تحية للمرأة الفلسطينية عنوان الخير والعطاء والنضال والتضحيات
تحية ملؤها الفخر والاعتزاز والاحترام للمرأة الفلسطينية المناضلة والشهيدة والثكلى وأم الشهيد والأسير والجريح والتي يتوارى منها القمر خجلا لانها تضيء عتمة الليل بتضحياتها وبطولاتها التي لا تنضب، فهي ترتقي لاعلى المراتب بدورها التاريخي والملحمي حتى باتت العنوان الابرز للانجاز والخير والعطاء والنضال والتضحيات وعلى كافة المستويات عربيا وعالميا.
الترحيب الحار بوزيرة شؤون المرأة الفلسطينية آمال حمد خلال مشاركتها عبر تقنية سكايب بعد منع سلطات الاحتلال سفرها للمشاركة بمؤتمر اقليمي حول قضايا العنف ضد النساء والفتيات والذي عقدت فعالياته بفندق لاند مارك في عمان بمشاركة عربية ودولية يدلل على حجم التقدير والاعتزاز الذي تحظى به المرأة الفلسطينية، ويظهر كذلك بعض ما تعانيه من اجراءات الاحتلال التعسفية والقمعية وعنفه الذي طال الشجر والحجر والبشر من قتل وملاحقة واعتقال وتهجير وترويع وتجويع وتشتيت.
اصرار الوزيرة الفلسطينية على المشاركة بفعاليات المؤتمر وعزيمتها على ان تكون فلسطين حاضرة بهذا المحفل المهم جعلها وكما هي المرأة الفلسطينية دائما مثار الاعجاب والتقدير من الحضور والمشاركين بفعاليات المؤتمر رغم كل التحديات، فواقع الحال يظهر معاناة الشعب والمرأة الفلسطينية وعيشهما بين فكي كماشة، حيث الواقع المرير وتعسف الاحتلال واستهتاره بكافة القوانين والعهود الدولية وامعانه بإجراءاته التعسفية والقمعية الى جانب الوضع الاقتصادي والاجتماعي والذي يؤثر على المرأة الفلسطينية والشعب الفلسطيني بعامة وزاد من معاناتهما.
الوزير الفلسطينية ، تناولت في كلمتها الوضع السياسي الراهن الذي تمر به دولة فلسطين، حيث تتعرض لأخطر عمل ممنهج لتذويب القضية الفلسطينية، بفرض الحقائق على الأرض من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وتسارع وتيرة الإستيطان في الضفة الغربية، وحصار خانق على قطاع غزة، وقرصنة أموال الشعب الفلسطيني، وتنصل دولة الإحتلال من الإلتزام بالشرعية الدولية.
وشدّدت حمد على التزام دولة فلسطين بالقرارات الدولية الخاصة بالنساء، حيث صادق الرئيس الفلسطيني على اتفاقية سيداو بدون تحفظات وكذلك البروتوكول الإضافي، والعهدين الدوليين، وإتفاقية مناهضة التعذيب، وإتفاقية حقوق الطفل، وكانت دولة فلسطين سباقة لتطوير الخطة الوطنية التنفيذية لقرار مجلس الأمن 1325، والتوقيع على أهداف التنمية المستدامة، وتطوير آليات لتنفيذ الهدف الخامس والمتعلق بالمساواة بين الجنسين.
خلاصة القول، لأجل فلسطين التاريخ والحضارة والثقافة والعراقة ومسرى رسول الله ومعراجه، ومهبط الرسالات تقدم التضحيات وتصنع البطولات ، وتبقى المرأة الفلسطينية عنوانا للفخر والكبرياء فهي الصابرة والمرابطة أسوة بأبيها وأخيها وزوجها وأبنها وحفيدها.
تحية ملؤها الفخر والاعتزاز والاحترام للمرأة الفلسطينية المناضلة والشهيدة والثكلى وأم الشهيد والأسير والجريح والتي يتوارى منها القمر خجلا لانها تضيء عتمة الليل بتضحياتها وبطولاتها التي لا تنضب، فهي ترتقي لاعلى المراتب بدورها التاريخي والملحمي حتى باتت العنوان الابرز للانجاز والخير والعطاء والنضال والتضحيات وعلى كافة المستويات عربيا وعالميا.
الترحيب الحار بوزيرة شؤون المرأة الفلسطينية آمال حمد خلال مشاركتها عبر تقنية سكايب بعد منع سلطات الاحتلال سفرها للمشاركة بمؤتمر اقليمي حول قضايا العنف ضد النساء والفتيات والذي عقدت فعالياته بفندق لاند مارك في عمان بمشاركة عربية ودولية يدلل على حجم التقدير والاعتزاز الذي تحظى به المرأة الفلسطينية، ويظهر كذلك بعض ما تعانيه من اجراءات الاحتلال التعسفية والقمعية وعنفه الذي طال الشجر والحجر والبشر من قتل وملاحقة واعتقال وتهجير وترويع وتجويع وتشتيت.
اصرار الوزيرة الفلسطينية على المشاركة بفعاليات المؤتمر وعزيمتها على ان تكون فلسطين حاضرة بهذا المحفل المهم جعلها وكما هي المرأة الفلسطينية دائما مثار الاعجاب والتقدير من الحضور والمشاركين بفعاليات المؤتمر رغم كل التحديات، فواقع الحال يظهر معاناة الشعب والمرأة الفلسطينية وعيشهما بين فكي كماشة، حيث الواقع المرير وتعسف الاحتلال واستهتاره بكافة القوانين والعهود الدولية وامعانه بإجراءاته التعسفية والقمعية الى جانب الوضع الاقتصادي والاجتماعي والذي يؤثر على المرأة الفلسطينية والشعب الفلسطيني بعامة وزاد من معاناتهما.
الوزير الفلسطينية ، تناولت في كلمتها الوضع السياسي الراهن الذي تمر به دولة فلسطين، حيث تتعرض لأخطر عمل ممنهج لتذويب القضية الفلسطينية، بفرض الحقائق على الأرض من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وتسارع وتيرة الإستيطان في الضفة الغربية، وحصار خانق على قطاع غزة، وقرصنة أموال الشعب الفلسطيني، وتنصل دولة الإحتلال من الإلتزام بالشرعية الدولية.
وشدّدت حمد على التزام دولة فلسطين بالقرارات الدولية الخاصة بالنساء، حيث صادق الرئيس الفلسطيني على اتفاقية سيداو بدون تحفظات وكذلك البروتوكول الإضافي، والعهدين الدوليين، وإتفاقية مناهضة التعذيب، وإتفاقية حقوق الطفل، وكانت دولة فلسطين سباقة لتطوير الخطة الوطنية التنفيذية لقرار مجلس الأمن 1325، والتوقيع على أهداف التنمية المستدامة، وتطوير آليات لتنفيذ الهدف الخامس والمتعلق بالمساواة بين الجنسين.
خلاصة القول، لأجل فلسطين التاريخ والحضارة والثقافة والعراقة ومسرى رسول الله ومعراجه، ومهبط الرسالات تقدم التضحيات وتصنع البطولات ، وتبقى المرأة الفلسطينية عنوانا للفخر والكبرياء فهي الصابرة والمرابطة أسوة بأبيها وأخيها وزوجها وأبنها وحفيدها.