- الرئيسية
أخبار المملكة
- زواتي توضح أسباب عدم ازالة "فرق الوقود" من فاتورة الكهرباء
زواتي توضح أسباب عدم ازالة "فرق الوقود" من فاتورة الكهرباء
عمانيات - - أوضحت وزيرة الطاقة هالة زواتي أسباب عدم الغاء بند فرق أسعار الوقود على فاتورة الكهرباء، بالرغم من انخفاض أسعار النفط عالميا وبدء ضخ الغاز المصري.
وقالت زواتي إنه تم استئناف الضخ التجريبي للغاز المصري باسعار مفضلة بكميات تغطي نحو 10% من الاحتياجات اليومية للمملكة وليس جميعها.
واضافت ان المملكة لا تزال تستورد 90% من احتياجاتها من الغاز المسال عبر ميناء العقبة بالأسعار العالمية.
واوضحت ان بند فرق أسعار الوقود يعتمد على معدل سعر برنت للثلاثة اشهر الماضية والتي بلغت خلال الشهر الماضي 66 دولار للبرميل.
وأكدت أن في مطلع عام 2019 ستغطي كميات الغاز المصري ثلث احتياجات المملكة اليومية.
وبينت ان المملكة لا تستخدم من المشتقات النفطية لتوليد الطاقة سوى الغاز والبند اسمه بند فرق أسعار الوقود، والوقود هو الغاز، موضحة ان 92% من كهرباء الأردن تولد من الغاز، و8% من الطاقة المتجددة.
وفرضت الحكومة بند فرق أسعار الوقود في فاتورة الكهرباء في شهر تشرين ثاني 2017 وكان معدل خام برنت حينها عند 62 دولارا للبرميل بواقع (4 فلس/ ك.و.س)، وتوالت الارتفاعات حتى وصلت (18 فلس/ ك.و.س).
وقامت الحكومة برفع الاسعار حينها لتغطية خسائر شركة الكهرباء الوطنية حسب توصيات صندوق النقد الدولي برفع (واحد فلس / ك.و.س) لكل دولار زيادة عن سعر 55 دولارا للبرميل.
وقالت زواتي إنه تم استئناف الضخ التجريبي للغاز المصري باسعار مفضلة بكميات تغطي نحو 10% من الاحتياجات اليومية للمملكة وليس جميعها.
واضافت ان المملكة لا تزال تستورد 90% من احتياجاتها من الغاز المسال عبر ميناء العقبة بالأسعار العالمية.
واوضحت ان بند فرق أسعار الوقود يعتمد على معدل سعر برنت للثلاثة اشهر الماضية والتي بلغت خلال الشهر الماضي 66 دولار للبرميل.
وأكدت أن في مطلع عام 2019 ستغطي كميات الغاز المصري ثلث احتياجات المملكة اليومية.
وبينت ان المملكة لا تستخدم من المشتقات النفطية لتوليد الطاقة سوى الغاز والبند اسمه بند فرق أسعار الوقود، والوقود هو الغاز، موضحة ان 92% من كهرباء الأردن تولد من الغاز، و8% من الطاقة المتجددة.
وفرضت الحكومة بند فرق أسعار الوقود في فاتورة الكهرباء في شهر تشرين ثاني 2017 وكان معدل خام برنت حينها عند 62 دولارا للبرميل بواقع (4 فلس/ ك.و.س)، وتوالت الارتفاعات حتى وصلت (18 فلس/ ك.و.س).
وقامت الحكومة برفع الاسعار حينها لتغطية خسائر شركة الكهرباء الوطنية حسب توصيات صندوق النقد الدولي برفع (واحد فلس / ك.و.س) لكل دولار زيادة عن سعر 55 دولارا للبرميل.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات