أبو غزاله شخصية عالمية وعصامية باسقة مفعمة بالصبر والعطاء
عمانيات - الكثير من الأغنياء حصلوا على ثرواتهم بفضل الميراث، والقليل منهم حصدوها بالجهد والتعب والمعاناة والاعتماد على الذات ما جعلهم نموذجا بالعصامية والتميز وقصص نجاح مميزة تحكى للأجيال ويحتذى بها.
العصاميون، هم العنوان الأبرز للحيوية والعطاء والصبر فلا تختزلهم كل مفردات الفصاحة والبالغة لأنهم السراج المنير لعتمة الليل وقهر المعاناة والفقر والحاجة التي لا يعرف قسوتها إلا من تعايش معها.
طلال أبو غزالة، واحد بين اؤلئك العصاميون، إن لم يكن الأبرز بينهم، فبهمته وتصميمه تجاوز عتبات اليأس والمعاناة والحرمان بجسور من الأمل والطموح المفعم بالإيمان بان الرجل العصامي يأخذ بالهمة نحو القمة، فما لانت له قناة ولا فترت له عزيمة، اعتمد على نفسه فصنع من المستحيل واقعا ومن الضعف قوة ، فهو صاحب شخصية فذة قوية لا يتنازل عن طموحه وهدفه المشروع مهما تعالت أمامه أمواج التحدي والمستحيل..
ابو غزاله، رجل صاحب همة عالية وبإعتراف الجميع جسد بعصاميته مسيرة حياته الحافلة بالتميز والعطاء والانجاز ما جعله محط احترام وإعجاب وتقدير الجميع، فأعطى دروسا بالاعتماد على الذات وتذليل المستحيل.
رجل يؤمن بان الحياة كتاب تسطر فيه بنفسك مسيرة حياتك ومستقبلك وتحدد هدفك بعد الإيمان بقدراتك والعمل على توظيفها في مشروع حياتك الذي تنظر منه إلى نافذة المستقبل، فالحاضر واقع والمستقبل آمل وطموح يطوع التحدي ويوظفه لتحقيق مشروع الحياة الأفضل.
أبو غزالة رجل لا يعرف ولا يعترف بالضعف أو اليأس ، ولا يعترف بقاموس حياته بالكلل ولا الملل، كله إيمان وحيوية بان الغد والمستقبل أفضل ولا يلقي للإحباط بالا، ولا يسمح لهما بالولوج إلى حياته، فبهمته وإيمانه استطاع أن يعبر كل مستنقعات التحدي بقوة ويعشق الاستقلالية والاعتماد على الذات ولا ينتظر الفرصة حتى تزوره بل يبادر إليها ليصنع منها واقعا أفضل.
بقى إن نقول، أن الكتابة عن أبو غزالة الشخصية العالمية الفذة لم يأت إلا تقديرا لقامة وطنية وعربية وعالمية باسقة صنعت من المعاناة نعمة وبذلت كل طاقة ممكنة حتى أصبحت بالكد والتعب والعصامية الخلاقة علامة فارقة بين نظرائها من رجال الأعمال وعلى كافة المستويات.
أبو غزالة يحب أن يترك بصمات العطاء والانجاز أينما حل وما يميزه انه تفاعل مع قضايا وطنه وأمته، وبصماته ومساهماته المتواصلة في الكثير من المجالات ظاهرة للعيان ومنها تجويد التعليم وتطويره لإيمانه بأنه الأساس لبناء المستقبل الأفضل للأجيال وصنع المستقبل الآمن لهم، وليختصر بمساهماته معاناتهم ويذلل التحديات إمامهم ويضعهم على عتبات الخير والعطاء ووضع الكثير من إمكانياته لتحقيق ذلك ووظف التقنيات العالمية بكافة مظاهرها تطورها لخدمة ذلك الهدف ومن مجموعته العالمية المتميزة والتي هي الدليل الأنصع على ما يتمتع به رجل بحجم أبو غزالة من احترام عالمي الذي لا ينتظر الثناء ولكن الواجب أن ننزل الرجل مكانته التي تليق فهو لم يتوان عن بعث الأمل في نفوس الآخرين وتقديم الخير لهم وبكل الوسائل، فله أجمل الأمنيات وأطيب الدعوات بالصحة والعافية.
وخلاصة القول، أن أبو غزاله شخصية عالمية وعصامية فذة صنعت من المعاناة والحاجة قوة وأصبحت بالخير والعطاء كشجرة وارفة الظلال تزداد خضرة وقوة كل يوم لينعم الآخرين بثمارها وخضرتها المفعمة بالصبر والتفاني وبالرغم من أنها عالية وباسقة إلا أنها تبقى متواضعة يتعلم منها الناس الصبر والقناعة والحكمة والمثابرة.
العصاميون، هم العنوان الأبرز للحيوية والعطاء والصبر فلا تختزلهم كل مفردات الفصاحة والبالغة لأنهم السراج المنير لعتمة الليل وقهر المعاناة والفقر والحاجة التي لا يعرف قسوتها إلا من تعايش معها.
طلال أبو غزالة، واحد بين اؤلئك العصاميون، إن لم يكن الأبرز بينهم، فبهمته وتصميمه تجاوز عتبات اليأس والمعاناة والحرمان بجسور من الأمل والطموح المفعم بالإيمان بان الرجل العصامي يأخذ بالهمة نحو القمة، فما لانت له قناة ولا فترت له عزيمة، اعتمد على نفسه فصنع من المستحيل واقعا ومن الضعف قوة ، فهو صاحب شخصية فذة قوية لا يتنازل عن طموحه وهدفه المشروع مهما تعالت أمامه أمواج التحدي والمستحيل..
ابو غزاله، رجل صاحب همة عالية وبإعتراف الجميع جسد بعصاميته مسيرة حياته الحافلة بالتميز والعطاء والانجاز ما جعله محط احترام وإعجاب وتقدير الجميع، فأعطى دروسا بالاعتماد على الذات وتذليل المستحيل.
رجل يؤمن بان الحياة كتاب تسطر فيه بنفسك مسيرة حياتك ومستقبلك وتحدد هدفك بعد الإيمان بقدراتك والعمل على توظيفها في مشروع حياتك الذي تنظر منه إلى نافذة المستقبل، فالحاضر واقع والمستقبل آمل وطموح يطوع التحدي ويوظفه لتحقيق مشروع الحياة الأفضل.
أبو غزالة رجل لا يعرف ولا يعترف بالضعف أو اليأس ، ولا يعترف بقاموس حياته بالكلل ولا الملل، كله إيمان وحيوية بان الغد والمستقبل أفضل ولا يلقي للإحباط بالا، ولا يسمح لهما بالولوج إلى حياته، فبهمته وإيمانه استطاع أن يعبر كل مستنقعات التحدي بقوة ويعشق الاستقلالية والاعتماد على الذات ولا ينتظر الفرصة حتى تزوره بل يبادر إليها ليصنع منها واقعا أفضل.
بقى إن نقول، أن الكتابة عن أبو غزالة الشخصية العالمية الفذة لم يأت إلا تقديرا لقامة وطنية وعربية وعالمية باسقة صنعت من المعاناة نعمة وبذلت كل طاقة ممكنة حتى أصبحت بالكد والتعب والعصامية الخلاقة علامة فارقة بين نظرائها من رجال الأعمال وعلى كافة المستويات.
أبو غزالة يحب أن يترك بصمات العطاء والانجاز أينما حل وما يميزه انه تفاعل مع قضايا وطنه وأمته، وبصماته ومساهماته المتواصلة في الكثير من المجالات ظاهرة للعيان ومنها تجويد التعليم وتطويره لإيمانه بأنه الأساس لبناء المستقبل الأفضل للأجيال وصنع المستقبل الآمن لهم، وليختصر بمساهماته معاناتهم ويذلل التحديات إمامهم ويضعهم على عتبات الخير والعطاء ووضع الكثير من إمكانياته لتحقيق ذلك ووظف التقنيات العالمية بكافة مظاهرها تطورها لخدمة ذلك الهدف ومن مجموعته العالمية المتميزة والتي هي الدليل الأنصع على ما يتمتع به رجل بحجم أبو غزالة من احترام عالمي الذي لا ينتظر الثناء ولكن الواجب أن ننزل الرجل مكانته التي تليق فهو لم يتوان عن بعث الأمل في نفوس الآخرين وتقديم الخير لهم وبكل الوسائل، فله أجمل الأمنيات وأطيب الدعوات بالصحة والعافية.
وخلاصة القول، أن أبو غزاله شخصية عالمية وعصامية فذة صنعت من المعاناة والحاجة قوة وأصبحت بالخير والعطاء كشجرة وارفة الظلال تزداد خضرة وقوة كل يوم لينعم الآخرين بثمارها وخضرتها المفعمة بالصبر والتفاني وبالرغم من أنها عالية وباسقة إلا أنها تبقى متواضعة يتعلم منها الناس الصبر والقناعة والحكمة والمثابرة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات