عمانيات - تتناول رواية بروكا لمؤلفتها عهود السرحان حكاية الفتى رضا الذي شهد على سنوات الجزائر العصيبة إبان حقبة التسعينيات من القرن الماضي.
وتوزعت صفحات الرواية الصادرة حديثاً عن دار الأهلية، على مراحل زمنية بين أعوام 1993 الى 1998 وجميعها تلخص حكايات عدد من الشخصيات عايشتهم وما زالوا يتعلقون بأحبال الذاكرة، على عناوين مفردة مثل "رحمة، صراط، الراعي، ظلمة، التيه، أما قبل، تحرير، القاصي، ظلمة، تواريخ، التحول، الهاوية، محنة وسواها كثير.
وتشكل الرواية إضافة نوعية للمكتبة العربية، مثلما تبرز دور الأديب والكاتب في عناقه والتحامه مع مصائر أفراد وقضايا إنسانية من خارج حدود وطنه، ما يثري المشهد الثقافي المحلي بأطياف من الرؤى الإبداعية.
وتزدحم الرواية بمواقف التشويق السردي الذي ينهض على تدفق ذاكرة برعت الأديبة السرحان في صوغها بإحساس إبداعي فطن مزنر بسلاسة التعابير الجمالية في الانتقال بين الأحداث والشخصيات.
يشار إلى أن الكاتبة السرحان لها رواية "نصف قمر" حاكت فيها ببراعة تأملات شوارع عمّان ليلة عيد من خلال تداعيات فتاة.
وتوزعت صفحات الرواية الصادرة حديثاً عن دار الأهلية، على مراحل زمنية بين أعوام 1993 الى 1998 وجميعها تلخص حكايات عدد من الشخصيات عايشتهم وما زالوا يتعلقون بأحبال الذاكرة، على عناوين مفردة مثل "رحمة، صراط، الراعي، ظلمة، التيه، أما قبل، تحرير، القاصي، ظلمة، تواريخ، التحول، الهاوية، محنة وسواها كثير.
وتشكل الرواية إضافة نوعية للمكتبة العربية، مثلما تبرز دور الأديب والكاتب في عناقه والتحامه مع مصائر أفراد وقضايا إنسانية من خارج حدود وطنه، ما يثري المشهد الثقافي المحلي بأطياف من الرؤى الإبداعية.
وتزدحم الرواية بمواقف التشويق السردي الذي ينهض على تدفق ذاكرة برعت الأديبة السرحان في صوغها بإحساس إبداعي فطن مزنر بسلاسة التعابير الجمالية في الانتقال بين الأحداث والشخصيات.
يشار إلى أن الكاتبة السرحان لها رواية "نصف قمر" حاكت فيها ببراعة تأملات شوارع عمّان ليلة عيد من خلال تداعيات فتاة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات