في جولة هي الأولى اللي بالولايات المتحدة الأمريكية في حياتي سنحت لي الفرصه لكي أطلع وعلى قرب على المزايا والفرص التي اقتنصها الأمريكيون ان يكونوا الأوائل بكل شيء ولقرب عهد أمتهم التي اختلط بها منابت وعروق والوان شتى فجعل من الانسان الأمريكي مميز وهذا مما دفعني ربما ان ادقق بكثير من الأشياء وأتأمل والاحظ الأحوال الصعبة التي نعيشها كأمة وكشعوب ومن هنا ساطلق العنان لافكاري ان تتجول بكم ببرهة من الوقت بتلك الدولة التي غزت العالم باسرة منذ نشأتها ونظالها الشرس بتوحيد ولايلتها الإحدى والخمسون والتي كلا منها تعادل دولة بامتنا العربيه والاسلامية وفترة نشأتها القصير بالنسبة لنا والنظام الداخلي الذي احتكم الية الأوائل من قادتهم ومفكريهم الذين صاغوا واسسوا لقاعدة مفادها لاشيء يعلوافوق القانون وان الحرية والعدالة للجميع
في خضم مااتحدث لكم بة كنت ادقق في صغائر الأمور والتي هي بالأساس اللبنة الأولى لشرارة التغيير الممنهج بحياة المواطنين فالمواطن كفل الدستور له مقومات الحياة السعيدة من الحفاظ له على الأساسيات المهمة من ماء نقي وبيئة امنة وطرق جيدة مقابل المحافظة على تلك المقومات من قبل المواطن وعدم إهدار اواهمال تلك الثروات وجعل المواطن الخط الأول للدفاع عن مكتسباته ومنع وبحزم لاهواده فيه على المتجرىء على انتقاص المميزات
نرجع وحيث القانون الذي رسم وبوضوح العلاقة التي تنظم المجتمع المحلي وجميع ماحولة من مؤسسات الدولة ومقومات النجاح والنهضة فهي عندهم تحضى باحترام حقوق الآخر دون ان يتغول على حقوق الاخرين ويثبت ذلك ويترجم على ارض الواقع ان كل شخص يمثل مجتمع كامل ويحق له ان يضع الخطط والبرامج الكافية للتعامل مع أي شيء بمنطقة صعودا للولاية ثم لراس الهرم وهي الحكومة المركزية التي ليس لها الحق بالتعدي اوتخطي اي فرد من أفرادها ويثمر عن ذلك ان المجتمع هو من يعين مؤسسات الدولة وليس العكس وانعكس هذا الأمر إيجابا على المجتمعات فاصبحت هناك نهضة وبكل المجالات بل تعدا ذلك بان عرف المواطن الامريكي ان يقف على كل سنت اين يصرف وماهي الفائدة المرجوه من ذلك فكيف لا وهو من يدفع ويساهم ببناء مدرسته وصحتة وشارعة ومزرعته فيجد ثمار ذلك يعود الية كهيئة أمور واقعية بخطط مدروسة ومبنية على فترات زمنية متباعدة
قد يطيل بنا الحديث عن طرق التهيئة الشعبية التي وضعت خلال الفترة الماضية والتي اتت اكلها بعد حين من الدهر واصبحت مصقولة بشخصية المواطن الذي ناضل لكسب كافة حقوقة وترجمت طموحاتة لواقع يتلازم مع حياتة اليومية.....
لنا لقاء ووقفة لعل وعسى نتعلم من غيرنا طريق النهضة التي أساسها الإنسان البسيط الذي وزعت عليه مكتسباته فأصبح المدافع الأول والمناضل من أجل النهضة.
في خضم مااتحدث لكم بة كنت ادقق في صغائر الأمور والتي هي بالأساس اللبنة الأولى لشرارة التغيير الممنهج بحياة المواطنين فالمواطن كفل الدستور له مقومات الحياة السعيدة من الحفاظ له على الأساسيات المهمة من ماء نقي وبيئة امنة وطرق جيدة مقابل المحافظة على تلك المقومات من قبل المواطن وعدم إهدار اواهمال تلك الثروات وجعل المواطن الخط الأول للدفاع عن مكتسباته ومنع وبحزم لاهواده فيه على المتجرىء على انتقاص المميزات
نرجع وحيث القانون الذي رسم وبوضوح العلاقة التي تنظم المجتمع المحلي وجميع ماحولة من مؤسسات الدولة ومقومات النجاح والنهضة فهي عندهم تحضى باحترام حقوق الآخر دون ان يتغول على حقوق الاخرين ويثبت ذلك ويترجم على ارض الواقع ان كل شخص يمثل مجتمع كامل ويحق له ان يضع الخطط والبرامج الكافية للتعامل مع أي شيء بمنطقة صعودا للولاية ثم لراس الهرم وهي الحكومة المركزية التي ليس لها الحق بالتعدي اوتخطي اي فرد من أفرادها ويثمر عن ذلك ان المجتمع هو من يعين مؤسسات الدولة وليس العكس وانعكس هذا الأمر إيجابا على المجتمعات فاصبحت هناك نهضة وبكل المجالات بل تعدا ذلك بان عرف المواطن الامريكي ان يقف على كل سنت اين يصرف وماهي الفائدة المرجوه من ذلك فكيف لا وهو من يدفع ويساهم ببناء مدرسته وصحتة وشارعة ومزرعته فيجد ثمار ذلك يعود الية كهيئة أمور واقعية بخطط مدروسة ومبنية على فترات زمنية متباعدة
قد يطيل بنا الحديث عن طرق التهيئة الشعبية التي وضعت خلال الفترة الماضية والتي اتت اكلها بعد حين من الدهر واصبحت مصقولة بشخصية المواطن الذي ناضل لكسب كافة حقوقة وترجمت طموحاتة لواقع يتلازم مع حياتة اليومية.....
لنا لقاء ووقفة لعل وعسى نتعلم من غيرنا طريق النهضة التي أساسها الإنسان البسيط الذي وزعت عليه مكتسباته فأصبح المدافع الأول والمناضل من أجل النهضة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات