بعد الفوز على خصومها في سحب الثقة .. هذا ما تعهدت به "ماي" بشأن "بريكست"
عمانيات - تعهدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، المضي قدما في مهمتها من أجل إخراج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد فوزها على خصومها في حزب المحافظين في تصويت لسحب الثقة منها زعيمة للحزب.
وبحسب وكالة رويترز، قالت ماي للصحفيين يوم الأربعاء: "في أعقاب هذا الاقتراع، علينا الآن المضي قدما في مهمة إنجاز عملية الخروج من أجل الشعب البريطاني وبناء مستقبل أفضل لهذا البلد".
مضيفة، أنها ستسعى للحصول على ضمانات قانونية وسياسية من زعماء الاتحاد الأوروبي غدا بشأن ترتيبات الوضع الخاص للحدود بين أيرلندا العضو بالاتحاد وإقليم أيرلندا الشمالية البريطاني.
هذا وانتصرت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، على خصومها في حزب المحافظين في تصويت لسحب الثقة منها بصفتها زعيمة للحزب، على خلفية أزمة الخروج من الاتحاد الأوروبي "بريكست".
ودعم 200 نائب من المحافظين، "ماي"، في التصويت على سحب الثقة، فيما صوت لأجل سحب الثقة منها 117 آخرين، حسبما نقلت قناة "سكاي نيوز" البريطانية.
يذكر أن المملكة المتحدة قد اتخذت قرارا بمغادرة الاتحاد الأوروبي حسب استفتاء قامت به في 23 حزيران/يونيو 2016، وبدأت بعده رسميا مفاوضات خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي عبر تفعليها للمادة 50 من اتفاقية لشبونة والتي تنظم إجراءات الخروج. وتزامنا مع الذكرى الثانية لاستفتاء خروج لندن، قام آلاف المتظاهرين بالخروج لإعادة التصويت، وهو الأمر الذي رفضته حكومة بريطانيا.
وبحسب وكالة رويترز، قالت ماي للصحفيين يوم الأربعاء: "في أعقاب هذا الاقتراع، علينا الآن المضي قدما في مهمة إنجاز عملية الخروج من أجل الشعب البريطاني وبناء مستقبل أفضل لهذا البلد".
مضيفة، أنها ستسعى للحصول على ضمانات قانونية وسياسية من زعماء الاتحاد الأوروبي غدا بشأن ترتيبات الوضع الخاص للحدود بين أيرلندا العضو بالاتحاد وإقليم أيرلندا الشمالية البريطاني.
هذا وانتصرت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، على خصومها في حزب المحافظين في تصويت لسحب الثقة منها بصفتها زعيمة للحزب، على خلفية أزمة الخروج من الاتحاد الأوروبي "بريكست".
ودعم 200 نائب من المحافظين، "ماي"، في التصويت على سحب الثقة، فيما صوت لأجل سحب الثقة منها 117 آخرين، حسبما نقلت قناة "سكاي نيوز" البريطانية.
يذكر أن المملكة المتحدة قد اتخذت قرارا بمغادرة الاتحاد الأوروبي حسب استفتاء قامت به في 23 حزيران/يونيو 2016، وبدأت بعده رسميا مفاوضات خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي عبر تفعليها للمادة 50 من اتفاقية لشبونة والتي تنظم إجراءات الخروج. وتزامنا مع الذكرى الثانية لاستفتاء خروج لندن، قام آلاف المتظاهرين بالخروج لإعادة التصويت، وهو الأمر الذي رفضته حكومة بريطانيا.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات