عمانيات - قال نجم المنتخب الوطني لكرة القدم والمحترف في نادي أبويل القبرصي، موسى التعمري، إنه تلقى عدة عروض من أندية أوروبية بينها فيورنتينا الإيطالي، وإن احترافه في واحد من الدوريات الكبرى، ليس ببعيد، لكنه أوضح أنه يحترم عقده مع النادي القبرصي الممتد لعامين ونصف.
وأضاف خلال حديثه لقناة "المملكة": "احترافي في إحدى الدوريات الخمس الكبرى ليس ببعيد. تلقيت عروضا من عدة أندية بعضها يلعب في دوري أبطال أوروبا، ومن فيورينتينا صحيح ما في إشاعات، لكن لدى نادي أبويل خصوصيات وخطط لأنني مرتبط مع الفريق بعقد لسنتين ونصف وأنا احترم هذا الشيء".
وذكر التعمري (21 عاما) أن تجربة احترفه مع أبويل القبرصي "مهمة" على الرغم من "تردده وخوفه في قبول مرحلة لا يعرف عنها شيء"، لكنه "استطاع التغلب على هذا الشعور بعد أربعة أشهر، حيث إن اللغة والأداء الفني والبدني تعد أبرز التحديات" التي واجهها اللاعب الأردني.
"لما كنت بالدوري الأردني كان هدفي الاحتراف منذ الصغر لكن في مكان يناسب اسمي لدي طموحات وأهداف أكثر الآن، لكن الهدف الأول أن أثبت وجودي في أوروبا"، وفقا للاعب شباب الأردن والجزيرة سابقا.
ووقع التعمري منتصف 2018 عقدا لثلاث سنوات مع نادي أبويل قادما من شباب الأردن.
وعن مشاركة الأردن في بطولة كأس آسيا التي تنطلق بعد أقل من أسبوع، قال التعمري: "أنا أصغر لاعب في تشكيلة المنتخب تجربتي الأولى أيضا، اللاعبون سيساعدونني وأنا واثق من أنني سأقدم الإضافة ... نحن لن ذهب إلى البطولة سياحة وسفر نحن نحمل آمال الشعب الأردني".
ولم يخفٍ اللاعب "حماسه، طلبت من مدرب اللياقة التدرب والتمرن يوميا استعدادا للمشاركة في البطولة التي أنظر إليها بشكل مختلف"، على الرغم من إقراره بـ "صعوبة وقوة" المجموعة الثانية التي تضم أستراليا حاملة اللقب وسوريا وفلسطين.
"شاهدت عديد المباريات لمنتخبات المجموعة الصعبة والقوية لكن هذا لن يمنعنا من التأهل وتقديم الأفضل.
وسنكون من الأرقام الصعبة وإن شاء الله أمام أستراليا ما في بديل عن الفوز"، وفقا للتعمري. اللاعب الأردني قال إنه "تأثر بالضغط الإعلامي عندما كان يلعب في الدوري الأردني، لكن حينما احترفت تغيرت أمور كثيرة ...
أنا اليوم سأغلق وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي وعلينا كلاعبين أن نغلق أعيننا وأذاننا حتى لا نشتت تفكرينا داخل الملعب".
وأضاف اللاعب في مداخلة طريفة أنه "لا يستطيع لعب مباراة كرة القدم دون أكل السبانخ التي أصبحت عادة بالنسبة لي حتى أنني أكل بين شوطي المباراة". ويشارك منتخب كرة القدم للمرة الرابعة في بطولة كأس آسيا، حيث استطاع العبور إلى ثمن النهائي في مناسبتين وخروج مرة واحدة من دور المجموعات.
وأضاف خلال حديثه لقناة "المملكة": "احترافي في إحدى الدوريات الخمس الكبرى ليس ببعيد. تلقيت عروضا من عدة أندية بعضها يلعب في دوري أبطال أوروبا، ومن فيورينتينا صحيح ما في إشاعات، لكن لدى نادي أبويل خصوصيات وخطط لأنني مرتبط مع الفريق بعقد لسنتين ونصف وأنا احترم هذا الشيء".
وذكر التعمري (21 عاما) أن تجربة احترفه مع أبويل القبرصي "مهمة" على الرغم من "تردده وخوفه في قبول مرحلة لا يعرف عنها شيء"، لكنه "استطاع التغلب على هذا الشعور بعد أربعة أشهر، حيث إن اللغة والأداء الفني والبدني تعد أبرز التحديات" التي واجهها اللاعب الأردني.
"لما كنت بالدوري الأردني كان هدفي الاحتراف منذ الصغر لكن في مكان يناسب اسمي لدي طموحات وأهداف أكثر الآن، لكن الهدف الأول أن أثبت وجودي في أوروبا"، وفقا للاعب شباب الأردن والجزيرة سابقا.
ووقع التعمري منتصف 2018 عقدا لثلاث سنوات مع نادي أبويل قادما من شباب الأردن.
وعن مشاركة الأردن في بطولة كأس آسيا التي تنطلق بعد أقل من أسبوع، قال التعمري: "أنا أصغر لاعب في تشكيلة المنتخب تجربتي الأولى أيضا، اللاعبون سيساعدونني وأنا واثق من أنني سأقدم الإضافة ... نحن لن ذهب إلى البطولة سياحة وسفر نحن نحمل آمال الشعب الأردني".
ولم يخفٍ اللاعب "حماسه، طلبت من مدرب اللياقة التدرب والتمرن يوميا استعدادا للمشاركة في البطولة التي أنظر إليها بشكل مختلف"، على الرغم من إقراره بـ "صعوبة وقوة" المجموعة الثانية التي تضم أستراليا حاملة اللقب وسوريا وفلسطين.
"شاهدت عديد المباريات لمنتخبات المجموعة الصعبة والقوية لكن هذا لن يمنعنا من التأهل وتقديم الأفضل.
وسنكون من الأرقام الصعبة وإن شاء الله أمام أستراليا ما في بديل عن الفوز"، وفقا للتعمري. اللاعب الأردني قال إنه "تأثر بالضغط الإعلامي عندما كان يلعب في الدوري الأردني، لكن حينما احترفت تغيرت أمور كثيرة ...
أنا اليوم سأغلق وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي وعلينا كلاعبين أن نغلق أعيننا وأذاننا حتى لا نشتت تفكرينا داخل الملعب".
وأضاف اللاعب في مداخلة طريفة أنه "لا يستطيع لعب مباراة كرة القدم دون أكل السبانخ التي أصبحت عادة بالنسبة لي حتى أنني أكل بين شوطي المباراة". ويشارك منتخب كرة القدم للمرة الرابعة في بطولة كأس آسيا، حيث استطاع العبور إلى ثمن النهائي في مناسبتين وخروج مرة واحدة من دور المجموعات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات