- الرئيسية
أخبار المملكة
- يقال ان هذه مدرسة! (صور)
يقال ان هذه مدرسة! (صور)
عمانيات - بنى تحتية على وشك الانهيار وأعمدة على حافة الهاوية وانهيارات في كل زاوية وأسقف تتسرب منها المياه بكميات هائلة الى الغرف الصفية، اضافة الى مرافق صحية مغلقة، هذا بعض ما تعاني منه مدرسة المرج المختلطة في الكرك منذ شهور.
صرح تعليمي يخدم 650 طالبا وطالبة، لم يمضي على بنائه 6 سنوات، على وشك الانهيار بأي لحظة، فأعمدته تتأكل شيئا فشيئا، والمياه تتجمع داخله بكميات كبيرة، ولا يستطيع الطلبة استخدام مرافقه الصحية، لما تعانيه من تسرب اسقف المدرسة من مياه الأمطار.
650 طالبا وطالبة قد يفقدوا حياتهم داخل هذه الغرف الصفية وداخل هذه المرافق نتيجة لاهمال المسؤولين الذين تمت مناشدتهم مرارا وتكرارا من قبل مديرة المدرسة وأولياء أمور الطلبة.
مدرسة تحوي على هذا العدد من الطلاب كيف يمكن أن تغلق مرافقها الصحية "حماماتها" لمدة اسبوع كامل بسبب كمية المياه المتجمعة داخلها.
وكيف يستطيع هؤلاء الطلبة ومعلماتهم التدريس تحت الأضواء المعتمة لأن أي ضغطة زر كهربائي قد يسبب بتماس يحدث كوارث.
إدارة المدرسة والمعلمات وأولياء الامور قاموا بمناشدة المسؤولين لانقاذ اطفالهم من هذه "المصيبة" التي تتعلق أرواحهم وأرواح أبنائهم بها الا ان لا حياة لمن تنادي.
وقد تقدمت مديرة المدرسة بطلب لإغلاق المدرسة بداعي الصيانة خوفا من تضرر طلبتها ومعلماتها الا انها لم تحصل على أي استجابة.
المواطنون يتساءلون "متى ستستجيب الوزارة لمناجاة هذه المدرسة والعمل على تصويب اوضاعها حرصا على أرواح طلابها، ام ان الوزارة تنتظر وقوع كارثة قبل اتخاذ الاجراء اللازم؟
صرح تعليمي يخدم 650 طالبا وطالبة، لم يمضي على بنائه 6 سنوات، على وشك الانهيار بأي لحظة، فأعمدته تتأكل شيئا فشيئا، والمياه تتجمع داخله بكميات كبيرة، ولا يستطيع الطلبة استخدام مرافقه الصحية، لما تعانيه من تسرب اسقف المدرسة من مياه الأمطار.
650 طالبا وطالبة قد يفقدوا حياتهم داخل هذه الغرف الصفية وداخل هذه المرافق نتيجة لاهمال المسؤولين الذين تمت مناشدتهم مرارا وتكرارا من قبل مديرة المدرسة وأولياء أمور الطلبة.
مدرسة تحوي على هذا العدد من الطلاب كيف يمكن أن تغلق مرافقها الصحية "حماماتها" لمدة اسبوع كامل بسبب كمية المياه المتجمعة داخلها.
وكيف يستطيع هؤلاء الطلبة ومعلماتهم التدريس تحت الأضواء المعتمة لأن أي ضغطة زر كهربائي قد يسبب بتماس يحدث كوارث.
إدارة المدرسة والمعلمات وأولياء الامور قاموا بمناشدة المسؤولين لانقاذ اطفالهم من هذه "المصيبة" التي تتعلق أرواحهم وأرواح أبنائهم بها الا ان لا حياة لمن تنادي.
وقد تقدمت مديرة المدرسة بطلب لإغلاق المدرسة بداعي الصيانة خوفا من تضرر طلبتها ومعلماتها الا انها لم تحصل على أي استجابة.
المواطنون يتساءلون "متى ستستجيب الوزارة لمناجاة هذه المدرسة والعمل على تصويب اوضاعها حرصا على أرواح طلابها، ام ان الوزارة تنتظر وقوع كارثة قبل اتخاذ الاجراء اللازم؟
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات