" التاجر" تدعو للانفتاح على السوق الفلسطيني
عمانيات - دعت (كتلة التاجر) إلى الانفتاح على الاقتصاد الفلسطيني وإزالة العقبات التي تعترض انسياب البضائع بين الأردن وأراضي السلطة الفلسطينية.
وقالت الكتلة في بيان صحفي إن دولة الاحتلال تتغول على الاقتصاد الفلسطيني بحجم تجارة تصل سنويا لنحو 4.5 مليار دولار، فيما لا تتجاوز التجارة الخارجية الفلسطينية مع الأردن حاجز 100 مليون دولار سنويا، وهو رقم متواضع جدا بالنظر إلى العلاقات الأخوية والروابط العميقة التي تجمع الشعبين الفلسطيني والأردني.
وبينت كتلة (التاجر) أن دولة الاحتلال تطبق نظام تعرفة جمركية يحول دون سهولة انتقال الكثير من السلع التي قد تنافس منتجاتها، وكذلك استخدام الذرائع الأمنية كوسيلة لمنع دخول الكثير من المواد الخام اللازمة لعملية التصنيع.
وأكدت الكتلة أن الأردن يستطيع تصدير العديد من المنتجات التي يحتاجها السوق الفلسطيني، وأن حجم التجارة بين البلدين يجب أن لا تقل عن مليار دولار سنويا، بالنظر أيضا إلى تشابه العادات والتقاليد وأذواق المستهلكين في البلدين الشقيقين.
وشددت الكتلة أن الأردن يشكل العمق الاستراتيجي للاقتصاد الفلسطيني، وأن تنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين تصطدم بسيطرة دولة الاحتلال على المعابر والحدود الفلسطينية، وتحكمها بشكل شبه تام بحركة الاستيراد والتصدير.
وقالت الكتلة إن القطاع التجاري الأردني يتطلع إلى رفع معدلات التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين، وسلخ الاقتصاد الفلسطيني عن دولة الاحتلال وإعادة فلسطين إلى عمقها العربي والإسلامي.
واضافت الكتلة انها ستعمل على تعزيز التجارة البينية مع فلسطين وزيادة التبادل التجاري ودعم الاستثمارات بين البلدين.
وطالبت (كتلة التاجر) بتعديل "برتوكول باريس" الذي يربط العلاقة التجارية بين السلطة الفلسطينية ودولة الاحتلال، مما يساهم في زيادة كميات التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين.
وأشارت الكتلة إلى أن الإنتاج الفلسطيني يغطي 15بالمئة فقط من السوق الفلسطينية، وأن 85 في المئة من المنتجات التي تورد إلى فلسطين منتجة في دولة الاحتلال ، بحجم استيراد يصل لنحو 5 مليارات دولار، الأمر الذي يستدعي العمل بجدية وإصرار لزيادة التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين وأخذ حصة أكبر من السوق الفلسطيني.
وأكدت (كتلة التاجر) أن العقبات لن تثني القطاع الخاص الأردني عن السعي دائما للتواصل مع الاشقاء في فلسطين، وإعادة فلسطين إلى عمقها الاستراتيجي.
ويرأس كتلة التاجر خليل الحاج توفيق، وتضم كلا من: بهجت حمدان ومحمد الكايد والمهندس جمال بدران ونبيل الخطيب وسلطان علان وخطاب البنا وماهر يوسف وعلاء ديرانيه.
وقالت الكتلة في بيان صحفي إن دولة الاحتلال تتغول على الاقتصاد الفلسطيني بحجم تجارة تصل سنويا لنحو 4.5 مليار دولار، فيما لا تتجاوز التجارة الخارجية الفلسطينية مع الأردن حاجز 100 مليون دولار سنويا، وهو رقم متواضع جدا بالنظر إلى العلاقات الأخوية والروابط العميقة التي تجمع الشعبين الفلسطيني والأردني.
وبينت كتلة (التاجر) أن دولة الاحتلال تطبق نظام تعرفة جمركية يحول دون سهولة انتقال الكثير من السلع التي قد تنافس منتجاتها، وكذلك استخدام الذرائع الأمنية كوسيلة لمنع دخول الكثير من المواد الخام اللازمة لعملية التصنيع.
وأكدت الكتلة أن الأردن يستطيع تصدير العديد من المنتجات التي يحتاجها السوق الفلسطيني، وأن حجم التجارة بين البلدين يجب أن لا تقل عن مليار دولار سنويا، بالنظر أيضا إلى تشابه العادات والتقاليد وأذواق المستهلكين في البلدين الشقيقين.
وشددت الكتلة أن الأردن يشكل العمق الاستراتيجي للاقتصاد الفلسطيني، وأن تنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين تصطدم بسيطرة دولة الاحتلال على المعابر والحدود الفلسطينية، وتحكمها بشكل شبه تام بحركة الاستيراد والتصدير.
وقالت الكتلة إن القطاع التجاري الأردني يتطلع إلى رفع معدلات التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين، وسلخ الاقتصاد الفلسطيني عن دولة الاحتلال وإعادة فلسطين إلى عمقها العربي والإسلامي.
واضافت الكتلة انها ستعمل على تعزيز التجارة البينية مع فلسطين وزيادة التبادل التجاري ودعم الاستثمارات بين البلدين.
وطالبت (كتلة التاجر) بتعديل "برتوكول باريس" الذي يربط العلاقة التجارية بين السلطة الفلسطينية ودولة الاحتلال، مما يساهم في زيادة كميات التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين.
وأشارت الكتلة إلى أن الإنتاج الفلسطيني يغطي 15بالمئة فقط من السوق الفلسطينية، وأن 85 في المئة من المنتجات التي تورد إلى فلسطين منتجة في دولة الاحتلال ، بحجم استيراد يصل لنحو 5 مليارات دولار، الأمر الذي يستدعي العمل بجدية وإصرار لزيادة التبادل التجاري بين الأردن وفلسطين وأخذ حصة أكبر من السوق الفلسطيني.
وأكدت (كتلة التاجر) أن العقبات لن تثني القطاع الخاص الأردني عن السعي دائما للتواصل مع الاشقاء في فلسطين، وإعادة فلسطين إلى عمقها الاستراتيجي.
ويرأس كتلة التاجر خليل الحاج توفيق، وتضم كلا من: بهجت حمدان ومحمد الكايد والمهندس جمال بدران ونبيل الخطيب وسلطان علان وخطاب البنا وماهر يوسف وعلاء ديرانيه.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات