العزوة في المفرق وكما ديدن الاردنيين سيوف الحق المشرعة بيد القائد
بمشهد بهيج تعجز الاقلام عن وصفه ووصف مشاعر الحب والولاء وحميمية العلاقة بين القائد وشعبه، خرج الآلاف من أبناء محافظة المفرق، واحتشدوا في ساحات المدينة وشوارعها وعلى جانبي الطريق الذي سلكه الموكب الملكي لاستقبال جلالة الملك المفدى وولي عهده الامين ، حيث نصبت بيوت الشعر وازدانت بصور جلالته والاعلام واليافطات التي تحمل عبارات الترحيب بقدومه، معلنين بكل فخر واعتزاز حبهم والتفافهم وولائهم للوطن والقائد، وانهم وكما ديدن الاردنيين سيوف حق مشرعة بيد القائد .
وياتي لقاء جلالة الملك والذي اعرب عن اعتزازه وسعادته بوجوده بين الأهل والعزوة في المفرق، تجسيدا للنهج الملكي الذي اختطه جلالته منذ توليه سلطاته الدستورية وحرصه المستمر على لقاء المواطنين ومع ابناء وبنات الوطن في مختلف مناطق ومحافظات المملكة والاستماع اليهم بشكل مباشر وتلمس همومهم واحتياجاتهم، والذي يتناغم مع تأكيدات جلالته المتواصلة بان اولى الاولويات تقديم ما يمكن لتحسين حياة المواطن الاردني.
وتجدر الاشارة الى حرص جلالته على اللقاء باستمرار مع العشائر وتتبع مطالب ابنائها واحتياجاتهم والاطمأن على اوضاعهم في مضاربهم وبيوتهم وتجمعاتهم السكانية والحوار المباشر معهم والاستماع اليهم امرا الحكومة بمعالجة قضاياهم وايجاد الحلول لمشاكلهم وتطوير مستوى الخدمات المقدمة لهم.
ويحرص جلالته دائما وبالرغم مما تفرضه التداعيات المختلفة بالمنطقة وبخاصة السياسية منها على ان يكون القريب دائما من جميع ابناء الوطن وبناته وفي كل الاوقات وجميع المواقع عبر الكثير من الزيارات المعلنة وغيرها الكثير من الزيارات المفاجئة وغير المعلنة، والتي لم يعرف العالم لها مثيلا، بقرب الملك من شعبه، مثلما يعرف الاردنيين قربهم وتلاحمهم بقائدهم ومليكهم المفدى الى درجة تخفي الملك للاطلاع على أوضاع المواطنين عن قرب وجها لوجه بعيدا عن التقارير الحكومية ووسائل الإعلام، ما كشف البؤس عن الكثير من الايتام والارامل والفقراء والمساكين وجعل وجوههم تشرق بالخير والامل مجددا وبالمستقبل الواعد، كما دفعت تلك الزيارات الكثير من المناطق التي كانت منسية الى خارطة التنمية والتطور.
ولا بد من الاشارة الى ابرز زيارات جلالة الملك متخفيا، ومنها تلك الزيارة المفاجئة الى مستشفى البشير ليطلع بنفسه على واقع الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين، والتي امر جلالته بعدها باعادة تأهيل وتوسيع الابنية واصلاح المصاعد داخل المستشفى، وعاود جلالته الزيارة مرة اخرى ليطلع بنفسه على حجم الانجاز وواقع الحال.
كما كان لجلالته تواصل وتواد خاص مع الايتام ورعايتهم وتلبية احتياجاتهم ومع الفقراء يتفقد اوضاعهم واحوالهم في مساكنهم وفي بيوت الشعر في البوادي والمخيمات ويغمر الجميع بعطفه وحبه ويشعرهم بالامان والحنان ويعيد للاطفال الايتام الامل بالمستقبل ويامر بتقديم المعونة العاجلة لهم وتوفير ما يحتاجونه، ناهيك عن المبادرة التي أطلقها جلالة الملك مؤخرا والتي شكلت املا وطوق نجاة لآلاف الغارمات بسداد ديونهن وفك اسرهن وكسر القيد عن تحركاتهن، وهي الفئة من النساء اللاتي استدن واقترضن لغايات مساعدة اسرهن ولم يستطعن السداد.
خلاصة القول، ان جلالة الملك بقيادة الحكيمة والشجاعة وهمته العالية وحبه لشعبه وجهوده المتواصلة في الدفاع عن الوطن وقضايا الامة العادلة ، غرس في نفوس الاردنيين الولاء والانتماء وجذر في حياتهم الامل بغد ومستقبل مشرق ، وها هم الاردنيون على العهد، وكما هو ديدنهم دائما جنود ابا الحسين الاوفياء وسيوف الحق المشرعة بيد القائد للدفاع عن الوطن الغالي وليبقى على الدوام واحة للأمن والامان والخير والعطاء والاستقرار .
بمشهد بهيج تعجز الاقلام عن وصفه ووصف مشاعر الحب والولاء وحميمية العلاقة بين القائد وشعبه، خرج الآلاف من أبناء محافظة المفرق، واحتشدوا في ساحات المدينة وشوارعها وعلى جانبي الطريق الذي سلكه الموكب الملكي لاستقبال جلالة الملك المفدى وولي عهده الامين ، حيث نصبت بيوت الشعر وازدانت بصور جلالته والاعلام واليافطات التي تحمل عبارات الترحيب بقدومه، معلنين بكل فخر واعتزاز حبهم والتفافهم وولائهم للوطن والقائد، وانهم وكما ديدن الاردنيين سيوف حق مشرعة بيد القائد .
وياتي لقاء جلالة الملك والذي اعرب عن اعتزازه وسعادته بوجوده بين الأهل والعزوة في المفرق، تجسيدا للنهج الملكي الذي اختطه جلالته منذ توليه سلطاته الدستورية وحرصه المستمر على لقاء المواطنين ومع ابناء وبنات الوطن في مختلف مناطق ومحافظات المملكة والاستماع اليهم بشكل مباشر وتلمس همومهم واحتياجاتهم، والذي يتناغم مع تأكيدات جلالته المتواصلة بان اولى الاولويات تقديم ما يمكن لتحسين حياة المواطن الاردني.
وتجدر الاشارة الى حرص جلالته على اللقاء باستمرار مع العشائر وتتبع مطالب ابنائها واحتياجاتهم والاطمأن على اوضاعهم في مضاربهم وبيوتهم وتجمعاتهم السكانية والحوار المباشر معهم والاستماع اليهم امرا الحكومة بمعالجة قضاياهم وايجاد الحلول لمشاكلهم وتطوير مستوى الخدمات المقدمة لهم.
ويحرص جلالته دائما وبالرغم مما تفرضه التداعيات المختلفة بالمنطقة وبخاصة السياسية منها على ان يكون القريب دائما من جميع ابناء الوطن وبناته وفي كل الاوقات وجميع المواقع عبر الكثير من الزيارات المعلنة وغيرها الكثير من الزيارات المفاجئة وغير المعلنة، والتي لم يعرف العالم لها مثيلا، بقرب الملك من شعبه، مثلما يعرف الاردنيين قربهم وتلاحمهم بقائدهم ومليكهم المفدى الى درجة تخفي الملك للاطلاع على أوضاع المواطنين عن قرب وجها لوجه بعيدا عن التقارير الحكومية ووسائل الإعلام، ما كشف البؤس عن الكثير من الايتام والارامل والفقراء والمساكين وجعل وجوههم تشرق بالخير والامل مجددا وبالمستقبل الواعد، كما دفعت تلك الزيارات الكثير من المناطق التي كانت منسية الى خارطة التنمية والتطور.
ولا بد من الاشارة الى ابرز زيارات جلالة الملك متخفيا، ومنها تلك الزيارة المفاجئة الى مستشفى البشير ليطلع بنفسه على واقع الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين، والتي امر جلالته بعدها باعادة تأهيل وتوسيع الابنية واصلاح المصاعد داخل المستشفى، وعاود جلالته الزيارة مرة اخرى ليطلع بنفسه على حجم الانجاز وواقع الحال.
كما كان لجلالته تواصل وتواد خاص مع الايتام ورعايتهم وتلبية احتياجاتهم ومع الفقراء يتفقد اوضاعهم واحوالهم في مساكنهم وفي بيوت الشعر في البوادي والمخيمات ويغمر الجميع بعطفه وحبه ويشعرهم بالامان والحنان ويعيد للاطفال الايتام الامل بالمستقبل ويامر بتقديم المعونة العاجلة لهم وتوفير ما يحتاجونه، ناهيك عن المبادرة التي أطلقها جلالة الملك مؤخرا والتي شكلت املا وطوق نجاة لآلاف الغارمات بسداد ديونهن وفك اسرهن وكسر القيد عن تحركاتهن، وهي الفئة من النساء اللاتي استدن واقترضن لغايات مساعدة اسرهن ولم يستطعن السداد.
خلاصة القول، ان جلالة الملك بقيادة الحكيمة والشجاعة وهمته العالية وحبه لشعبه وجهوده المتواصلة في الدفاع عن الوطن وقضايا الامة العادلة ، غرس في نفوس الاردنيين الولاء والانتماء وجذر في حياتهم الامل بغد ومستقبل مشرق ، وها هم الاردنيون على العهد، وكما هو ديدنهم دائما جنود ابا الحسين الاوفياء وسيوف الحق المشرعة بيد القائد للدفاع عن الوطن الغالي وليبقى على الدوام واحة للأمن والامان والخير والعطاء والاستقرار .