- الرئيسية
أخبار المملكة
- مجلس محافظة المفرق يؤكد على الثوابت الوطنية
مجلس محافظة المفرق يؤكد على الثوابت الوطنية
عمانيات - حذر مجلس محافظة المفرق من اصحاب الفتن والاجندة السوداء المندسين والمتربصين بالوطن وشعبه عبر العبث بامن واستقرار الاردن مؤكدا ان الوحدة الوطنية هي الحصن المنيع والملاذ لمواجهة أخطار واعباء المرحلة.
وشدد المجلس في بيان اصدره في اعقاب اجتماعه اليوم لمناقشة اخر التطورات والمستجدات المحلية والظروف والاحداث السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة وارتباط الوطن بها على ان وعي الأردنيين هو الضمان الأكيد للنهوض بمشروع الإصلاح الوطني وتأطير الحراك الشعبي الذي نتفق مع جل مطالبه هو ما يكفل قطع الطريق على المشاريع الوافدة والمشبوهة الساعية لضرب كينونة الدولة واستقرارها .
وجاء في البيان:
ابناء محافظة المفرق .. ابناء الاردن النجباء الاحرار….. “نظرا للظروف والأحداث السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة والاقليم وارتباط الوطن الوثيق بتلك الأحداث والمتغيرات وما يشهده من تفاعلات على الساحة الوطنية، فإن مجلس المحافظة يؤكد على جملة من الثوابت الوطنية وعلى رأسها:
*إن الوحدة الوطنية هي الحصن المنيع الذي نلوذ به لمواجهة أخطار واعباء المرحلة.
* وعي الأردنيين المختبر والمجرب هو الضمان الأكيد للنهوض بمشروع الإصلاح الوطني وتأطير الحراك الشعبي الذي نتفق مع جل مطالبه هو ما يكفل قطع الطريق على المشاريع الوافدة والمشبوهة الساعية لضرب كينونة الدولة واستقرارها، وسبيلها إلى ذلك بعد أن نالت من موارد الدولة الإقتصادية؛ يكون بشق السلم الأهلي والإجتماعي بين مكونات المجتمع فإحذروها !!
* حرية التعبير مصانة وقد كفلها الدستور والقانون؛ ويعلم الأردنيون انها لا تعني العبث بمقدرات صمودنا الوطني وهم بالمرصاد لكل مثيري الفتنة ودعاة شق الصف ويعرفونهم جيدا بأجندتهم السوداء الحاقدة.
* الفساد الذي ينخر بالوطن لا يمكن مواجهته إلا بعمل سياسي راشد وواع قادر ونحن على ثقة أن ابناء الوطن الاصلاء النجباء اهل لتصحيح المسار وتصويب الأمور بالطرق القابلة للحياة ومعاناة الناس وشضف عيشهم لا يمكن التغلب عليه إلا بإعادة بناء الثقة بمؤسسات الدولة وإرساء وتنفيذ استراتيجية وطنية عمادها الإنتاج وعدالة التوزيع.
*الأردن وأهله هو أمانه أخلاقية ووطنية وقانونية توجب علينا جميعاً النهوض بها وادائها وأن نضرب بيد الوطن على عنق المشاريع الدخيلة التي تسعى بضراوة لدفع الأردن إلى أتون الخراب – لا قدر الله – وغياهب المجهول.
وهذا بالطبع لا يعني الإذعان لضغوط المرحلة أو القبول بواقع الحال المعيشي الصعب؛ بل بالقدرة على التوازن والمرور الآمن بالوطن وأهله الصابرين الكرام.
* إن جيشنا العربي الأردني المجرب هو عنوان صمود الوطن والقادر على صون ثباته وأجهزتنا الأمنية محط اعتزازنا لما تتوفر عليه من حرفية واقتدار.
عاش الأردن حرا عصيا وطنا لأهله لا يعرف الافول أو اﻻنشطار عاش الشعب الأردني الأصيل؛ جيشا من وراء الجيش
وشدد المجلس في بيان اصدره في اعقاب اجتماعه اليوم لمناقشة اخر التطورات والمستجدات المحلية والظروف والاحداث السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة وارتباط الوطن بها على ان وعي الأردنيين هو الضمان الأكيد للنهوض بمشروع الإصلاح الوطني وتأطير الحراك الشعبي الذي نتفق مع جل مطالبه هو ما يكفل قطع الطريق على المشاريع الوافدة والمشبوهة الساعية لضرب كينونة الدولة واستقرارها .
وجاء في البيان:
ابناء محافظة المفرق .. ابناء الاردن النجباء الاحرار….. “نظرا للظروف والأحداث السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة والاقليم وارتباط الوطن الوثيق بتلك الأحداث والمتغيرات وما يشهده من تفاعلات على الساحة الوطنية، فإن مجلس المحافظة يؤكد على جملة من الثوابت الوطنية وعلى رأسها:
*إن الوحدة الوطنية هي الحصن المنيع الذي نلوذ به لمواجهة أخطار واعباء المرحلة.
* وعي الأردنيين المختبر والمجرب هو الضمان الأكيد للنهوض بمشروع الإصلاح الوطني وتأطير الحراك الشعبي الذي نتفق مع جل مطالبه هو ما يكفل قطع الطريق على المشاريع الوافدة والمشبوهة الساعية لضرب كينونة الدولة واستقرارها، وسبيلها إلى ذلك بعد أن نالت من موارد الدولة الإقتصادية؛ يكون بشق السلم الأهلي والإجتماعي بين مكونات المجتمع فإحذروها !!
* حرية التعبير مصانة وقد كفلها الدستور والقانون؛ ويعلم الأردنيون انها لا تعني العبث بمقدرات صمودنا الوطني وهم بالمرصاد لكل مثيري الفتنة ودعاة شق الصف ويعرفونهم جيدا بأجندتهم السوداء الحاقدة.
* الفساد الذي ينخر بالوطن لا يمكن مواجهته إلا بعمل سياسي راشد وواع قادر ونحن على ثقة أن ابناء الوطن الاصلاء النجباء اهل لتصحيح المسار وتصويب الأمور بالطرق القابلة للحياة ومعاناة الناس وشضف عيشهم لا يمكن التغلب عليه إلا بإعادة بناء الثقة بمؤسسات الدولة وإرساء وتنفيذ استراتيجية وطنية عمادها الإنتاج وعدالة التوزيع.
*الأردن وأهله هو أمانه أخلاقية ووطنية وقانونية توجب علينا جميعاً النهوض بها وادائها وأن نضرب بيد الوطن على عنق المشاريع الدخيلة التي تسعى بضراوة لدفع الأردن إلى أتون الخراب – لا قدر الله – وغياهب المجهول.
وهذا بالطبع لا يعني الإذعان لضغوط المرحلة أو القبول بواقع الحال المعيشي الصعب؛ بل بالقدرة على التوازن والمرور الآمن بالوطن وأهله الصابرين الكرام.
* إن جيشنا العربي الأردني المجرب هو عنوان صمود الوطن والقادر على صون ثباته وأجهزتنا الأمنية محط اعتزازنا لما تتوفر عليه من حرفية واقتدار.
عاش الأردن حرا عصيا وطنا لأهله لا يعرف الافول أو اﻻنشطار عاش الشعب الأردني الأصيل؛ جيشا من وراء الجيش