .. كل ذلك في الحكومات السابقه والحاليه واللاحقه من فساد وتخبط ومحسوبيه وووو .. ينقل الوزير من مكان إلى مكان عملية تدوير اشخاص وكأن الأردن لا يوجد بها سوى مجموعه من الف شخص وباقي السكان عبارة عن عبيد واجبهم خدمة الاسياد .. إلى متى سنبقى هكذا ونخاف .. اقسم بالله أن هناك رجال لاتهاب الموت في اردننا ولم يكسر ظهرها الا هذه الظروف الاقتصاديه والنفسية القاسيه السيئه والمجتمع الذي اصبح يتنازل عن مبادئه مقابل المال ليستر نفسه وينتظر عسا القادم افضل ... كل ذلك اثر على الحالات النفسيه شاهدوا حالات الطلاق والقتل والاكتئاب ووووو ... إلى متى ..؟ .. ما الحل ..؟
سبب كتاباتي هذه اصبحت اشاهد كيف ان المواطن لم يعد يحتمل أي نقاش .. فورا تجد انه غضب ونرفز وبدء بالشتم او الضرب او القتل او الطعن .. وبعد ان يهدء تسئل لماذا فعلت ذلك .. فورا يجيب مظغوط فاقع مش متحمل كلمه ... .وبعدين إلى اين نهاية المطاف ..
نفسيه.. صفر
المال .. صفر
العمل .. صفر
العداله .. صفر
الوضع الأسري .. صفر
الوضع الاجتماعي .. صفر
تعليم العائله .. صفر
الثقه بالحكومه.. صفر
الامن والأمان .. صفر
الرفاهية للمواطن .. صفر
البنيه التحتيه للبلد.. صفر
الثقه بنظافه الطعام .. صفر
نعيش حياة صفر .. إلى متى .. من يستطيع الاجابه ؟ على ان يقنعنا شخص بكل سطر كتبناه...
تعبنا ... هرمنا ...
حمى الله الاردن وحمى الله القائد وجعل له بطانه صالحه ..
زياد يحيى الذنيبات
تعليقات القراء



17-11-2018 02:38 AM



17-11-2018 09:58 AM



17-11-2018 03:01 PM



17-11-2018 05:51 PM