الاعتداء على احد أعضاء بعثة فريق نادي الوحدات ببيروت
عمانيات - صرح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير سفيان القضاة ان السفارة الأردنية في بيروت تلقت اتصالاً هاتفيا في ساعة متأخرة ليلة امس من رئيس نادي الوحدات يفيد بان الفندق الذي يقيم فيه هو وبعثة فريق النادي للمشاركة في الجولة الخامسة الخامسة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي محاط بمجموعة غير مسؤولة من مشجعي الفريق اللبناني وان هناك اعمال شغب أدت الى إصابة طفيفة لاحد أعضاء البعثة.
واوضح القضاة بان السفارة تواصلت فورا مع السلطات اللبنانية المختصة والتي قامت بإرسال تعزيزات أمنية من قوات الدرك، وعملت على اخلاء محيط الفندق من مثيري الشغب، وتثبيت نقطة أمنية أمام الفندق بناء على طلب السفارة.
وذكر القضاة ان القائم بالأعمال بالإنابة بسفارتنا في بيروت قامت في تمام الساعة ١٢:٣٠ من بعد منتصف ليلة امس بزيارة مقر البعثة، والتقت رئيس النادي واعضاء البعثة واطمئنت عليهم واكدت على ان السفارة على تواصل دائم مع السلطات اللبنانية للوقوف على الاجراءات المتخذة بحق المشاغبين، وكذلك تلك المتخذة لضمان امن البعثة الاردنية طيلة مدة إقامتها وتقديم كل ما يلزم لدعم ممثل الكرة الاردنية نادي الوحدات العريق خلال مشاركته في الجولة الخامسة الخامسة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي. وشكر رئيس نادي الوحدات السيد يوسف الصقور السفارة على سرعة تجاوبها ومقدراً حرصها على الوقوف إلى جانب أبناء الوطن في مثل هذه المواقف.
واوضح القضاة بان السفارة تواصلت فورا مع السلطات اللبنانية المختصة والتي قامت بإرسال تعزيزات أمنية من قوات الدرك، وعملت على اخلاء محيط الفندق من مثيري الشغب، وتثبيت نقطة أمنية أمام الفندق بناء على طلب السفارة.
وذكر القضاة ان القائم بالأعمال بالإنابة بسفارتنا في بيروت قامت في تمام الساعة ١٢:٣٠ من بعد منتصف ليلة امس بزيارة مقر البعثة، والتقت رئيس النادي واعضاء البعثة واطمئنت عليهم واكدت على ان السفارة على تواصل دائم مع السلطات اللبنانية للوقوف على الاجراءات المتخذة بحق المشاغبين، وكذلك تلك المتخذة لضمان امن البعثة الاردنية طيلة مدة إقامتها وتقديم كل ما يلزم لدعم ممثل الكرة الاردنية نادي الوحدات العريق خلال مشاركته في الجولة الخامسة الخامسة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي. وشكر رئيس نادي الوحدات السيد يوسف الصقور السفارة على سرعة تجاوبها ومقدراً حرصها على الوقوف إلى جانب أبناء الوطن في مثل هذه المواقف.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات