عمانيات - دعا ما يسمى "اتحاد منظمات الهيكل"، إلى اقتحام مصلى "باب الرحمة" وتحويله إلى كنيس يهودي، والمبادرة لعريضة تطالب بحظر دائرة الأوقاف، والشروع في إقامة "مديرية يهودية" لتتولى شؤون ساحات الحرم والمسجد الأقصى.
وأتت هذه الدعوات في تلخيص الاجتماع الطارئ الذي عقد مساء الأحد، وفق موقع "عرب48" بمشاركة حاخامات وعناصر ونشطاء في منظمات "الهيكل" المزعوم، وتم خلال الاجتماع مناقشة سبل التصعيد ردا على فتح المقدسيين ودائرة الأوقاف مصلى "باب الرحمة" في الأقصى.
وأكدت لائحة نتائج الاجتماع للحاخامات ومنظمات "الهيكل" ضرورة تطبيق جميع الإجراءات التي من شأنها تغيير طبيعة المسجد الأقصى إلى ما سمي "جبل الهيكل"، من خلال السماح لليهود بحرية التحرك داخله والصلاة العلنية والوجود الدائم فيه.
وتشمل قرارات جماعات المستوطنين ومنظمات "الهيكل" تنظيم اقتحام مركزي كبير جدا للمسجد الأقصى الخميس المقبل، بهدف ما أسمته "دخول مصلى باب الرحمة والسيطرة عليه".
وأعلنت في بيانها، على شبكات التواصل الاجتماعي، عزمها إقامة كنيس يهودي داخل مصلى "باب الرحمة"، كما شملت قرارات هذه الجماعات تنظيم مظاهرة كبيرة الخميس في الحادي والعشرين من الشهر الجاري؛ للمطالبة بطرد الأوقاف الإسلامية من المسجد الأقصى وإخراجها عن القانون الإسرائيلي، وإعلان السيادة "الإسرائيلية" التامة على الأقصى، بحيث تبدأ المسيرة فيما يسمى (ميدان سفرا) وتنتهي عند باب الرحمة داخل الأقصى.
وتوصلت هذه الجماعات المتطرفة إلى أربعة قرارات أرسلتها إلى جميع الأحزاب السياسية في البلاد، وتوعدت بتنفيذ هذه القرارات.
وهي كما يلي: "تنظيم اقتحام مركزي للمسجد الأقصى الخميس؛ بهدف دخول مصلى باب الرحمة والسيطرة عليه، والعزم على إقامة كنيس يهودي داخل مصلى باب الرحمة، وتنظيم مظاهرة كبيرة الخميس 21.3.2019 للمطالبة بطرد الأوقاف الإسلامية من المسجد الأقصى وإخراجها عن القانون الإسرائيلي، وإعلان السيادة الإسرائيلية التامة على الأقصى".
وفي رسالتها للأحزاب اليهودية، طالبت منظمات "الهيكل" الإعلان أن شرط دخول أي أعضاء أو تكتل من أبناء هذه الجماعات في أي تحالف حكومي مستقبلي بعد انتخابات الكنيست، هو التزام الحكومة القادمة بفرض ما يسمونه (صلاة اليهود العلنية) داخل المسجد الأقصى.
وأتت هذه الدعوات في تلخيص الاجتماع الطارئ الذي عقد مساء الأحد، وفق موقع "عرب48" بمشاركة حاخامات وعناصر ونشطاء في منظمات "الهيكل" المزعوم، وتم خلال الاجتماع مناقشة سبل التصعيد ردا على فتح المقدسيين ودائرة الأوقاف مصلى "باب الرحمة" في الأقصى.
وأكدت لائحة نتائج الاجتماع للحاخامات ومنظمات "الهيكل" ضرورة تطبيق جميع الإجراءات التي من شأنها تغيير طبيعة المسجد الأقصى إلى ما سمي "جبل الهيكل"، من خلال السماح لليهود بحرية التحرك داخله والصلاة العلنية والوجود الدائم فيه.
وتشمل قرارات جماعات المستوطنين ومنظمات "الهيكل" تنظيم اقتحام مركزي كبير جدا للمسجد الأقصى الخميس المقبل، بهدف ما أسمته "دخول مصلى باب الرحمة والسيطرة عليه".
وأعلنت في بيانها، على شبكات التواصل الاجتماعي، عزمها إقامة كنيس يهودي داخل مصلى "باب الرحمة"، كما شملت قرارات هذه الجماعات تنظيم مظاهرة كبيرة الخميس في الحادي والعشرين من الشهر الجاري؛ للمطالبة بطرد الأوقاف الإسلامية من المسجد الأقصى وإخراجها عن القانون الإسرائيلي، وإعلان السيادة "الإسرائيلية" التامة على الأقصى، بحيث تبدأ المسيرة فيما يسمى (ميدان سفرا) وتنتهي عند باب الرحمة داخل الأقصى.
وتوصلت هذه الجماعات المتطرفة إلى أربعة قرارات أرسلتها إلى جميع الأحزاب السياسية في البلاد، وتوعدت بتنفيذ هذه القرارات.
وهي كما يلي: "تنظيم اقتحام مركزي للمسجد الأقصى الخميس؛ بهدف دخول مصلى باب الرحمة والسيطرة عليه، والعزم على إقامة كنيس يهودي داخل مصلى باب الرحمة، وتنظيم مظاهرة كبيرة الخميس 21.3.2019 للمطالبة بطرد الأوقاف الإسلامية من المسجد الأقصى وإخراجها عن القانون الإسرائيلي، وإعلان السيادة الإسرائيلية التامة على الأقصى".
وفي رسالتها للأحزاب اليهودية، طالبت منظمات "الهيكل" الإعلان أن شرط دخول أي أعضاء أو تكتل من أبناء هذه الجماعات في أي تحالف حكومي مستقبلي بعد انتخابات الكنيست، هو التزام الحكومة القادمة بفرض ما يسمونه (صلاة اليهود العلنية) داخل المسجد الأقصى.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات