اللواء السرحان امضى ثلث عمره في سماء المملكة
عمانيات - بقلم الدكتور عارف السرحان
وعين الله ترعاه على الارض، امتدحُ رجلاً ان تتبعتهُ، تجدني لم أوفيه حقهُ، إنهُ ابن عم لي وصديق شهم، يعشق قبيلتهِ كحب النهر لمجراه، وكانت “السرحان” نيشاناً على صدرهِ لافتخارهِ بها، شخصياً أحببتهُ منذ القدم، وله عندي سنام التقدير وذروة الاحترام، حضوره مميز وله رونق، واينما حل مرحبا به، في الفرح يفرح ويشارك ويستقبل، وفي الترح يحزن ويتألم، محبوباً من الاهل والجيران والعشيرة والقبيلة، خلقه سامي هكذا هي سجيتهِ، واخلاقه عليا جالبة للخير وطاردة للشر، ميزته السماء عن اقرانه بابتسامته الحلوة الجميلة، حتى وان لم يكن له غمازات على الوجنتين، صاحب قصة ورواية، مثقفاً متعلماً ويفيضُ قدحهِ معرفة، وطنياً يحب مملكتهِ وامتهِ، متواضعاً وليس في قدميهِ ثقالات الكبر، فإن تتبعته فانهُ يتعبك من كثر علاقاته الطيبة، حييوا معي سيادة اللواء الركن الطيار المقاتل محمد شويش السرحان “ابو يزن” ، يحفظهُ الله ويرعاه، وأكثر الله من أمثاله.
وعين الله ترعاه على الارض، امتدحُ رجلاً ان تتبعتهُ، تجدني لم أوفيه حقهُ، إنهُ ابن عم لي وصديق شهم، يعشق قبيلتهِ كحب النهر لمجراه، وكانت “السرحان” نيشاناً على صدرهِ لافتخارهِ بها، شخصياً أحببتهُ منذ القدم، وله عندي سنام التقدير وذروة الاحترام، حضوره مميز وله رونق، واينما حل مرحبا به، في الفرح يفرح ويشارك ويستقبل، وفي الترح يحزن ويتألم، محبوباً من الاهل والجيران والعشيرة والقبيلة، خلقه سامي هكذا هي سجيتهِ، واخلاقه عليا جالبة للخير وطاردة للشر، ميزته السماء عن اقرانه بابتسامته الحلوة الجميلة، حتى وان لم يكن له غمازات على الوجنتين، صاحب قصة ورواية، مثقفاً متعلماً ويفيضُ قدحهِ معرفة، وطنياً يحب مملكتهِ وامتهِ، متواضعاً وليس في قدميهِ ثقالات الكبر، فإن تتبعته فانهُ يتعبك من كثر علاقاته الطيبة، حييوا معي سيادة اللواء الركن الطيار المقاتل محمد شويش السرحان “ابو يزن” ، يحفظهُ الله ويرعاه، وأكثر الله من أمثاله.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات