- الرئيسية
أخبار المملكة
- إطلاق جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي
إطلاق جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي
عمانيات - أطلقت وزارة التربية والتعليم وجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي بحضور أمين عام الوزارة للشؤون التعليمية والفنية محمد العكور وأمينها العام للشؤون الإدارية والمالية سامي السلايطة والمديرة التنفيذية للجمعية لبنى طوقان مشروع مأسسة مخرجات الجمعية في وزارة التربية والتعليم لإحداث أثر واضح وملموس في الميدان التربوي.
جاء ذلك خلال اجتماع ضمّ مديري التربية والتعليم ومديري الشؤون الفنية في المديريات كافة وعدد من مديري الإدارات في مركز الوزارة
وأكد العكور أهمية الشراكة الفاعلة بين الوزارة و جمعية الجائزة التي بدأت ثمارها تظهر في العمل التربوي ، لاسيما فيما يتعلق بمجالات استثمار المتميزين وتفعيل أنشطتهم في الميدان التربوي (المدرسة، المديرية، مركز الوزارة) ،والاستفادة من خبرات الجمعية في اعداد ميثاق مهنة التعليم الذي اعتمدته الوزارة ، وتحديد فرص التحسين في أداء الإدارات ذات الاختصاص بناء على تقارير الجمعية .
و أشار إلى أن الوزارة تولي جوانب الابداع والتميز في العمل اهتماما كبيرا ، مع حرصها على أن تنعكس أثار ذلك على الطلبة ومعلميهم في الغرفة الصفية موضحا خطة الوزارة بالشراكة مع جمعية الجائزة لتعميق ثقافة التميز بين جميع مكونات العملية التربوية والتعليمية .
و لفت إلى قدرة إداراتنا المدرسية و معلميها على تعظيم جوانب الابداع والتميز ، و الكشف عن المواهب ، و تنميتها ، لاسيما وأن مدارسنا خضعت في السنوات الأخيرة إلى العديد من البرامج والنشاطات في مشاركات خارجية وداخلية تعزز هذا الهدف.
وعرضت المديرة التنفيذية لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي لبنى طوقان نتائج الدراسة التقييمية لجوائز التميز في العقد الأول، والإطار العام لخطة استثمار وتفعيل متميزي الجمعية لتعميق ثقافة التميز في الميدان التربوي، موضّحة الدعم المطلوب من مديري الادارات ومديري التربية والتعليم. حيث أشارت لبنى طوقان "سعيدون بهذا الاجتماع الذي أطلق الخطوات الأولى للبدء بتنفيذ خطتنا التي نؤمن انها ستؤتي ثمارها بالقريب العاجل، وننظر لهذه الخطة على انها بداية جديدة في شراكتنا الاستراتيجية مع وزارة التربية والتعليم والتي نسعى لتقديم قيمة مضافة لها لتحقيق رسالتنا المشتركة في تمكين أجيال المستقبل".
يذكر أن الخطة تم إعدادها من قبل إدارات الوزارة بالتشارك مع الجمعية وأخذ التغذية الراجعة حولها من الميدان التربوي.
وفي ختام اللقاء أجاب الأمينان العامان للوزارة والمديرة التنفيذية للجمعية على أسئلة وملاحظات الحضور حول آليات تنفيذ الخطة وسبل تنفيذها على أرض الواقع.
جاء ذلك خلال اجتماع ضمّ مديري التربية والتعليم ومديري الشؤون الفنية في المديريات كافة وعدد من مديري الإدارات في مركز الوزارة
وأكد العكور أهمية الشراكة الفاعلة بين الوزارة و جمعية الجائزة التي بدأت ثمارها تظهر في العمل التربوي ، لاسيما فيما يتعلق بمجالات استثمار المتميزين وتفعيل أنشطتهم في الميدان التربوي (المدرسة، المديرية، مركز الوزارة) ،والاستفادة من خبرات الجمعية في اعداد ميثاق مهنة التعليم الذي اعتمدته الوزارة ، وتحديد فرص التحسين في أداء الإدارات ذات الاختصاص بناء على تقارير الجمعية .
و أشار إلى أن الوزارة تولي جوانب الابداع والتميز في العمل اهتماما كبيرا ، مع حرصها على أن تنعكس أثار ذلك على الطلبة ومعلميهم في الغرفة الصفية موضحا خطة الوزارة بالشراكة مع جمعية الجائزة لتعميق ثقافة التميز بين جميع مكونات العملية التربوية والتعليمية .
و لفت إلى قدرة إداراتنا المدرسية و معلميها على تعظيم جوانب الابداع والتميز ، و الكشف عن المواهب ، و تنميتها ، لاسيما وأن مدارسنا خضعت في السنوات الأخيرة إلى العديد من البرامج والنشاطات في مشاركات خارجية وداخلية تعزز هذا الهدف.
وعرضت المديرة التنفيذية لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي لبنى طوقان نتائج الدراسة التقييمية لجوائز التميز في العقد الأول، والإطار العام لخطة استثمار وتفعيل متميزي الجمعية لتعميق ثقافة التميز في الميدان التربوي، موضّحة الدعم المطلوب من مديري الادارات ومديري التربية والتعليم. حيث أشارت لبنى طوقان "سعيدون بهذا الاجتماع الذي أطلق الخطوات الأولى للبدء بتنفيذ خطتنا التي نؤمن انها ستؤتي ثمارها بالقريب العاجل، وننظر لهذه الخطة على انها بداية جديدة في شراكتنا الاستراتيجية مع وزارة التربية والتعليم والتي نسعى لتقديم قيمة مضافة لها لتحقيق رسالتنا المشتركة في تمكين أجيال المستقبل".
يذكر أن الخطة تم إعدادها من قبل إدارات الوزارة بالتشارك مع الجمعية وأخذ التغذية الراجعة حولها من الميدان التربوي.
وفي ختام اللقاء أجاب الأمينان العامان للوزارة والمديرة التنفيذية للجمعية على أسئلة وملاحظات الحضور حول آليات تنفيذ الخطة وسبل تنفيذها على أرض الواقع.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات