الدار البيضاء أفعالها بيضاء .. ملك في حضرة ملك!
مثلت القدس عبر مراحل التاريخ عنوان صعود الأمة و الكلمة الطيبة وتوحيد الصف والموقف بالإرادة والتحدي ، فهذه الأمة عنوانها القدس فيتحرك من أجلها رموز الأمة العربية والإسلامية.
ملك في ضيافة ملك وتاريخ في ضيافة تاريخ، وكانت هذه الدعوة الكريمة من الملك محمد السادس سبقت زيارة الملك عبدالله الثاني لاستلام جائزة مصباح السلام الدولية من ايطاليا ، وزيارة فرنسا، فالملك محمد السادس هو رئيس لجنة القدس لنصرة المدينة المقدسة، وتحت رعايته وكالة بيت مال القدس الشريف. وأخوه جلالة الملك عبد الله الثاني هو حامي القدس / الذي يتولى الرعاية الهاشمية للمسجد الأقصى و للقدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية ، والتاريخ يسجل المواقف.. والرسالة كانت بحجم الموقف فبعد تصريحات جلالة الملك عبدالله الثاني الأخيرة بأن القدس خط احمر ..حيث قال كلا القدس خط احمر ، كلا للتوطين ، كلا للوطن البديل ، أثناء اجتماعه الأمني بالأجهزة الأمنية وسبق ذلك لقاءه بأبناء الزرقاء مدينة الجيش والعمال وتأكيد على موضوع القدس لما يسعى إليه الاحتلال الإسرائيلي بمحاولات تغيير الوضع التاريخي والقانوني باعتباره قوة احتلال؛ كان الجواب أيضا بحجم الموقف من جلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس بعقد لقاء استراتيجي مع اخيه جلالة الملك عبدالله الثاني واتفاقيات ثنائية مهمة جدا وأخرى أصلا موجودة وعلى أرض الواقع مثل المستشفى الميداني للاجئين السوريين واتفاقيات التبادل الثقافي العلمي الدراسات العليا.
عنوان المرحلة الجديدة لتعزيز التعاون وخطط مهمة من جانب الإخوة في المغرب معناها نقف إلى جانبكم بكل قوتنا، فالمغرب بلد عربي اصيل وتاريخه معروف وموقعه الاستراتيجي ، وكان قد صدر بيان مشترك عن الزيارة: الملك محمد السادس قد وجه المسؤولين في المغرب لزيادة التعاون من خلال العمل الاستراتيجي مع الأردن والتنسيق المشترك حيث أوعز بقيام مركز تكوينات التأهيل المهني في الاردن واتفق الجانبان على التعان وتبادل الخبرات المغربية في مجال الطاقة المتجددة والزراعة والتجارة والصناعة والموارد المائية والسياحة ، وقيام بعثة اقتصادية من إئتلاف بنوك المغرب والمقاولين المغاربة لزيارة الاردن من أجل بحث فرص التعاون والاستثمار ومجالات الطاقة المتجددة.. كما جدد العاهلين المواقف الداعمة لإبقاء الأوضاع التاريخية للقدس وإقامة الدولة الفلسطينية على أراضي ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وبطلان قرار إسرائيل بشأن الجولان ودعم العراق.
ملك في ضيافة ملك وتاريخ في ضيافة تاريخ، وكانت هذه الدعوة الكريمة من الملك محمد السادس سبقت زيارة الملك عبدالله الثاني لاستلام جائزة مصباح السلام الدولية من ايطاليا ، وزيارة فرنسا، فالملك محمد السادس هو رئيس لجنة القدس لنصرة المدينة المقدسة، وتحت رعايته وكالة بيت مال القدس الشريف. وأخوه جلالة الملك عبد الله الثاني هو حامي القدس / الذي يتولى الرعاية الهاشمية للمسجد الأقصى و للقدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية ، والتاريخ يسجل المواقف.. والرسالة كانت بحجم الموقف فبعد تصريحات جلالة الملك عبدالله الثاني الأخيرة بأن القدس خط احمر ..حيث قال كلا القدس خط احمر ، كلا للتوطين ، كلا للوطن البديل ، أثناء اجتماعه الأمني بالأجهزة الأمنية وسبق ذلك لقاءه بأبناء الزرقاء مدينة الجيش والعمال وتأكيد على موضوع القدس لما يسعى إليه الاحتلال الإسرائيلي بمحاولات تغيير الوضع التاريخي والقانوني باعتباره قوة احتلال؛ كان الجواب أيضا بحجم الموقف من جلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس بعقد لقاء استراتيجي مع اخيه جلالة الملك عبدالله الثاني واتفاقيات ثنائية مهمة جدا وأخرى أصلا موجودة وعلى أرض الواقع مثل المستشفى الميداني للاجئين السوريين واتفاقيات التبادل الثقافي العلمي الدراسات العليا.
عنوان المرحلة الجديدة لتعزيز التعاون وخطط مهمة من جانب الإخوة في المغرب معناها نقف إلى جانبكم بكل قوتنا، فالمغرب بلد عربي اصيل وتاريخه معروف وموقعه الاستراتيجي ، وكان قد صدر بيان مشترك عن الزيارة: الملك محمد السادس قد وجه المسؤولين في المغرب لزيادة التعاون من خلال العمل الاستراتيجي مع الأردن والتنسيق المشترك حيث أوعز بقيام مركز تكوينات التأهيل المهني في الاردن واتفق الجانبان على التعان وتبادل الخبرات المغربية في مجال الطاقة المتجددة والزراعة والتجارة والصناعة والموارد المائية والسياحة ، وقيام بعثة اقتصادية من إئتلاف بنوك المغرب والمقاولين المغاربة لزيارة الاردن من أجل بحث فرص التعاون والاستثمار ومجالات الطاقة المتجددة.. كما جدد العاهلين المواقف الداعمة لإبقاء الأوضاع التاريخية للقدس وإقامة الدولة الفلسطينية على أراضي ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وبطلان قرار إسرائيل بشأن الجولان ودعم العراق.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات