- الرئيسية
خبر و صورة
- الذكرى 18 لرحيل المشير حابس المجالي الاثنين
الذكرى 18 لرحيل المشير حابس المجالي الاثنين
عمانيات - توافق يوم غد الاثنين، الذكرى الـ18 لرحيل المشير الركن حابس رفيفان المجالي، أحد رجالات الأردن الكبار الذي كان رمزاً وطنياً يشار اليه بالبنان، وتبوأ مسؤوليات كبيرة وكرس حياته جندياً مخلصاً شجاعاً مدافعاً عن ثرى الأردن.
التحق الراحل المجالي الذي ولد في معان العام 1910 بالخدمة العسكرية العام 1932 وتدرج فيها إلى أن أصبح قائداً عاماً للجيش عام 1958 ووزيراً للدفاع عام 1969 وحاكماً عسكرياً وقائداً عاماً للجيش العام 1970.
وكان قد عين كبيراً لأمناء جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه ووزيراً للبلاط وعضواً في مجلس الأعيان، ومنح العديد من الأوسمة والشارات من أبرزها النهضة المرصع والنهضة من الدرجة الأولى والخدمة العامة بفلسطين والكوكب من الدرجة الأولى, كما منح العديد من الأوسمة والشارات من عدة دول شقيقة وصديقة.
وكان الفقيد موضع الاحترام والتقدير في كل المواقع التي حل بها وخدم فيها في مختلف بقاع الوطن وكان أول عربي أردني يشكل كتيبة أردنية ويقودها في حرب 1948 وتقدم طلائع القوات العربية ليكون رأس الحربة التي كسرت شوكة المعتدين في باب الواد واللطرون والقدس الشريف.
وخاض الفقيد في جبهة باب الواد عدة معارك بكل شجاعة واقتدار حتى توقيع الهدنة الأولى في الحادي عشر من حزيران 1948.
وستبقى مناقب الفقيد وسيرته الحافلة بالبذل والعطاء والتضحية علامة بارزه في تاريخ الأردن.(بترا)
التحق الراحل المجالي الذي ولد في معان العام 1910 بالخدمة العسكرية العام 1932 وتدرج فيها إلى أن أصبح قائداً عاماً للجيش عام 1958 ووزيراً للدفاع عام 1969 وحاكماً عسكرياً وقائداً عاماً للجيش العام 1970.
وكان قد عين كبيراً لأمناء جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه ووزيراً للبلاط وعضواً في مجلس الأعيان، ومنح العديد من الأوسمة والشارات من أبرزها النهضة المرصع والنهضة من الدرجة الأولى والخدمة العامة بفلسطين والكوكب من الدرجة الأولى, كما منح العديد من الأوسمة والشارات من عدة دول شقيقة وصديقة.
وكان الفقيد موضع الاحترام والتقدير في كل المواقع التي حل بها وخدم فيها في مختلف بقاع الوطن وكان أول عربي أردني يشكل كتيبة أردنية ويقودها في حرب 1948 وتقدم طلائع القوات العربية ليكون رأس الحربة التي كسرت شوكة المعتدين في باب الواد واللطرون والقدس الشريف.
وخاض الفقيد في جبهة باب الواد عدة معارك بكل شجاعة واقتدار حتى توقيع الهدنة الأولى في الحادي عشر من حزيران 1948.
وستبقى مناقب الفقيد وسيرته الحافلة بالبذل والعطاء والتضحية علامة بارزه في تاريخ الأردن.(بترا)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات