- الرئيسية
تعليم وجامعات
- علم النفس والتربية الخاصة بـ عمان الاهلية يستضيفان مبادرة رنين
علم النفس والتربية الخاصة بـ عمان الاهلية يستضيفان مبادرة رنين
عمانيات - استقبل قسمي علم النفس والتربية الخاصة بكلية الآداب والعلوم بجامعة عمان الاهلية يوم الأحد 2-12-2018 في مدرج محمود درويش، الآنسة روان بركات مُؤسِسِة ومديرة مبادرة (رنين) للمكتبة المسموعة، بحضور عميد الكلية الدكتور جوزيف بوالصة والدكتورة أمل الداغستاني عميدة كلية التمريض، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة.
وقد رحب د. بوالصة بالمتحدثة وأشاد بتجربتها الرائدة، لا سيما أنها من ذوي الإعاقات البصرية.
وقد استعرضت روان بركات الصعوبات التي واجهتها منذ ولادتها، وكيف استطاعت تحدي كل المعوقات بمساندة أسرتها وعائلتها، إذ التحقت بالعمل التطوعي، وشاركت بعضوية برلمان أطفال الأردن، منذ كانت في الحادية عشرة من عمرها، وسعت إلى تحقيق ذاتها من خلال الريادة الاجتماعية وتطوير التعليم.
كما تحدثت عن تجربتها الرائدة في تقديم القصة المسموعة للأطفال من خلال مؤسسة رنين التي كانت فكرة ولدت لديها، ثم أصبحت مبادرة أخذتها على عاتقها، إلى أن أصبحت حقيقة وكونت مكتبة صوتية تحتوي على 52 قصة مسموعة.
وفي نهاية اللقاء دار حوار قيم معها من قبل الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية .
ويذكر أن روان بركات حاصلة على درجة البكالوريوس في الفنون المسرحية من الجامعة الأردنية ، وعلى عدد من الجوائز في الإبداع الشبابي والاجتماعي والابتكار التعليمي.
وقد رحب د. بوالصة بالمتحدثة وأشاد بتجربتها الرائدة، لا سيما أنها من ذوي الإعاقات البصرية.
وقد استعرضت روان بركات الصعوبات التي واجهتها منذ ولادتها، وكيف استطاعت تحدي كل المعوقات بمساندة أسرتها وعائلتها، إذ التحقت بالعمل التطوعي، وشاركت بعضوية برلمان أطفال الأردن، منذ كانت في الحادية عشرة من عمرها، وسعت إلى تحقيق ذاتها من خلال الريادة الاجتماعية وتطوير التعليم.
كما تحدثت عن تجربتها الرائدة في تقديم القصة المسموعة للأطفال من خلال مؤسسة رنين التي كانت فكرة ولدت لديها، ثم أصبحت مبادرة أخذتها على عاتقها، إلى أن أصبحت حقيقة وكونت مكتبة صوتية تحتوي على 52 قصة مسموعة.
وفي نهاية اللقاء دار حوار قيم معها من قبل الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية .
ويذكر أن روان بركات حاصلة على درجة البكالوريوس في الفنون المسرحية من الجامعة الأردنية ، وعلى عدد من الجوائز في الإبداع الشبابي والاجتماعي والابتكار التعليمي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات