عطوة “اعتراف والتزام” بخصوص الرضيع كنان ومنع تكفيل الطبيب
عمانيات - منح ذوو وعشیرة الطفل الرضیع كنان القضاة مساء الیوم، عطوة“ اعتراف والتزام“ لمدة شھرین، من دون الموافقة حالیا على طلب تكفیل الطبیب طیلة مدة التوقیف وأكد والد الطفل عامر القضاة، وعمھ محمد القضاة، رفضھما حالیا تكفیل الطبیب المتسبب بشبھة وفاة إبنھم الرضیع، ولا یمكنھما في ھذه الأثناء قبول أي وساطات أو تدخلات عشائریة بھذا الخصوص لحین ظھور نتائج التشریح وتقریر اللجنة المشكلة من الطب الشرعي و المدعي العام،
والمتوقع ظھورھا خلال بضعة أیام.
وبین أن عشیرة المومنیة في المحافظة قبلت دخالة عشیرة الطبیب، بحیث تم منحھم مساء الیوم، في دیوان عشیرة القضاة ببلدة عین جنا عطوة تستمر لمدة شھرین.
یذكر أن النیابة العامة كانت في سابقة قضائیة، قد تكون الأولى من نوعھا، قررت أن ترك الطفل المرحوم كنان لمدة عام بعد العملیة التي نزعت فیھا كلیتیھ، لیلاقي مصیرا محتوما ھو الموت، یرقى إلى فعل القتل المبني على القصد الاحتمالي.
واعتبر القضاء، في قرار أصدره الأسبوع الماضي ، المدعي العام أحمد العفیف، أن ترك الطفل بدون كلى، حیث تستحیل حیاة الإنسان مع علم الطبیب بخطأه، المرتكب بالعملیة، و لكن رغم ذلك لم یتخذ أي إجراء لتفادي النتیجة المحتملة لفقدان الكلى، وھي الموت .
ولذلك، اعتبرت النیابة العامة أن ما جرى مع الطفل المرحوم كنان، یرقى إلى فعل القتل وذلك لاحتمال وقوع النتیجة، والقبول بھا وبعد التحقیق، أسند العفیف للمشتكى علیھ، جنایة القتل القصد بحدود المادة 326 من قانون العقوبات، وقرر توقیفھ 15 یوما في مركز إصلاح وتأھیل الجویدة، لیتم بعدھا تحویل ملف القضیة من المدعي العام إلى محكمة الجنایات الكبرى، للشروع في إجراءات المحاكمة.
وكنان طفل نزع طبیب -یجري توقیفھ- في مستشفى خاص كلیتھ السلیمة، بالإضافة إلى الكلیة الثانیة التي كانت متضررة، في حالة تدور حولھا شبھات أخطاء طبیة وتوفي الطفل في مستشفى الأمیر حمزة الثلاثاء الماضي، وبعد ذلك طلب الادعاء العام تشریح جثة الطفل كنان قبل دفنھ الأربعاء الماضي في بلدة عین جنا بمحافظة عجلون
والمتوقع ظھورھا خلال بضعة أیام.
وبین أن عشیرة المومنیة في المحافظة قبلت دخالة عشیرة الطبیب، بحیث تم منحھم مساء الیوم، في دیوان عشیرة القضاة ببلدة عین جنا عطوة تستمر لمدة شھرین.
یذكر أن النیابة العامة كانت في سابقة قضائیة، قد تكون الأولى من نوعھا، قررت أن ترك الطفل المرحوم كنان لمدة عام بعد العملیة التي نزعت فیھا كلیتیھ، لیلاقي مصیرا محتوما ھو الموت، یرقى إلى فعل القتل المبني على القصد الاحتمالي.
واعتبر القضاء، في قرار أصدره الأسبوع الماضي ، المدعي العام أحمد العفیف، أن ترك الطفل بدون كلى، حیث تستحیل حیاة الإنسان مع علم الطبیب بخطأه، المرتكب بالعملیة، و لكن رغم ذلك لم یتخذ أي إجراء لتفادي النتیجة المحتملة لفقدان الكلى، وھي الموت .
ولذلك، اعتبرت النیابة العامة أن ما جرى مع الطفل المرحوم كنان، یرقى إلى فعل القتل وذلك لاحتمال وقوع النتیجة، والقبول بھا وبعد التحقیق، أسند العفیف للمشتكى علیھ، جنایة القتل القصد بحدود المادة 326 من قانون العقوبات، وقرر توقیفھ 15 یوما في مركز إصلاح وتأھیل الجویدة، لیتم بعدھا تحویل ملف القضیة من المدعي العام إلى محكمة الجنایات الكبرى، للشروع في إجراءات المحاكمة.
وكنان طفل نزع طبیب -یجري توقیفھ- في مستشفى خاص كلیتھ السلیمة، بالإضافة إلى الكلیة الثانیة التي كانت متضررة، في حالة تدور حولھا شبھات أخطاء طبیة وتوفي الطفل في مستشفى الأمیر حمزة الثلاثاء الماضي، وبعد ذلك طلب الادعاء العام تشریح جثة الطفل كنان قبل دفنھ الأربعاء الماضي في بلدة عین جنا بمحافظة عجلون
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات