- الرئيسية
شؤون عربية
- عودة سوريا لمقعدها الغير مدرج بجدول أعمال القمة العربية
عودة سوريا لمقعدها الغير مدرج بجدول أعمال القمة العربية
عمانيات - - قال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي إن عودة سوريا للجامعة مرتبطة بوجود توافق لدى الدول العربية الأعضاء بقبولها موقف دمشق بشأن التسوية السياسية والعلاقة مع إيران.
وجاءت تصريحات حسام زكي يوم الأربعاء ردا على أسئلة الصحفيين على هامش اجتماع تحضيري لاجتماع وزراء الخارجية العرب والذي يعقد الجمعة للإعداد للقمة العربية 30 في تونس، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المصرية الرسمية.
وبشأن عودة نشاط سوريا إلى الجامعة العربية، قال زكي إنه إذا كان هناك توافق يسمح بعودة سوريا لشغل المقعد فسوف يتحقق ذلك، أما إذا غاب هذا التوافق فلن يتحقق ذلك.
وأوضح أن غياب التوافق أو وجوده "مرتبط برؤية الدول تجاه موقف دمشق فيما يتعلق بالتسوية السياسية والعلاقة مع إيران".
وحول إمكانية أن يتقدم أحد لإدراج بند بعودة سوريا، قال إن "الأمور لن تعالج بهذا الشكل، ولكن إذا كان هناك توافق لعودة سوريا فسوف يتحقق ذلك، وقد يتم إدراجه في القرار الخاص بالأزمة السورية بعد التداول بشأنه بين الدول العربية".
وردا على سؤال حول كيفية تناول القمة العربية بتونس للأزمة السورية والمقعد السوري الشاغر بالجامعة العربية، قال إن الأزمة السورية مطروحة على جدول الأعمال وهناك قرارات في هذا الشأن.
وأضاف: "هذه القرارات يتم تحديثها بشكل دوري، كما أن مشروع القرار المعروض على القمة يتم تحديثه، فإذا كان هناك أي جديد يستحق أن يوضع في هذا القرار فسيتم وضعه بلا شك".
والأحد الماضي، أشار متحدث الجامعة العربية محمود عفيفي، في مؤتمر صحفي إلى أن عودة سوريا لمقعدها غير مدرجة بجدول أعمال قمة تونس المقررة نهاية الشهر الجاري.
وجاءت تصريحات حسام زكي يوم الأربعاء ردا على أسئلة الصحفيين على هامش اجتماع تحضيري لاجتماع وزراء الخارجية العرب والذي يعقد الجمعة للإعداد للقمة العربية 30 في تونس، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المصرية الرسمية.
وبشأن عودة نشاط سوريا إلى الجامعة العربية، قال زكي إنه إذا كان هناك توافق يسمح بعودة سوريا لشغل المقعد فسوف يتحقق ذلك، أما إذا غاب هذا التوافق فلن يتحقق ذلك.
وأوضح أن غياب التوافق أو وجوده "مرتبط برؤية الدول تجاه موقف دمشق فيما يتعلق بالتسوية السياسية والعلاقة مع إيران".
وحول إمكانية أن يتقدم أحد لإدراج بند بعودة سوريا، قال إن "الأمور لن تعالج بهذا الشكل، ولكن إذا كان هناك توافق لعودة سوريا فسوف يتحقق ذلك، وقد يتم إدراجه في القرار الخاص بالأزمة السورية بعد التداول بشأنه بين الدول العربية".
وردا على سؤال حول كيفية تناول القمة العربية بتونس للأزمة السورية والمقعد السوري الشاغر بالجامعة العربية، قال إن الأزمة السورية مطروحة على جدول الأعمال وهناك قرارات في هذا الشأن.
وأضاف: "هذه القرارات يتم تحديثها بشكل دوري، كما أن مشروع القرار المعروض على القمة يتم تحديثه، فإذا كان هناك أي جديد يستحق أن يوضع في هذا القرار فسيتم وضعه بلا شك".
والأحد الماضي، أشار متحدث الجامعة العربية محمود عفيفي، في مؤتمر صحفي إلى أن عودة سوريا لمقعدها غير مدرجة بجدول أعمال قمة تونس المقررة نهاية الشهر الجاري.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات