عمانيات - قال نائب رئيس الوزراء الدكتور رجائي المعشر، إنه ورغم معدلات النمو المرتفعة التي حققها الأردن قبل نحو عقد من الزمان، وقدرة الاقتصاد الاردني على توفير عشرات الآلاف من فرص العمل، الا ان نحو نصف فرص العمل كانت تذهب لغير اردنيين.
وأكد المعشر بهذا الصدد، ضرورة تغيير الرؤية والمنهجية تجاه فرص العمل المتوفرة لا سيما أن الحكومة لم يعد بإمكانها ان تكون المشغل الاكبر للعمالة.
حديث المعشر جاء خلال استقباله نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان ديريجي وولدوفا والوفد المرافق.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون بين الاردن والصندوق لمواجهة التحديات السكانية، ولاسيما الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه الشباب، ومساهمة الصندوق في دعم الخطط التنموية الوطنية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
واكد المعشر حرص الحكومة على ان تأخذ البرامج والخطط الاقتصادية بعين الاعتبار موضوع الحماية الاجتماعية للطبقات الفقيرة في المجتمع، مشيرا الى ان الاردن وبفضل قيادته الهاشمية الحكيمة تنبه مبكرا لأهمية الاستثمار بقطاع الشباب وتعزيز دورهم في الحياة العامة.
وأشار الى الاستراتيجيات والبرامج التي تضعها الحكومة لتعزيز مشاركتهم في صناعة السياسات التي تهم مستقبلهم، لافتا الى المضامين والرسائل المهمة التي تضمنها الخطاب الذي القاه سمو الامير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد امام الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 2017 بشأن التحديات التي يعيشها جيل الشباب الذي يمثل الغالبية العظمى من المجتمعات العالمية.
ولفت الى الحوارات العديدة التي اجرتها الحكومة مع قطاع الشباب للتعرف على ابرز التحديات والمشاكل التي تواجههم في سعيها لتعزيز دورهم ومشاركتهم في دولة الانتاج.
وأكد المعشر بهذا الصدد، ضرورة تغيير الرؤية والمنهجية تجاه فرص العمل المتوفرة لا سيما أن الحكومة لم يعد بإمكانها ان تكون المشغل الاكبر للعمالة.
حديث المعشر جاء خلال استقباله نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان ديريجي وولدوفا والوفد المرافق.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون بين الاردن والصندوق لمواجهة التحديات السكانية، ولاسيما الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه الشباب، ومساهمة الصندوق في دعم الخطط التنموية الوطنية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
واكد المعشر حرص الحكومة على ان تأخذ البرامج والخطط الاقتصادية بعين الاعتبار موضوع الحماية الاجتماعية للطبقات الفقيرة في المجتمع، مشيرا الى ان الاردن وبفضل قيادته الهاشمية الحكيمة تنبه مبكرا لأهمية الاستثمار بقطاع الشباب وتعزيز دورهم في الحياة العامة.
وأشار الى الاستراتيجيات والبرامج التي تضعها الحكومة لتعزيز مشاركتهم في صناعة السياسات التي تهم مستقبلهم، لافتا الى المضامين والرسائل المهمة التي تضمنها الخطاب الذي القاه سمو الامير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد امام الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 2017 بشأن التحديات التي يعيشها جيل الشباب الذي يمثل الغالبية العظمى من المجتمعات العالمية.
ولفت الى الحوارات العديدة التي اجرتها الحكومة مع قطاع الشباب للتعرف على ابرز التحديات والمشاكل التي تواجههم في سعيها لتعزيز دورهم ومشاركتهم في دولة الانتاج.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات