حزب العدالة والإصلاح يؤكد ضرورة التصدي للمخدرات
عمانيات - أكد حزب العدالة والإصلاح على ضرورة التصدي لمشكلة المخدرات ومكافحتها بكل السبل بدءا بالمكافحة المجتمعية فضلا عن القانونية والأمنية، مشيرا إلى أن المجتمعات الإنسانية العريقة عمدت منذ وقت طويل إلى اللجوء إلى إجراءات الوقاية كونها تعتبر خطوة بالغة الأهمية في مجال التصدي لكثير من المشكلات الاجتماعية.
وقال الحزب في بيان له اليوم الاثنين إن إجراءات الوقاية أقل تكلفة من حيث المال اللازم وأقل مشقة من حيث الجهد المطلوب كما أنها أسلم عافية من الانتظار كي لا تبلغ مشكلة التعاطي والإدمان أبعادا مختلفة.
وأكد ضرورة السير في طريق وضع البرامج وإقامة المؤسسات العلاجية وتيسير السبل لتشغيلها وزيادة الإجراءات الأمنية والتشريعية لغايات منع وقوع التعاطي.
وأشار الحزب إلى أنه بصدد التخطيط لحملة توعوية ضد تعاطي المخدرات موجهة للمجتمع العريض في مجموعة قائمة على المحاضرات والندوات والمنشورات المطبوعة والأفلام الموجهة ووضع نظام لتقويم هذه الحملة تقويما موضوعيا دقيقا قابل للتعديل بين الحين والآخر للارتقاء بمستوى كفاءتة وذلك بأسلوب علمي تربوي متكامل.
وشدد البيان على ضرورة المبادرة إلى تشجيع البحوث العلمية التي تتناول الأسباب والعلاج وتوظيفها في مجملها لمكافحة المخدرات، مبينا أن خطورة النتائج الاجتماعية التي تترتب جراء التعاطي متعددة متنوعة أبرزها الجريمة وحوادث الطرق والمغارم الاقتصادية التي تزداد طرديا مع زيادة التعاطي.
ويرى الحزب ضرورة الاعتماد على قاعدة من المعلومات العلمية والحقائق العملية لتنفيذ سياسة الدولة القاضية بالكشف عن حالات التعاطي بين المتقدمين للالتحاق بمؤسسات الدولة والشباب المتقدمين للالتحاق بمجالات معينة مثل الالتحاق بالجامعات والفرق والنوادي الرياضية وذلك كسبيل ناجع للحد من ظاهرة التعاطي وصولا لمجتمع خال تماما من هذه الآفة.
وقال الحزب في بيان له اليوم الاثنين إن إجراءات الوقاية أقل تكلفة من حيث المال اللازم وأقل مشقة من حيث الجهد المطلوب كما أنها أسلم عافية من الانتظار كي لا تبلغ مشكلة التعاطي والإدمان أبعادا مختلفة.
وأكد ضرورة السير في طريق وضع البرامج وإقامة المؤسسات العلاجية وتيسير السبل لتشغيلها وزيادة الإجراءات الأمنية والتشريعية لغايات منع وقوع التعاطي.
وأشار الحزب إلى أنه بصدد التخطيط لحملة توعوية ضد تعاطي المخدرات موجهة للمجتمع العريض في مجموعة قائمة على المحاضرات والندوات والمنشورات المطبوعة والأفلام الموجهة ووضع نظام لتقويم هذه الحملة تقويما موضوعيا دقيقا قابل للتعديل بين الحين والآخر للارتقاء بمستوى كفاءتة وذلك بأسلوب علمي تربوي متكامل.
وشدد البيان على ضرورة المبادرة إلى تشجيع البحوث العلمية التي تتناول الأسباب والعلاج وتوظيفها في مجملها لمكافحة المخدرات، مبينا أن خطورة النتائج الاجتماعية التي تترتب جراء التعاطي متعددة متنوعة أبرزها الجريمة وحوادث الطرق والمغارم الاقتصادية التي تزداد طرديا مع زيادة التعاطي.
ويرى الحزب ضرورة الاعتماد على قاعدة من المعلومات العلمية والحقائق العملية لتنفيذ سياسة الدولة القاضية بالكشف عن حالات التعاطي بين المتقدمين للالتحاق بمؤسسات الدولة والشباب المتقدمين للالتحاق بمجالات معينة مثل الالتحاق بالجامعات والفرق والنوادي الرياضية وذلك كسبيل ناجع للحد من ظاهرة التعاطي وصولا لمجتمع خال تماما من هذه الآفة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات